معايدات عيد القيامة 2024.. صور مكتوبة لتهنئة المسيحيين
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تعتبر صور بطاقات رسائل تهنئة بعيد القيامة المجيد 2024 من أكثر الكلمات بحثا على محرك البحث الشهير «جوجل»، بالتزامن مع بدء الاحتفال بالعيد الكبير.
لذا يقدم موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، بعض صور التهاني المكتوبة لتهنئة الأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة 2024.
صور مكتوبة لتهنئة المسيحيين بعيد القيامة 2024أتقدم بأحر التهاني والمباركات بمناسبة حلول عيد القيامة المجيد.
أتى عيد القيامة محملًا بالسعادة والأفراح، كل عام وأنتم بخير.
عيد القيامة يمثل التسامح والمحبة، كل عام وأنتم بخير.
إن الشمس بنورها تمنحنا الحب الذهبي، والقمر بنوره الساطع يمنحنا الحب الفضي، أما يسوع بقيامته يمنحنا الحب الأبدي.
قبل أن تبدأ رن الأجراس، وظهور البسمة والبهجة على وجوده الناس، وقبل أن يبدأ القداس، أتقدم بالتهنئة بمناسبة عيد القيامة المجيد، وارسل باقة من الورود المعطرة بعطر المحبة.
بالعيد أهنئك، وأدعي الرب يحفظك ويراضيك، ويسعد أيامك ولياليك.
جاء المسيح ليسعد قلوبنا، قام المسيح وأسعد قلوبنا، عيد قيامة مجيد.
لا يوجد أجمل من التهاني بيوم العيد، ورؤيتك يا غالي وأنت سعيد، عيد قيامة مجيد.
تمنياتنا لك وللعائلة بعيد فصح مجيد تمتلئ أجوائه بالفرح والسرور.
لا يكون عيد الفصح يومًا مميزًا فقط بسبب الألوان الزاهية، والاحتفالات، ولكن لما يحمله معه من السلام والمحبة.
أنوار القيامة تنير دربك، وأطياب المسيح تُجمِل حياتك، وأفراح العيد تبهج قلبك، كل عام وأنت بخير وعيد فصح مجيد.
يسوع رمز السلام يا من تحملت عنا الأوجاع والآلام، أجمل وأرق عيدية بعنوان المسيح قام.
عيد فصح مجيد، مليئًا برضا يسوع.
أتقدم بأجمل التهاني بمناسبة العيد، عيد فصح سعيد، ويجعل يومك سعيد.
اقرأ أيضاًتهنئة عيد القيامة المجيد 2024.. رسائل وعبارات مكتوبة للأهل والأصدقاء
تهاني عيد القيامة للمسيحيين 2024.. أجمل عبارات ورسائل التهنئة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تهنئة التهنئة العيد القيامة المجيد تهنئة العيد تهنئة العام الجديد تهنئة بعيد القيامة المجيد تهنئة بعيد القيامة رسائل عيد القيامة تهنئة بمناسبة عيد القيامة عید القیامة المجید عید القیامة 2024
إقرأ أيضاً:
رئيس المجلس العام الماروني عايد اللبنانيين بعيد مار يوحنا مارون
عايد رئيس المجلس العام الماروني المهندس ميشال متى، بمناسبة عيد مار يوحنا مارون، أول البطاركة الموارنة ومؤسس الكنيسة البطريركية المارونية ومطلق مسيرتها، جميع اللبنانيين، وخصوصا أبناء الطائفة المارونية في لبنان وحول العالم.
وقال في بيان: "إن هذا العيد، هو مناسبة لتجديد الوفاء لإرث قديسنا العظيم الذي نظّم مسيرة الكنيسة المارونية روحيًّا وإجتماعيًا وثقافيًا وأمّن لها استقلالاً ذاتيًا، حيث أصبحت بكركي، وعلى مرّ العصور، بوصلة ديمومة هذا الوطن واستمراريته بتعدديته ودوره الريادي وحضوره الفاعل، وصولًا إلى سيّدها الحالي غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، الصوت الصارخ والمسموع، وهو المُنادي الأوّل والدائم بحياد لبنان الإيجابي الذي تُرجِمَ مُؤخّرًا في خطاب القسم وفي البيان الوزاري، ليكون بذلك لبنان وطنًا نهائيًّا لجميع أبنائه. وهو أيضًا مناسبة لدعوة كل الأفرقاء اللبنانيين، مسيحيين ومسلمين إلى العمل معًا، في هذا العهد الجديد بعدما طغت مصلحة الوطن على مصالح الأفراد، على إعادة بناء لبنان وطن الرسالة في الحرية والعيش الواحد المشترك في إحترام تعددية الطوائف والأديان والثقافات والحضارات، وأن نعزّز انتماءنا إلى محيطنا العربي، نحو مستقبل أفضل وواعد لجميع أبنائنا" .
وختم: "نسأل الله أن يبارك هذا العيد على جميع اللبنانيين، ولتظل الكنيسة المارونية حاملة لشهادة الإيمان والعطاء في هذا العالم".