شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اعتقال 4 وزراء وزعيم الحزب الحاكم اخر تطورات الاحداث في النيجر، اعتقل انقلابيي النيجر، اليوم الاثنين، 4 وزراء وزعيم الحزب الحاكم في البلاد، حسبما أفادت وكالة فرانس برس ونقلت الوكالة عن بيان صدر عن .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعتقال 4 وزراء وزعيم الحزب الحاكم.

. اخر تطورات الاحداث في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اعتقال 4 وزراء وزعيم الحزب الحاكم.. اخر تطورات...
اعتقل انقلابيي النيجر، اليوم الاثنين، 4 وزراء وزعيم الحزب الحاكم في البلاد، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس" ونقلت الوكالة عن بيان صدر عن الحزب الحاكم بالنيجر: "تم احتجاز... 4 وزراء ووزير سابق وزعيم الحزب (الرئيس) محمد بازوم".

وأضاف الحزب أن "الانقلابيين احتجزوا وزراء النفط ماهامان ساني محمدو، والتعدين - أوسيني حديزاتو، والداخلية - حمدو سولي، والنقل - عمر الما. كما تم احتجاز زعيم حزب رئيس الدولة وهو "حزب الديمقراطية والاشتراكية في جمهورية النيجر"، فورماكوي جادو.

ودعا حزب الرئيس بازوم إلى "الإفراج الفوري" عن المسؤولين المحتجزين.

من جهته صرح مكتب بازوم أن الجيش لا يدعم الانقلابيين، لكن فيما بعد أعلنت قيادة الجيش تضامنها معهم. ولا يزال الرئيس بازوم محتجزا في قصره، وهو بخير.

54.191.211.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اعتقال 4 وزراء وزعيم الحزب الحاكم.. اخر تطورات الاحداث في النيجر وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجزء ٢- تشريح مهم:-هل الاحداث السياسية المتصاعدة أنعشت صراع المرجعيات الدينية؟

بقلم : د. سمير عبيد ..

الجزء الثاني ..
الاحداث الدراماتيكية الأخيرة !
١-مثلما اكدنا مراراً وفي الجزء الاول من هذا المقال .لقد مارست إيران سياسات استعلائية على المنطقة بشكل عام وعلى العرب بشكل خاص. وادمنت على هذه السياسة بحيث حتى ارادت تجريبها ضد الدول الكبرى وضد أمريكا وضد اسرائيل ودول اخرى .وهنا انتبه المجتمع الدولي ان ايران بحاجة ماسة ان تتوقف عند حدها لأنها ليست وحدها في المنطقة وان المنطقة والعالم باتتا لا تتحملان إيران وهي تصر على الاستمرار في الشغب والاستعلاء، وكذلك لا تتحمل السياسات الكولونيالية الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط التي تعتبر منطقة تشابك المصالح الدولية الدسمة !
٢-ونصح العالم إيران مرارا وتكرارا ان تغير من سياساتها في العراق و المنطقة والخليج وتكف عن الاستعلاء والتدخل والعبث في شؤون الدول. حتى سئم العالم من الشعارات والعنتريات والديماغوجيا الإيرانية وهي تردد ” نذبح ونسلخ وندمر ونحتل ونؤدب …الخ “حتى تم استدعاء إيران اخيرا من قبل المجتمع الدولي اي بُعيد أبريل ٢٠٢٤ إلى مسقط ومن ثم إلى فيينا والى نيويورك وأسمعتها الدول الكبرى كلاما جديدا كله تهديد ووعيد ونصحوها ب ( التخلي عن العراق وعن حلفاءها في العراق ولبنان واليمن والانسحاب من سوريا مقابل المحافظة على مصالحها اسوة بالدول ، والكف عن العبث بتلك الدول والا ستحاصر حصارا شديدا وتتعرض إلى ضربات لجميع منشآتها النووية والحيوية وصولا لمضيق هرمز ) وعندما تملصت إيران كعادتها بوشر بسيناريو ( اللدغات الخفية القاتلة ) والتي هي عبارة عن رسائل تذكيرية لايران وبدأت بعمليات نوعية وتفجيرات داخل إيران ولم تستوعب إيران، فتصاعدت لتفجير منشآت ولم تستوعب حتى تم اسقاط طائرة الرئيس رئيسي ومقتله هو ورفاقه ومنهم وزير خارجية ايران. وبقيت ايران تكابر ولا تريد تنفيذ ما طُلب منها في ( فيينا ونيويورك ) فجاءت عملية نسف القنصلية الإيرانية ( المقر السري) في دمشق ومقتل 7 ضباط رفيعي المستوى من الحرس الثوري وتوالت العمليات حتى وصلت الرسالة الاقوى وهي ( اغتيال رئيس حركة حماس إسماعيل هنيّة في قلب طهران وفي مربع شديد الحراسة ) وكان مفاد الرسالة ( يا سيد الخامنئي قادرين من الوصول اليك ) والكلام لإسرائيل مدللة أمريكا والغرب !
٣-وعندما شعر المرشد الإيراني السيد الخامنئي بالخطر الحقيقي من الداخل والخارج وعلى مايبدو اعطي الضوء الاخضر لوضع ترتيبات ( التنازل والتخلي عن الحلفاء في لبنان والعراق واليمن ولكن بشكل تدريجي لضمان سلامة إيران والنظام الإيراني وسلامة مضيق هرمز والمشروع النووي) وجميعنا سمعنا وقرأنا توسلات الرئيس الإيراني الجديد بأمريكا وسمعنا الاشارات منه ضد محور المقاومة ولم يردعه المرشد . وشاهدنا السيناريو الأسود ضد حزب الله الذي يمثل رأس محور المقاومة وأصدقها وضد قيادة حزب الله ” الصفوة ” التي تم اغتيالها وصولا لاغتيال الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله مع استمرار القصف الإسرائيلي وتقطيع بيئة حزب الله في جنوب لبنان وربما سيكون هناك اجتياح عسكري لجنوب لبنان بهدف تطبيق قرار 1701 الذي يشترط ابعاد حزب الله إلى ماوراء نهر الليطاني والذي رفع الراية البيضاء من اجل تطبيقه زعيم حركة امل ورئيس البرلمان نبيه بري !
٤- نقطة مهمة جدا:
٩٠٪ من قادة ورجال محور المقاومة والمليشيات التابعة لها في لبنان والعراق يقلّدون السيد علي الخامنئي ” اي ان مرجعهم الروحي والفقهي هو الخامنئي “وبالتالي مرجعيتهم الفقهية هي مرجعية “قم” في ايران .وهذا يعني ايمانهم بولاية الفقيه.. اما الحركات الاخرى مثل حركة ” امل” في لبنان فمرجعيتها النجف ومرجعها الاعلى بعد وفاة السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله هو السيد علي السيستاني في النجف. وبسبب ذلك فمرجعية النجف لها مليشياتها الخاصة ” حشد العتبات ” والتي بينها وبين المليشيات الولائية لإيران وقم والسيد الخامنئي عدم ود واحتقان وانعدام في الثقة . بحيث وحال رحيل الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله سارع الامين العام لحركة أمل ورئيس البرلمان الإيراني ” نبيه بري” لقبوله بتنفيذ القرار 1701 والذي كان لا يجرأ على ذلك ولا حتى بحرف عندما كان السيد نصر الله حيا ( وربما جاءت له الاشارة من مرجعية النجف للقبول بذلك ) وكلام بري معناه رضوخ إلى نتنياهو وغزل إلى إسرائيل !
٥- فصحيح باتَ هناك تداعي وتدهور في جغرافية تقليد السيد الخامنئي وتدهور لتبعية مرجعية قم في لبنان والدور قادم في العراق وسوريا وحتى اليمن. وهذا بالتأكيد أنعش مرجعية النجف وانعش جغرافية تقليد السيد السيستاني في تلك الدول . ويصب ايضا في انتعاش ( مشروع محمد رضا السيستاني ) الذي يعمل عليه والذي يقود إلى مشروع ( التوريث ) في مرجعية النجف لصالح محمد رضا بعد رحيل والده السيد السيستاني “اطال الله بعمره” والذي تعارضه إيران وجميع الموالين لإيران وقم . فمشروع محمد رضا سيستاني يصطدم بالمشروع الإيراني ” مشروع الخامنئي + مرجعية قم ” وبالتالي فالتداعيات الأخيرة في مرجعية قم وفي بيئة تقليد الخامنئي جاءت انتعاش لمرجعية النجف ومرجعية السيستاني ولمشروع التوريث ولصالح مليشيا المرجعية ” مليشيا العتبات” !
بيضة القبان !
وحسب ماتقدم أعلاه تبقى هناك بيضة القبان بالنسبة للعراق وبالنسبة لمرجعية النجف ومشروع التوريث والذي يمثلها السيد مقتدى الصدر والقوة الجماهيرية والعسكرية التي ورائه. نعم فالسيد الصدر هو بيضة القبان . وعند احتدام الصراع بين قم والنجف وبالعكس سوف يحصد السيد مقتدى الصدر خلافات الطرفين وحتى يحصد تصادمهما حيث سوف يلج السيد الصدر نحو المرجعية في النجف ليحافظ على هيبتها وتاريخها وهويتها العربية العراقية ،ومن ثم يمنع مشروع التوريث تماماً” فالصدر لن يُخدع بمشروع التوريث” .
ولكن السؤال ( هل سيسلم السيد مقتدى الصدر ويمضي في ذلك ،ام ستتآمر عليه قوى داخل المرجعية وداخل العراق وقوى دولية وبالضبط مثلما تآمرت على أبيه الشهيد محمد صادق الصدر رضوان الله عليه عندما قاد مشروع تعريب وعرقنة ومأسسة وتجديد ونهوض المرجعية في النجف ؟) .فجواب هذا السؤال في بطون الزمن القادم !
خوف مشروع !
١-هناك خوف من الصدام “الشيعي – الشيعي” في لبنان بين حزب الله من جهة وبين حركة أمل من جهة اخرى ( اي بين مقلدي الخامنئي من جهة وبين مقلدي السيستاني من جهة اخرى ) وهذا ستسعد له اسرائيل وخصوم الشيعة في لبنان .خصوصا عندما استغل زعيم حركة أمل نبيه بري غياب السيد نصر الله فأصبح يغازل السعودية وأمريكا والغرب واسرائيل بقبوله تطبيق قرار 1701!
٢- وايضاً هناك خوف من الصدام ” الشيعي – الشيعي” في العراق بين المليشيات والفصائل والحركات والجهات الحليفة لإيران والخامنئي من جهة وبين حشد العتبات ” حشد المرجعية” الحليفة لمرجعية السيستاني ومشروع محمد رضا سيستاني !
٣- فأن حدث ذلك لا سمح الله في لبنان والعراق سوف يكون خدمة مجانية لإسرائيل، وخدمة لمشروع داعش التكفيري وللمشروع الطائفي ضد الشيعة في لبنان والعراق!
سمير عبيد
١ أكتوبر ٢٠٢٤

سمير عبيد

مقالات مشابهة

  • عمر مرموش الحاكم بأمره في الدوري الألماني
  • ارتفاع أسعار النفط مع تصاعد الاحداث في الشرق الأوسط
  • تطورات الشرق الأوسط تزيد سخونة مناظرة نائب الرئيس الأميركي
  • الوزير الأول يستقبل وفدا من جمهورية النيجر
  • السيسي ورئيس وزراء العراق يبحثان تطورات المنطقة والعدوان الإسرائيلي على لبنان
  • البرلمان الياباني ينتخب رئيس وزراء جديد
  • الجزء ٢- تشريح مهم:-هل الاحداث السياسية المتصاعدة أنعشت صراع المرجعيات الدينية؟
  • البرلمان الياباني يصادق على تعيين رئيس وزراء جديد للبلاد
  • عاجل- توجيهات صارمة من نتنياهو لأعضاء الكنيست.. الصمت التام حول تطورات الوضع في لبنان
  • الرئيس ينافس نفسه أيها السادة