مراد يقف على ظروف التكفل بضحايا حرائق الغابات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن مراد يقف على ظروف التكفل بضحايا حرائق الغابات، بتكليف من رئيس الجمهورية، قدم وزير الداخلية، إبراهيم مراد بعين البنيان بالجزائر العاصمة، واجب العزاء للعائلات التي فقدت 8 من أفرادها إثر الحرائق .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مراد يقف على ظروف التكفل بضحايا حرائق الغابات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بتكليف من رئيس الجمهورية، قدم وزير الداخلية، إبراهيم مراد بعين البنيان بالجزائر العاصمة، واجب العزاء للعائلات التي فقدت 8 من أفرادها إثر الحرائق الأخيرة.
وأكد وزير الداخلية، الذي كان مرفوقا بوزيرة التضامن الوطني، كوثر كريكو، وقوف الدولة مع عائلات الضحايا المتضررين.
وقال أن الدولة جندت كل الوسائل البشرية والمادية بما في ذلك الوسائل الجوية لمجابهة الحرائق و حماية الأرواح، مع الاشادة بالمساهمة البطولية للمواطنين و الحس التضامني الكبير كأحد سمات تلاحم الجزائريين.
من جهة أخرى، تفقد وزير الداخلية ابراهيم مراد، بمستشفى الحروق الكبرى بزرالدة، ظروف التكفل بالمصابين جراء الحرائق الأخيرة التي مست عددا من ولايات الوطن.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مراد يقف على ظروف التكفل بضحايا حرائق الغابات وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
كيف يكشف المحققون لغز الحريق المتعمد؟ بودكاست «أول الخيط» يوضح
يتعرض العديد من الأشخاص لخطر نشوب الحرائق سواء في منازلهم أو أماكن عملهم، حيث قد تكون بعض الحرائق قضاءً وقدرًا، بينما تنشب أخرى بفعل فاعل أو بشكل متعمد، ما يثير الحيرة لدى الكثيرين. وفي هذا السياق، تناول برنامج «أول الخيط»، الذي يُعرض على بودكاست المتحدة، كيفية كشف لغز الحرائق المتعمدة.
كشف الحريق المتعمدوفي هذا الشأن، أوضح العميد برهامي عزمي، خبير الحرائق بالمعمل الجنائي سابقًا، خلال استضافته في البرنامج، أن كشف ألغاز الحرائق يعد من المهام بالغة الصعوبة، إذ إن الحريق يدمر العديد من الأدلة التي قد تكشف أسبابه، بخلاف الجرائم الأخرى مثل القتل أو السرقة، التي تعتمد على أدلة وقرائن واضحة لإثبات الجريمة.
وأشار «عزمي» إلى أن تحديد ما إذا كان الحريق متعمدًا أم لا يعد أمرًا معقدًا، موضحًا أن المعمل الجنائي يعمل على تحليل مصدر الحريق، لمعرفة ما إذا كان قد نشب نتيجة إيصال مصدر حراري متعمد أم أنه وقع بشكل عرضي، فيما يبقى القرار النهائي بيد قاضي التحقيق، الذي يفصل بين الاحتمالين بناءً على الأدلة والمعاينة.
برنامج «أول الخيط»وبيّن خبير الحرائق أن المعاينة الأولية ومناقشة الشهود تمثلان أول الخيط في كشف حقيقة الحريق، حيث تساعد إفادات الشهود في فهم كيفية نشوبه، وما إذا كانت رائحة معينة قد انبعثت منه، بالإضافة إلى التسلسل الزمني للأحداث، مثل رؤية الدخان أولًا أو اشتعال النيران مباشرة.
وفي الحالة الأولى، أي إذا لوحظ الدخان قبل ظهور النيران، ترجَّح فرضية أن الحريق عرضي، أما إذا شوهدت النيران أولًا، فإن احتمال أن يكون الحريق متعمدًا يصبح أقوى.