نجل الطبلاوي: والدي كان يوصينا بحفظ القرآن واتباع سنة النبي .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال إبراهيم الطبلاوي، نجل القارئ الراحل محمد الطبلاوي، إنّ الأسرة تجمعت اليوم في الذكرى الرابعة لرحيل الطبلاوي بجوار مدفنه، لقراءة ختمة كاملة من القرآن الكريم.
و أضاف الطبلاوي الابن خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على «القناة الأولى والفضائية المصرية»: «كل أولاده ومحبيه يتجمعون بجوار المدفن للدعاء له بالرحمة والمغفرة، وذكراه ليست ليوم واحد ولكنها طوال السنة، والدي له بصمة كبيرة في مصر والعالم الإسلامي كله، وكان ملتزما بتعاليم القرآن الكريم، وكان يوصينا بحفظ القرآن والسير على سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، وتحفيظ أبنائنا القرآن الكريم، وكان يساعدنا في تحفيظهم».
وتابع: «في ذكرى ميلاده كنا نتجمع أولاده وأحفاده كل عام، وكان يفرح جدًا بهم، وله 10 أحفاد، وشقيقي محمد سار على نهج الوالد ويطلقون عليه (الطبلاوي الصغير)».
وأكمل: «نحتفظ بكل مقتنياته كما هي، ووزارة الثقافة أخذت بعضًا من ملابسه وسجاده الصلاة الخاصة به وسبحته وعمّته، وفي الأغلب له متحف خاص ضمن كبار القراء في العاصمة الإدارية، ولكن أهم المقتنيات هي تسجيلات القرآن الكريم الخاصة به، ولدينا تلاوات نادرة له وأصبح أغلبها الآن على الإنترنت».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الذكرى الرابعة القرآن الكريم القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر: أمي وُلدت يتيمة.. تزوجت والدي رغم رفض عائلته.. فيديو
أكدت الفنانة فريدة سيف النصر، أن والدتها عاشت معاناة كبير في طفولتها، قائلة: "شقيت وتعبت كثيرًا في تربيتها وتربية أشقائها، مهما فعلت لن استطيع تعويضها عن كل ما مرت به"، موضحة أن والدتها وُلدت يتيمة وعاشت طفولة قاسية، حيث كان والدها يحاول إرضاءها بالملابس والهدايا قبل أن يسلمها لأحد أقاربه ليربيها.
وتابعت "سيف النصر"، خلال لقائها مع الإعلامية أميرة بدر، ببرنامج "أسرار"، المُذاع عبر شاشة "النهار"،: "ماما كانت قمر، وطلعت حكاية من جمالها، لكن محدش عوضها عن حرمانها من حضن الأم"، موضحة أن أصعب ما كانت تشعر به والدتها هو أنها لم يكن لديها أحد تناديه بـ"ماما"، حيث لم تحظَ بأم ترعاها، وعندما كبرت وأصبحت أماً، كانت تردد دائمًا بحب.
وأوضحت فريدة سيف النصر، أن هذا الشعور بالحرمان العاطفي جعلها إنسانة عاطفية بطبيعتها، مؤكدة أن زواج والدتها من والدها لم يكن سهلاً، حيث قوبل برفض من عائلته، مما أدى إلى حرمانه من الميراث والأموال، وهو ما أثر على حياتهم كعائلة، مؤكدة أن والدتها تحملت الكثير من الصعاب دون أن تشتكي، وكانت دائمًا مثالًا للقوة والتضحية، وهو ما يجعلها تشعر بالعجز عن رد جميلها أو تعويضها عن كل ما مرت به.