سودانايل:
2024-11-08@14:47:13 GMT

تفويض لله يامحسنين

تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT

طه مدثر عبدالمولى

tahamadther@gmail.com

(1)
انه حال الانقلابيين فى اى زمان واى مكان.وفى مصر .التى فى بعض المرات تكون (اخت بلادى ياشقيقه)وفى أحيان كثيرة جدا(تركب لينا مليون وجه)فقد خرج عليهم قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح السيسي فى زينته وطلب من المصريين الخروج إلى الشارع ومنحه تفويض شعبى لحكم مصر.

وكان ذلك انقلابا عسكريا.كامل الدسم على الرئيس المنتخب ديمقراطيا الراحل محمد مرسى..
(2)
ويبدو لى أن هذه الحكاية السمجه و الساذجة.حكاية التفويض.وبفعل الرياح الموسمية.وعبر حبوب اللقاح أو الرزاز المتطاير.يريد البعض ان ينقلها إلى الشعب السوداني الشقيق. او ربما أوحى لبعض السودانيين.او تطوعا من تلقاء أنفسهم.الزموا أنفسهم بكتابة إقرار.يفوضون بموجبه الجيش لحكم البلاد والعباد.. فأصبح لدينا تفويض بالبشميلا وتفويض بالكريمة.وتفويض خالى سكر او منزوع الدسم.وتفويض بالدكوة بالشطة الخضراء.وتفويض لله يامحسنين.الخ.
(3)
ومثل هذه التفويضات.تجعلنا نسأل أصحاب كهف فكرة التفويض.وبصوت عال النبرة.ماذا يعنى تفويضكم للجيش ؟هل زال ضباب الحيرة عن بصيرتكم؟هل وضحت الصورة وانقشع الغباش عن بصركم؟.وادركتم الان أن من يحكم ويدير أمور وشئون هذه البلاد ليس الجيش؟.او قل أن الجيش يأتمر بأمر قيادات الضلال من أعضاء الحركة الإسلاموية.او ان هناك من يحركونه من وراء ستار.امثال على كرتى والمشير سناء حمد!!
(4)
ومعلوم بالضرورة تغلغل القيادات العسكرية الإسلامويه داخل القوات المسلحة بل وفى كثير من مفاصل الدولة.وهم بايدهم مفاتيح الحل والعقد.بل ازيدك من الشعر ابيات (غير صالحة للسكن.مثلها مثل بيوت غالبية الشعب السوداني التى دمرتها هذه الحرب المجنونة.التى ينادى العقلاء بايقافها.)أن فى دستور الحركة الإسلاموية.ان الرئيس مجرد واجهة.و ليس لديه السلطة.والسلطة تكون لدى الامين العام للحركة ولاعضاء مجلس شورى الحركة.فالسيد على كرتى هو من يحمل صفة ومسؤوليات واختصاصات الأمين العام (وما هو بامين)فهو من يحرك دفة سفينة الحكم.وليس ببعيد عنكم تصريحاته العنترية.عندما رفض اى هدنة مع الدعم السريع..ووصفهم بأنهم من افقر وهجر المواطنين واستباح ديارهم ودمائهم واموالهم.وتناسى انها نفس الموبقات والمحرمات التى قامت به الحركة الإسلاموية فى عهد المخلوع البشير.
(5)
من هذا نخلص اننا مع تفويض شرفاء الجيش. لتنظيفه من بقايا أعضاء ومنسوبى الحركة الإسلاموية.ومع تفويض شرفاء الجيش والعمل بنية بيضاء من أجل إيقاف هذه الحرب المجنونة. .

   

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

"الجليل في الأدب" من الأسباب الكبرى لقيام الحركة الرومانتيكية

"الجليل في الأدب" كتاب هام جداً صدر حديثاً لمؤلفه " لونجينوس "( 213 – 273) ، وذلك عن اتحاد الكتّاب العرب بدمشق، ترجمة وتقديم وشرح الناقد الأدبي والمترجم حنّا عبّود. والكتاب يعد في نظر فيرنون هول صاحب " موجز تاريخ النقد الأدبي" دستوراً ومنطلقاً لمدارس النقد الراقية، مؤلفه ابن مدينة حمص السورية كان المستشار الأول لـ زنوبيا ملكة الشرق القديم، أعدمه القائد الروماني أورليان.

الرّقي همّ وحيد

بدأت رحلة تعلّم لونجينوس في حمص، ثم انتقل إلى الإسكندرية، وأكمل تعليمه في مدرستها المشهورة، التي هي العظمى في العصر الهيليني، تلقى فيها علوم الفلسفة والمنطق والبلاغة والشعر، ثم ذهب إلى أثينا، فدرس ودرّس فيها سنوات عديدة، ثم عاد لمدينته حمص.

يقول عنه حنا عبود: حياة لونجينوس مثل كتابته، دقة ووضوح واعتزاز وكرامة ونبل وسموّ وطموح بعيد عن الأنانية، وهو من أهم المفكرين الذين جعلوا الرقي بالبشرية هماً أولاً، وما مشورته لزنوبيا سوى طريقة للحفاظ على هذه الدولة التي تطمح في الرقي، ولكن طموح الملكة تخطى مشورته.

بعدما أعدمه القائد الروماني أورليان بتهمة الخيانة العظمى، عاد إلى الرسائل التي وصلته، فما وجد فيها كلمة واحدة تشبه كلام لونجينوس المكتوب أو المنطوق. أعدمه بعد أن وجّهت له روما تهمة صياغة رسالة الملكة زنوبيا التي نالت فيها من هيبة وكبرياء الإمبراطورية الرومانية بلغةٍ مقذعة وفاحشة أثناء حصار الجيش الروماني لحاضرة البادية السورية.

ويوضّح عبود أسباب الإعدام بالإشارة إلى أن لونجينوس حصل على الجنسية الرومانية ليحصّن نفسه، فجاءه الموت من هذا الحصن بالذات.


نظرة في مؤلفاته

ويقدّم الناقد عبود جوهر مؤلفات لونجينوس التي استدل عليها من الموسوعة التي عند الأوربيين، والتي تشتمل أكثر من 30 ألف مدخل، عنوانها سودا SUDA وهي كلمة يونانية تعني القلعة، وقد ذكرت الموسوعة إلى جانب كتابه " الجليل في الأدب" كتب عدة وهي: 1- المشاكل والمسائل الهومرية: ومن التعليقات نعرف – والكلام لعبود- أن لونجينوس أراد أن يقدّم لنا هومر كما فهمه وكما يفهمه غيره، والمشاكل التي تثيرها مؤلفاته: الإلياذة والأدويسة والترانيم. 2- هل هومر فيلسوف: كتاب يطرح، كما يؤخذ من عنوانه، أهم مشكلة من المشكلات التي يقف أمامها الباحثون، فكل الفلاسفة الذين ظهروا إنما ظهروا بعد هومر من جهة، وغرفوا منه كل معلوماتهم من جهة ثانية.

والمؤكد أن الفلسفة اليونانية خرجت من قلب الميثولوجيا، لتنقل الميثولوجيا إلى فلسفة، وتحوّل الأسئلة التي تطرحها الميثولوجيا إلى أسئلة قابلة للنقاش.

وثمة كتب أخرى توقف عندها عبود، وهي خطابات لغوية، النهاية الأساسية، المرشد إلى الصنعة الهيفيستوسية (نسبة إلى هيفيستوس رب الحدادة والفن)، وفي البلاغة. وعنه يقول: بقيت بعض القطع من هذا الكتاب، من غير أن تدل على شيء معين، وهل يختلف هذا الكتاب عن نظرية أرسطو؟ نرجح أن هذا الكتاب لا بد أن يختلف عن كتاب " البلاغة" (أو الخطابة) لأرسطو، لأن لونجينوس أفلاطوني الميول والتفكير، وإن أخضع الأفلاطونية لكثير من التعديلات.

ثم يتابع عبود قائلاً : كل تلك المؤلفات تنسجم انسجاماً كاملاً مع كتابه " الجليل في الأدب" ، فكل همه البحث عن " الجليل" سواء في الفكر أو الأدب أو الحياة أو الصناعة، بل حتى في استخدام الأوزان والبحور يجب أن يكون " الجليل" وسيلة للرقي والاكتمال. ومن مضمون كتابه " الجليل في الأدب" نستنتج أن الجليل في البحور والأوزان هو ما ناسب الفكرة وعبّر عن الوجدان بحيث يتناسب الإيقاع مع الميلوديا والهارمونيا، من دون أن يحدث أي صدع أو شرخ. ليخلص عبود إلى القول أن تلك الكتب تدل على الشخصية المتماسكة الجادة التي امتاز بها لونجينوس.


لماذا الجليل


ويرى عبود أن الأوربيين ترجموا كتاب لونجينوس باسم Sublime أو ما يمكن أن يشتق من هذه الكلمة. فترجم بـ on the sublime  ، ويشير إلى أن هذه الكلمة مطاطة، يقولون أنها لا تحمل المعنى الدقيق للكلمة اليونانية، وإذا انتقلنا إلى العربية والإنجليزية وجدنا المشكلة بينهما لا تختلف عما هي بين الإنجليزية واليونانية، فمعنى sublime  : الجليل، الفخم، العظيم، الكبير، السامي، المدهش، الرائع، النبيل، المخيف، المهيب، الوقور، الرفيع، العالي...وكل ما يدل على الأبهة والفخامة.
والمترجم عامة سيحتار في الاختيار، ما دامت، أصلاً، غير متطابقة مع الكلمة اليونانية، إلاّ أن حنا عبود اختار كلمة " الجليل" لسبب كما يقول نعتقد أنه يصدق على لونجينوس، فالرجل كان من أنصار أفلاطون، يكنّ له احتراماً كبيراً، مع أنه انتقده مرات ومرات، ولكن بصورة عامة كان يتبنى نظريته في الجدل الصاعد. وهي النظرية التي طبقها في هذا الكتاب الناعم الدقيق. فهو يرى، كما يرى أفلاطون أن مسعى الإنسان هو الصعود في طريق الإلوهية، وكل ما يقربه من الإلوهية لا بد أن يكون جليلاً، بمعنى أنه يدب في النفس المهابة والخوف والروعة إلى جانب الاحترام والحب والإعجاب. فكل هذه المعاني تشتمل عليها كلمة " الجليل" وهذا يعني أن تكون " جليلاً". فالمؤمنون اليوم يقولون " الله جلّ جلاله" مفصحين عما يكنون له من العواطف المشتملة على الخوف والحب والروعة والإعجاب...وبقية المعاني.


الجليل.. الهائل والمخيف


أمّا سبب كتابة لونجينوس هذه الأطروحة الصغيرة، يخبرنا عبود أن لونجينوس وأحد أصدقائه وهو تيرنتيان تداولا في أمر كراسة لكاتب من القرن الأول اسمه كابسيليوس كالتينوس، كتب فيها عن الأسلوب الأدبي ومسألة الجلال في الأدب، وهناك ملاحظات عدة سجلها لونجينوس على كابسيليوس، ولكن أهمها أن الأدب يجب أن يكون جليلاً، من غير أن يقف عند حدود الجمال العادي. يقول " إن الطبيعة تحثّنا أن نعجب، ليس بصفاء جدول صغير ومنفعته، بل نعجب بالنيل والدانوب والراين، وكل ما خلف المحيط؛ ألاّ نلفت عيوننا المندهشة من النار السماوية، وإن كانت قائمة، إلى الشعلة الصغيرة التي أوقدتها يد الإنسان، مهما كان نورها ثابتاً ونقياً؛ ألا نفكر أن المصباح الصغير يعجبنا أكثر من كهوف جبل أنتا Anta  التي من أعماقها الهائجة اندفعت الحجارة وكتل الصخور الضخمة، وانسكبت منها أحياناً سيول من النار الملتهبة الصافية، منطلقة من مركز الأرض" . وبهذا التحديد - والكلام هنا لعبود- بين الجميل والجليل ينطلق في كل كتابه. إن الجميل (الجدول الصغير) درجة أولى لا يجوز أن يقف المبدعون عندها، لا بد أن ينتقلوا إلى الجليل ( الهائل والمخيف والمهيب من أمثال النيل والدانوب) وهي خطة نحو الألوهية، واكتساب الجلالة منها، حسب تعاليم أفلاطون. ويرى عبود أن لونجينوس في كتابه هذا أكمل ما ينقص من كتب أرسطو " فن الشعر" أو كتابه " الخطابة" ليس النقص ذلك القسم المفقود، بل النقص أن أرسطو درس الأسلوب من حيث الآلية والترابط، مهملاً كل نظرية أستاذه أفلاطون، فجاء لونجينوس وأكمل عمل أرسطو، بالقول إن الأسلوب يبدأ من الذات، من أعماق النفس، فمن لا يشعر بالعظمة والجلال والروعة فإنه لا يمكن أن يعبّر عنها بالوضوح الكافي، ولا يمكن أن يثير في القارئ الدافع المطلوب. على أن لونجينوس لم يقف عند الحدود الأفلاطونية المناقضة للأرسطية، بل أبدى آراءه الخاصة التي تدل على شخصيته المتماسكة الجادة القوية. بل إن كل آرائه له وحده، وإن انطلقت من الجذر الأفلاطوني في التعالي.


تشكيل المفاهيم العظيمة


والناقد والمترجم حنا عبود لم يترجم هذا الكتاب، في رأينا، إلاّ لأنه وجد فيه كل الأسس التي وضعها لونجينوس، وبخاصة النقاط الخمس: قوة تشكيل المفاهيم العظيمة، العاطفة الصادقة العميقة، إتقان أشكال اللغة، أسلوب الأداء النبيل، الإنشاء الكريم والسامي والنبيل، وقد غدت دستوراً، في رأي عبود، سارت عليه المدرسة الشامية في الأدب على مدى القرون، وعندما ظهرت الإمبراطورية العربية، كان لا بد أن يكون لها أدب، فكان لها هذا الأدب، وتشكلت فيه مدرسة تلتزم بدستور لونجينوس، وقد تخرّج في هذه المدرسة كل شعراء بلاد الشام: أبو تمام، البحتري، المتنبي، الشريف الرضي، الشريف الرضي، ابن الرومي، حتى أدب المهجر وخليل مطران وكل من انتمى إلى الديار الشامية، وحتى الشعر الشامي الحديث، في معظمه اليوم. إنها مدرسة الفخامة والروعة والجلال والمهابة والكلمة السامية والصناعة اللغوية المتقنة، والعاطفة المخلصة الصادقة، والدعوة إلى السموّ، والسير في طريق الألوهية. إن الأدب سعيٌ نحو الأعلى، نحو الأسمى. ومن اللافت للنظر إشارة عبود إلى أن شاعراً بارزاً في القرن العشرين اتّبع تعاليم المدرسة الشامية كما حددها لونجينوس وهو " ت.س. إليوت" الذي رأى أن الأدب ينتج من التقليد الأدبي القديم والموهبة الفردية. والتقليد الأدبي هو ما شدد عليه لونجينوس وسماه محاكاة القدماء محاكاة منافسة لا محاكاة تبعية وتقليد مبستر.  


حضور أبدي


ولم يتأخر عبود عن رصد حضور كتاب " الجليل في الأدب" عبر القرون، فالكتاب حقق شهرة تضاهي كتب أرسطو وأفلاطون، بل تزيد في بعض الأحيان، مع أن هذه الشهرة لم تظهر قبل أواخر القرن الثالث، أي بعد أكثر من ستة قرون من شهرة أرسطو. وبعد إشارته إلى عدد من الطبعات التي حظي بها الكتاب بفترات زمنية متباعدة، رأى عبود أن القرن الذي نال فيه لونجينوس حقه هو القرن الثامن عشر، وذلك بعد ترجمة وليم سميث للكتاب عام 1739 عرف النقاد أهمية هذا الكتاب، وحققت طبعات الترجمة شعبية كبيرة جداً، ويمكن القول إنه كان من جملة الأسباب الكبرى لقيام الحركة الرومانتيكية. فقد طبّقت الحركة كل ما تحدث عنه لونجينوس حول الغريب والعجيب والمدهش والمثير، فكثرت هذه الأشياء في آثارهم. كما رصد عبود تأثير الكتاب في مؤلفات فلاسفة أصدرت مؤلفاتها في القرن الثامن عشر، وهم أدموند بيرك الذي سعى لمنافسة لونجينوس، فألف كتابه المشهور " بحث فلسفي في نشأة أفكارنا عن الجليل والجميل"، مما شجع الفيلسوف الأماني عمانوئيل كانط على منافسة بيرك ولونجينوس في كتابه " نقد ملكة الحكم" وهما كتابان من أغنى الكتب في هذا الموضوع، لكنهما يدينان بالأفكار الأساسية لكتاب لونجينوس، على الرغم من الإضافات النظرية الكثيرة. وبالتزامن مع كتاب كانط نشر فريدريك شيللر كراسته الصغيرة بالعنوان نفسه " في الجليل" وعرض موقفه الذي لا يختلف كثيراً عن موقف لونجينوس. نكاد أن نقول إن القرن الثامن عشر مسجّل باسم لونجينوس من أوله إلى آخره. ولم ينس عبود الإشارة إلى ما حظي به كتاب لونجينوس صاحب النظرة  الشمولية التي تربط بين الحياة المادية والقيم المعنوية.

من دراسات التي عزت قيام الحركة الرومانتيكية في ألمانيا وإنجلترا إليه، وتضيف هذه الدراسات إليه الكتابين اللاحقين اللذين كتبهما بيرك وكانط. ويخلص الناقد والمترجم حنا عبود في تحقيق وشرح ودراسة هذا الكتاب إلى القول إن هذا الكتاب دستور لكل جيل، لا يمكن تلخيصه ولا حذف مادة منه، ظهر في مدينة حمص، والتزم به أدباء بلاد الشام على مرّ العصور، ولكنه انتشر في كل الثغور وعرفته كل الأرض.

ودستور الجليل جليل، والجليل يبقى إلى الأبد.

مقالات مشابهة

  • "الجليل في الأدب" من الأسباب الكبرى لقيام الحركة الرومانتيكية
  • ماكرون: لا يجب على الدول الأوروبية تفويض قضاياها الأمنية لواشنطن إلى الأبد
  • فرنسا تحث أوروبا على عدم تفويض أمنها للولايات المتحدة
  • بعد فوز ترامب.. ماكرون يرفض تفويض أمن أوروبا للأمريكيين
  • شاهد بالفيديو.. قائد الجيش يظهر قوته الحسمانية ويقوم بسحب جندي بالقوات المسلحة من يده أثناء مصافحته في طابور عسكري والأخير يعبر عن انبهاره من قوة البرهان ويرد بالضحكات
  • فوز 3 مستشفيات بالبحيرة بجوائز المنظمة العالمية للجلطات المخية
  • الإعلام.. ومواجهة الفوضى!!
  • الأمين العام لحزب الله يطلب من الجيش اللبناني حماية الحدود البحرية للبلاد
  • بعد فوزه في سباق الرئاسة.. ترامب يعلن حصوله على "تفويض قوي"
  • تفويض واضح للتغيير.. إيلون ماسك عن تقدم ترامب على حساب هاريس