العراقيون يتصدرون عدد السائحين إلى تركيا خلال شباط الماضي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
تصدر السياح العراقيين الزائرين من دول العالم إلى تركيا خلال شهر شباط الماضي، على الرغم من انخفاض نسبتهم إلى 3.36%، قياسا بالشهر ذاته من العام الماضي.
واليوم الأحد، أعلنت وزارة الثقافة والسياحة التركية، أن العراق جاء في مقدمة الدول العربية في عدد الزائرين لشهر شباط 2024.
وبلغ عدد العراقيين الداخلين إلى تركيا51 الفا و180 سائحاً، منخفضا بنسبة 3.
فيما انخفض بنسبة 4% عن العام 2022 الذي بلغ عدد السياح العراقيين فيه 83 ألفا و239 سائحا، وفقا للوزارة.
وأشارت إلى أن "العراق جاء في مقدمة الدول العربية بعدد السياح إلى تركيا خلال شباط العام الحالي، تليه لبنان ثانيا بـ13 ألفا و843 سائحا، والسعودية ثالثا 11 ألفا و764 سائحا".
ومن ثم الأردن 9 آلاف و174 سائحا، ثم الكويت 4 آلاف و441 سائحا، والإمارات ألف و932 سائحا، واليمن سابعا بواقع ألف و580 سائحا.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
توقف المحاسب العام دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، مما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.
توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.
ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، مما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.
وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.
وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.
وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.
ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.