قادة وسياسيون ماليزيون يشاركون في مظاهرة منددة للحرب على غزة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
5/5/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرة في جامعة تورنتو الكندية للمطالبة بوقف الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20مظاهرة في برلين تنديدا بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 00 seconds 02:00الأمن يمنع وسائل الإعلام من تغطية ساحة الاعتصام بمعهد ماساشوستس للتكنولوجياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52أحلام إسرائيل في القضاء على حماس تتبخر بعد 7 أشهر من القتالplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 13 seconds 04:13اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين في تل أبيبplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25الشرطة تفض اعتصام جامعة فرجينيا بالقوة وتعتقل عددا من الطلابplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:33شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
مساعد نتنياهو يطالب بوقف فوري للحرب في غزة.. اقترح حلاً لإنهائها
طالب مساعد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف فوري للحرب في قطاع غزة، وقال إن "استمرار القتال ليس له منطق، وبالتالي يجب وقفه فورا".
وأضاف ناتان أشل المقرب من نتنياهو، أنه "من المؤسف أن نضحي بحياة جندي آخر أو يد أو ساق أو عين، بالإضافة إلى الآلاف الذين دفعوا الثمن بالفعل وسندفعه للأسف جراء القتال غير المبرر في غزة"، وفق ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن أشال كان قد مارس ضغطا على الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال إيتمار بن غفير، للاعتذار لنتنياهو، فيما قدم هذه المرة تصريحات مثيرة في رسالة أرسلها إلى مقربيه.
حل مقترح
وذكر أشل أن "الحرب في غزة الآن لا تعيد المختطفين ولا تقدم إنجازات عسكرية أمنية، ويجب وقفها فورا"، مقترحا حلا لإنهاء الحرب.
وأوضح أنه "بما أن قطاع غزة محاصر فإن الحل الوحيد هو الحصار، ولا يتم إدخال مساعدات أو طعام إلى القطاع، وفي نفس الوقت يجب السماح بالخروج المنظمة للمنطقة من قبل إسرائيل، لكل من يريد الحياة".
وتابع قائلا: "كل من لا يريد الحياة ولم يخرج بطريقة منظمة ومراقبة، سيموت إما برصاص جنود الجيش الإسرائيلي أو سيموت جوعا".
رسالة موجهة لـ"بن غفير"
ورأى أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنها أن تنجح مثلما نجحت في التاريخ العالمي بكل الحروب، معتقدا أن "إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن والتي ستنتهي ولايتها بعد أقل من أسبوعين، لم تكن فعلا ترغب في حسم نهائي في غزة، بل في استمرار قدرتها على مناورة إسرائيل"، على حد قوله.
ولفتت "يديعوت" إلى أن الرسالة من أشل كانت موجهة على الأرجح إلى بن غفير، وجاء فيها أيضا: "سعيد لأنك في النهاية استمعت إلى ندائي واعتذرت".
وقال أشل إنه "يمكننا الآن التحضير والإعلان أن هذا الحصار هو ما ستفعله إسرائيل بعد أسبوعين، عندما تدخل إدارة ترامب إلى البيت الأبيض، وهذا جيد لإسرائيل وجيد لأهل غزة غير المتورطين والذين يريدون الحياة".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن إيشيل كان سببا في دفع وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير للاعتذار لنتنياهو، على خلفية إخلاله بـ"الانضباط الائتلافي" وعدم التصويت على أحد قوانين موازنة 2025 الأسبوع الماضي.