موقع 24 : دمار كبير وجثث مبعثرة.. ماذا حدث في بلدة خار الباكستانية؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد دمار كبير وجثث مبعثرة ماذا حدث في بلدة خار الباكستانية؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الشرطة تحقق في موقع الهجوم أ ف ب الإثنين 31 يوليو 2023 18 19أجرت الشرطة الباكستانية، .، والان مشاهدة التفاصيل.
دمار كبير وجثث مبعثرة.. ماذا حدث في بلدة خار...الشرطة تحقق في موقع الهجوم (أ ف ب)
الإثنين 31 يوليو 2023 / 18:19
أجرت الشرطة الباكستانية، الإثنين، بحثاً دقيقاً بين الأنقاض التي خلفها تفجير انتحاري أدى إلى مقتل 47 شخصاً على الأقل، وإصابة أكثر من 100 خلال تجمع سياسي لحزب إسلامي متشدد، قبل الانتخابات المقرر إجراؤها في وقت لاحق من هذا العام.
المناطق القبلية المحاذية لأفغانستان باتت أكثر جرأة منذ عودة طالبان إلى الحكم
رأى محلل أمني أن هجوم الأحد مرتبط بالانتخابات وليس بدوافع طائفية
الهجوم في بلدة خار القريبة من الحدود مع أفغانستان.
وقال فضل أمان الذي كان بالقرب من الخيمة عندما انفجرت القنبلة: "رأيت مشهداً مدمراً، جثثاً مبعثرة على الأرض، وكان الناس يصرخون طلباً للمساعدة".
وقع الهجوم في بلدة خار في إقليم باجور الشمالي الغربي، على بعد 45 كيلومتراً فقط من الحدود الأفغانية، في منطقة يتصاعد فيها التشدد منذ استعادة طالبان السلطة في كابول في العام 2021.
ومن المتوقع أن يتم حل الجمعية الوطنية في باكستان في غضون الأسابيع المقبلة، قبيل انتخابات مرتقبة في أكتوبر (تشرين الأول) أو نوفمبر (تشرين الثاني)، بينما تستعد الأحزاب السياسية للقيام بحملاتها الانتخابية.
جمعية علماء الإسلام.
وتزامن التفجير مع زيارة لوفد صيني رفيع يضم نائب رئيس الوزراء هي ليفينغ، الذي وصل مساء الأحد إلى العاصمة.
من جهته، وصف مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الهجوم الانتحاري بأنه "محاولة لإضعاف الديمقراطية".
تناثرت، الإثنين، أحذية ملطخة بالدماء وقبعات صلاة في المكان، إلى جانب مسامير فولاذية وكرات حديد صغيرة من السترة الناسفة.
وكان المحققون يجوبون المكان، في الوقت الذي اكتظ فيه الموقع بقوات الأمن التي تحمل بنادق هجومية، وبينما امتلأت الطرق المحيطة بنقاط التفتيش التابعة للشرطة.
وقال النائب الإقليمي للمفتش العام لمكافحة الإرهاب سهيل خالد ، إن الانتحاري استخدم نحو 40 كيلوغراماً من المتفجرات المتصلة بكرات حديد صغيرة لإحداث مجزرة كبيرة.
في هذه الأثناء، حضر آلاف المعزّين مراسم الجنازة الأولى، التي تم خلالها تشييع فتيين تراوح أعمارهما بين 16 و17 عاماً.
وقال نجيب الله شقيق أحد هذين الفتيَين: "ليس من السهل علينا رفع نعشَين، حطمت ه
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دمار كبير وجثث مبعثرة.. ماذا حدث في بلدة خار الباكستانية؟ وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مخيمات النازحين في غزة تزداد اتساعًا.. دمارٌ وركامٌ وانتظارٌ لمصير مجهول
تحت سماء مدينة غزة الملبدة بالدخان والغبار، تنتشر الخيام في كل اتجاه، مع استمرار توسع مخيمات النازحين الذين وجدوا أنفسهم بلا مأوى بعدما دُمرت بيوتهم جراء الحرب الإسرائيلية.
وسط هذا المشهد، يعيش الفلسطينيون في ظروف تزداد سوءًا يومًا بعد يوم، في ظل منع إسرائيل دخول المواد الغذائية والمساعدات الإغاثية، ما دفع المجتمع الدولي إلى توجيه انتقادات حادة لها.
على مدار أكثر من 15 شهرًا، تعرض القطاع لدمار واسع طال المنازل والمستشفيات والبنية التحتية، حيث أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن 88% من المرافق الحيوية والخدماتية في القطاع أصبحت خارج الخدمة نتيجة الهجمات الإسرائيلية.
ومع انعدام الموارد ونقص الغذاء وغياب المساعدات الإنسانية، بات النازحون عالقين في خيام لا تقيهم برد الليل أو قسوة المصير المجهول، محرومين من أبسط مقومات الحياة.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار، لم تلتزم إسرائيل بتحسين الظروف المعيشية للنازحين كما نص الاتفاق، رغم أن العديد منهم عادوا لقراهم ومدنهم مع دخول الهدنة حيز التنفيذ قبل أسابيع.
لكن ما وجدوه كان مشاهد دمار هائل، حيث لم يبقَ من بيوتهم سوى أطلال تغطيها الرمال والركام. وقد جاءت هذه العودة اليائسة وسط أجواء من القلق، مع انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار يوم السبت، دون أن يتّضح مصير المرحلة الثانية بعد، والتي يُفترض أن تقود إلى إنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية وعودة الرهائن.
وقد أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد أن حركة حماس لن تحصل مجددًا على المساعدات الإنسانية أو وقف إطلاق النار كما في المرحلة الأولى من الاتفاق، ما لم يتم الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين.
Related"هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضانحماس: "لا تقدم يُذكر" في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزةوأضاف خلال اجتماع حكومته الأسبوعي أن "لا مزيد من الغذاء المجاني" لغزة، متهمًا حماس بالاستيلاء على المساعدات وتحويلها لمصادر تمويل، بينما تسيء معاملة المدنيين. في المقابل، وصفت حماس القرار بـ"الابتزاز"، واعتبرته "جريمة حرب"، محذرة من عواقبه الإنسانية.
وقد حمل وسطاء مصر وقطر إسرائيل مسؤولية انتهاك القانون الإنساني، موجّهين لها اتهاماً باستخدام التجويع كسلاح. ومع استمرار المحادثات بشأن وقف إطلاق النار، إلا أن التقدم لا يزال معدومًا حتى اللحظة، بينما يبقى النازحون عالقين بين خيامهم، في انتظار ما قد تحمله الأيام القادمة، وسط مخاوف من عودة القتال، وواقع قد يزداد قسوة يومًا بعد يوم.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رمضان في غزة: موائد الإفطار حاضرة والأحبة غائبون نتنياهو: لا مزيد من الغذاء المجاني لغزة إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضان قطاع غزةحركة حماسإسرائيلالمساعدات الإنسانية ـ إغاثةوقف إطلاق الناربنيامين نتنياهو