تفاصيل الحالة المرورية في شوارع القاهرة والجيزة والإسكندرية .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرضت الإعلامية دينا شرف، مقدمة برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على شاشة القناة «الأولى» الحالة المرورية في شوارع القاهرة والجيزة، حيث يشهد كوبري أكتوبر بعض الكثافة المرروية، تقل في ميدان رمسيس حتى الوصول إلى منطقة غمرة.
ويشهد كوبري 15 مايو المتجه للمهندسين كثافات مرورية، لكن شارع بورسعيد من نزلة كوبري أكتوبر يشهد سيولة مرورية حتى منطقة الزاوية الحمراء.
وفي محافظة الجيزة يشهد الطريق الدائري سيولة مرورية ماعدا بعض الكثافات عند النزلات، وبالنسبة لمحور 26 يوليو فيشهد سيولة مرورية، ولكن الطريق المتجه للمهندسين يشهد بعض الكثافات قبل طلعة الدائري وميدان لبنان وحتى نادي الزمالك، ويشهد شارع فيصل بعض الكثافات المرورية، وتزيد مع ساعات الذروة الصباحية.
وتوجد في محافظة الإسكندرية كثافات مرورية على كوبري ستانلي، وطول الكورنيش، وكثافات متفاوتة عند الإشارات بطول الكورنيش، ولكن بقية الشوارع الجانبية بها سيولة مرورية نسبية، وشارع جمال عبدالناصر يوجد بعض الكثافات المرورية عند تقاطعه مع محور محمد نجيب، وشارع عبدالسلام عارف أيضا يشهد كثافات مرورية، لكنها متحركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميدان رمسيس كثافات مرورية الحالة المرورية بعض الکثافات سیولة مروریة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: قراءة توقعات الأبراج متاحة في هذه الحالة «فيديو»
أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه لا يجوز تصديق ما يُقال في الأبراج من توقعات للغيب، لافتا إلى أن ذلك يتعارض مع عقيدة المسلم في الله تعالى.
جاء ذلك خلال خلال برنامج حلقة «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، وضمن إجابته على سؤال إحدى السيدات بشأن حكم قراءة توقعات الأبراج والتنجيم.
أوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، اليوم الاثنين، أن الإسلام لا يمانع من الاطلاع على موضوعات الأبراج والتنجيم من باب الفضول أو التسلية، بشرط ألا يتم تصديق ما يُقال في هذه الأبراج من توقعات للغيب.
وأضاف أمين الفتوى أنه يجب أن نكون على علم بأن الإسلام يرفض التصديق بما يُقال في الأبراج أو التنجيم، لأن علم الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى.
واستشهد أمين الفتوى بدار الإفتاء بقول الله تعالى: «إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَكْسِبُ نَفْسٌ مَّا تَفْعَلُ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ».
وأشار إلى أنه إذا كان الشخص يقرأ عن الأبراج بدافع التسلية أو الفضول، فلا حرج في ذلك، لكن يجب أن يكون هناك يقين بداخلنا أن ما يُقال عن الأبراج ليس له علاقة بتحديد مستقبلنا أو أحداثنا القادمة.
وتابع: «ما يحدث لنا من خير أو شر هو بيد الله وحده، لذلك، يمكنكِ قراءة الأبراج كمجرد معلومات أو تسلية دون تصديق، فلا نكذب ولا نصدق ما يُقال في هذا الشأن».
اقرأ أيضاًالزكاة لا تجب على الذهب في هذه الحالات.. أمين الفتوى يوضح «فيديو»
موطن أهل البيت الأكرمين.. أمين الفتوى يكشف سبب تسمية مصر بـ«المحروسة»| فيديو
«النفس بحاجة إلى ترويح».. أمين الفتوى يوضح حكم ترك العمل لمتابعة مباراة رياضية