غدًا.. رامي صبري يُحيي حفله في العبور ضمن حفلات مشروع ليالي مصر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يستعد الفنان رامي صبري، لإحياء حفل غنائي غدا الإثنين، بمدينة العبور، وذلك بمناسبة احتفالات عيد الربيع، ضمن مشروع حفلات ليالي مصر التي أطلقتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
حفل رامي صبري بالعبورويشارك في الحفل بجانب رامي صبري، النجم مسلم، ويقام الحفل داخل نادي سيتي كلوب العبور بمحافظة القاهرة ضمن فعاليات مشروع ليالي مصر، ومن المقرر أن يبدأ الحفل في تمام الساعة 5 مساء، ويستمر الحفل حتى الساعة 12 منتصف الليل، ويقدم الفقرة الأولى من الحفل مسلم على أن يختتم الحفل النجم رامي صبري.
وطرحت شركة تذكرتي تذاكر حفل رامي صبري ومسلم بفئة واحدة بقيمة 300 جنيه مصري، ومن المقرر أن يقدم رامي صبري خلال الحفل العديد من المفاجآت وأغنياته الشهيرة القديمة والحديثة ومنها: "بين الحيطان، والنهايات أخلاق، ويمكن خير، وحياتي مش تمام، وإنتي جنان، وشطبنا"، وغيرها من الأغنيات التي يتفاعل معها جمهوره.
وأطلقت شركات المتحدة برودكشن وتذكرتي برعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، خلال أعياد الربيع وشم النسيم، مشروع «ليالي مصر»، وهو مجموعة من الفعاليات الترفيهية والحفلات يتم تنظيمها لأول مرة في عدد كبير من المحافظات.
وهو مشروع يشمل في مرحلته الأولى عددًا كبيرًا من الحفلات الغنائية الضخمة يحيها ألمع نجوم مصر والعالم العربي خلال احتفالات أعياد الربيع وشم النسيم في معظم محافظات مصر من الدلتا للصعيد.
اقرأ أيضاً«شكل مختلف».. رامي جمال يشوق جمهوره لحفلاته المقبلة
رامي صبري يعلق على ظهور شيرين عبد الوهاب في حفل «JOYAWARDS» | فيديو
رامي صبري ينعى الأمير بدر بن عبد المحسن «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة رامي صبري الفنان رامي صبري احتفالات عيد الربيع اسعار تذاكر حفل رامي صبري رامی صبری لیالی مصر
إقرأ أيضاً:
الشيوخ الأميركي يوافق على مشروع قانون لتجنب الإغلاق الحكومي
أقر مجلس الشيوخ الأميركي أمس الجمعة ميزانية مؤقتة تجنب الإدارة الفدرالية الشلل أو ما يعرف بالإغلاق الحكومي.
وحظي النص الذي يموّل الحكومة الفدرالية الأميركية حتى نهاية السنة المالية الحالية في 30 سبتمبر/أيلول المقبل بتأييد الرئيس دونالد ترامب الذي يتعين عليه الآن توقيعه. لكن النص قوبل بانتقادات شديدة من المعارضة الديمقراطية التي أدانت التخفيضات الكبيرة المقررة في بعض مجالات الإنفاق العام بقيمة أكثر من 7 مليارات دولار.
وكانت الإدارات الفدرالية الأميركية تواجه الجمعة خطر الإغلاق بعدما هدد الديمقراطيون، المستاؤون من اقتطاعات الإنفاق التي أقرها ترامب، بعرقلة خططه للتمويل الفدرالي.
وتراجع الديمقراطيون عن موقفهم في أزمة نابعة من غضبهم بسبب حملة الرئيس ترامب لتقليص عدد الموظفين في الحكومة الاتحادية.
وبعد أيام من النقاش المحتدم، أنهى زعيم الأقلية الديمقراطية تشاك شومر الأزمة مساء يوم الخميس، قائلا إنه سيصوت للسماح بتمرير مشروع القانون.
وأضاف أنه لا يميل لمشروع القانون، لكنه يعتقد أن بدء إغلاق حكومي سيكون أسوأ، نظرا لأن ترامب ومستشاره إيلون ماسك يتحركان على نحو سريع لخفض الإنفاق.
وخلال هذه الفترة، يُمكن تسريح ما يصل إلى 900 ألف موظف فدرالي مؤقتا، بينما يعمل مليون آخرون يُعتبرون من العمال الأساسيين، من مراقبي الحركة الجوية إلى الشرطة، بلا أجور.
إعلانومرر مجلس النواب، الذي تسيطر عليه أغلبية جمهورية، مشروع القانون في الأسبوع الماضي، مما يعني أن الإنفاق سيبلغ نحو 6.75 تريليونات دولار خلال السنة المالية التي تنتهي سبتمبر/أيلول المقبل.
وتأتي هذه التحركات، بينما تخوض الولايات المتحدة حربا تجارية مع بعض أقرب حلفائها، مما أدى لموجة بيع كبيرة للأسهم وأثار مخاوف من حدوث ركود.
وتمويل الإدارات الفدرالية موضوع نزاع متكرر في الولايات المتحدة، وتدور بشأنه خلافات حتى داخل المعسكر الجمهوري بين المحافظين المعتدلين وأنصار ترامب الداعين إلى تقليص كبير في الإنفاق الفدرالي.
وشهدت الولايات المتحدة 4 عمليات إغلاق تأثرت فيها الخدمات لأكثر من يوم عمل، كان آخرها خلال ولاية ترامب الأولى.