أستاذ آثار: المصريون القدماء كان لديهم فكر منظم انعكس على الحضارة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أكدت الدكتورة نور جلال، أستاذ الأثار المصرية، بكلية الآثار جامعة عين شمس، أن "دير المدينة"، هي بيت الحق والحقيقة، وموجودة في البر الغربي، وموجودة على التراث المصري "اليونسكو".
وقالت نور جلال، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “8 الصبح”، عبر فضائية “دي أم سي”، إن المصريين القدماء كان لديهم فكر منظم، مؤكدة أنه كان في عصر الدولة الوسطى "مدية "اللاهونن أو تل العمارنة"، واستمرت إلى 1070 قبل الميلاد، وكان هناك عمال تمكنوا من حفر المقابر الملكية، وصناعة التماثيل المخصصة لتل المقابر.
وتابعت أستاذ الآثار المصرية، بكلية الآثار جامعة عين شمس، أن دير المدينة موجودة بالقرب من وادي الملوك، مؤكدة أن العامل كان قريبا من مواقع العمل، وهو نفس الفكر الموجود في المشروعات الحديثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاثار المصرية دير المدينة التراث المصري المقابر
إقرأ أيضاً:
بحضور رئيس جامعة الأزهر.. «أفق التوقع في القصص القرآني» رسالة دكتوراة بآداب طنطا
شهدت كلية الآداب بجامعة طنطا، اليوم الأحد الموافق 6 أبريل 2025، مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحث محمد مصطفى محمد يحيى بقسم اللغة العربية وآدابها، تحت عنوان: «أفق التوقع في القصص القرآني - دراسة فنية»، وذلك في قاعة المناقشات العلمية الكبرى بالكلية.
حضر المناقشة كل من الأستاذ الدكتور ممدوح المصري، عميد كلية الآداب، و الأستاذ الدكتور عبد الرزاق بسيوني الكومي، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، و الأستاذ الدكتور رأفت عبد الرزاق أبوالعينين، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى جانب نخبة من الأساتذة والباحثين وطلاب الدراسات العليا.
تكوّنت لجنة الحكم والمناقشة من الأستاذ الدكتور سلامة جمعة داود، أستاذ البلاغة والنقد ورئيس جامعة الأزهر الشريف - رئيسًا ومناقشًا خارجيًا، والأستاذ الدكتور أسامة محمد البحيري، أستاذ النقد الأدبي والبلاغة بقسم اللغة العربية - مشرفًا ورئيسًا مشاركًا، والأستاذ الدكتور محمد مشرف خضر، أستاذ النقد الأدبي والبلاغة بكلية الآداب جامعة طنطا - عضوًا داخليًا، الدكتور بشير عصام الشوربجي، المدرس بقسم اللغة العربية مشرفًا.
وحضر المناقشة أيضًا الأستاذ الدكتور صبحي إبراهيم الفقي، رئيس قسم اللغة العربية وآدابها، وعدد كبير من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وطلاب الدراسات العليا.
وقد تناولت الرسالة تحليلًا فنيًا دقيقًا لبنية القصص القرآني من خلال منظور "أفق التوقع"، مبرزةً آليات التشويق الفني والتلقي داخل النصوص القرآنية، ومدى تفاعل المتلقي مع مسارات الحكي ودلالاته.