جود لو يظهر في اللقطات الأولى من تصوير مشاهد أحدث أفلامه
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
ظهر النجم جود لو في اللقطات الأولى من موقع تصوير مشاهد أحدث مسلسلاته، الذي يجرى تصويره حاليًا في مدينة نيويورك.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد المسلسل الجديد الذي يطرح بعنوان Black Rabbit، وتنتجه شبكة نتفليكس.
وسبق أن لفت أنظار الحاضرين للعرض الخاص للمسلسل الجديد Masters Of The Air التشابه الكبير الذي جمع بين نجم المسلسل رفيرتي لو، ووالده النجم جود لو.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من حضور الفنان الشاب للعرض الخاص للمسلسل الجديد الذي يشهد أول بطولة للفنان الشاب في العاصمة الإنجليزية لندن.
تفاصيل عن العمل
والمسلسل الجديد Masters Of The Air، يقدم قصة قصيرة لمجموعة طيارين أمريكيين، تدور أحداثه في فترة الحرب العالمية الثانية، وتشرف على إنتاجه وتزيعه شركة أبل.
ويشارك في بطولة المسلسل مجموعة متميزة من الفنانين الشباب، من ضمنهم أوستن بتلر في دور ميجور جيل كيلفين، وكالوم تورنر في دور ميجور جون ايجان، وباري كيوجان في دول ليوتنت كورتيز بيديك، وراف لو في دور كين ليمونز وأنتوني بويل في دور كروسبي، وبن رادكليف في دور اسم جيمس جي برادي.
عودة نجم ELVIS
ويعود النجم الشاب أستون بتلر للشاشة من جديد، بعد ما حققه من نجاح متميز في تجسيده لشخصية المغني الأسطوري الفيس بريسلي في عمل سينمائي من بطولته.
في هذا الفيلم تم سرد قصة حياة النجم الكبير الفيس بريسلي، ورحلته للنجاح وتحقيق الشهرة، حتى وفاته في منتص الأربعينات من عمره.
ويعتبر الفيلم أول عمل سينمائي ضخم يجسد به استون بتلر دور البطولة، وشاركه في بطولته النجم الكبير توم هانكس، مجسدا شخصية مدير أعمال الفيس بريسلي.
جود لوالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام هوليوود فی دور
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.