رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية خلال عيد القيامة وشم النسيم
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كتب- مصراوي:
وجه الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، برفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية بجميع أنحاء الجمهورية، خلال عيد القيامة المجيد وشم النسيم.
كما وجه الوزير، برفع درجة الاستعداد بأقسام الطوارئ، وزيادة عدد الأطباء المُناوبين بأقسام الاستقبال والطوارئ والأقسام الحرجة وتنظيم الإجازات والراحات طبقًا للقوى البشرية لكل مستشفى؛ بهدف توفير العدد اللازم من الطواقم الصحية لأقسام الاستقبال والطوارئ والأقسام الحرجة.
وأكد الدكتور أيمن عاشور، توافر المُستلزمات الطبية بالمستشفيات الجامعية، وذلك بالتنسيق والتعاون مع مستشفيات وزارة الصحة والسكان.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أيمن عاشور عيد القيامة شم النسيم المستشفيات الجامعية
إقرأ أيضاً:
أمطار غزيرة تضرب البحيرة.. والمحافظة ترفع درجة الاستعداد لمواجهة الطقس السيئ
شهدت مدن ومراكز محافظة البحيرة، قبل قليل، سقوط أمطار غزيرة زادت حدتها على المدن الساحلية «إدكو، رشيد، المحمودية»، مع انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة ونشاط للرياح.
كما شهدت باقي مدن ومراكز محافظة البحيرة سقوط أمطار خفيفة إلى متوسطة، ووجهت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، برفع درجة الاستعداد القصوى للتعامل مع موجة الطقس السيئ التي تضرب المحافظة.
وشددت محافظ البحيرة على رؤساء المدن بضرورة متابعة تجمعات مياه الأمطار لسرعة رفعها وتسير الحركة المرورية أمام المواطنين، وذلك بالتزامن مع امتحانات نصف العام الدراسي لطلاب الشهادة الإعدادية، والتي تستمر حتى يوم الخميس 23 يناير.
وبالتزامن مع سقوط أمطار على البحيرة، وجهت المحافظ بضرورة مراجعة المعديات النهرية واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف للمحافظة على صحة المواطنين.
كما شددت على متابعة المنازل الآيلة للسقوط واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في هذا الشأن، بالإضافة إلى تحذير المواطنين من ملامسة أعمدة الإنارة أثناء الأمطار، وعدم الوقوف في النوافذ أثناء الرعد والبرق، وتقليل القيادة على الطرق الرئيسية والسريعة بالتزامن مع سقوط الأمطار الغزيرة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟