الناخبون في بنما يتوجهون إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
المناطق_واس
يتوجه الناخبون في بنما اليوم، إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد، وكذلك لاختيار مئات المشرعين والمسؤولين المحليين.
ويحق لنحو ثلاثة ملايين شخص الإدلاء بأصواتهم، في ما يقرب من 7.500 مركز اقتراع منتشرة في جميع أنحاء البلاد لانتخاب الرئيس، و71 مقعدًا برلمانيًا وحوالي 800 منصب محلي.
أخبار قد تهمك وزير الدولة للشؤون الخارجية يلتقي نائب وزير البيئة بجمهورية بنما 27 مايو 2023 - 10:43 مساءً بنما تعلن ضبط كميات قياسية من المخدرات في 2021 27 ديسمبر 2021 - 4:23 صباحًاومن بين المرشحين الرئاسيين الثمانية خوسيه جابريل كاريزو، من حزب الثورة الديمقراطية الحاكم، والرئيس السابق مارتين توريخوس والقنصل السابق في واشنطن ريكاردو لومبانا والوزير السابق لقناة بنما رومولو روكس.
وسوف يقرر الفائز بأغلبية بسيطة في اقتراع واحد، وسيتولى منصب رئيس الدولة ورئيس الوزراء في الأول من يوليو المقبل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بنما
إقرأ أيضاً:
«القومي لحقوق الإنسان»: الشائعات تستهدف التشكيك في إصلاحات مراكز التأهيل
قال محمود بسيوني، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن الدولة المصرية تواجه تحديات كبيرة في مواجهة الشائعات التي تنتشر بشكل مستمر، ومنها الشائعة التي نفتها وزارة الداخلية اليوم، والتي تتعلق بالتشكيك في أوضاع مراكز الإصلاح والتأهيل.
الشائعات تمثل جزءا من حملة منظمةوأوضح «بسيوني»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الساعة 6» المذاع عبر قناة «الحياة»، من تقديم الإعلامية عزة مصطفى، أن الشائعات تمثل جزءا من حملة منظمة تهدف إلى التأثير على الصورة التي تقدمها مصر في مجال حقوق الإنسان، لا سيما مع اقتراب المناقشات المهمة التي ستجريها مصر في يناير المقبل أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وأشار إلى أن الشائعات لا تكن عابرة، بل هي جزء من عمل ممنهج يستهدف التأثير على المناقشات الدولية حول مصر، لافتا إلى أن الوقت الحالي يمثل «موسم الشائعات»، ويأتي في وقت حققت فيه مصر تقدما كبيرا بمجال الإصلاحات داخل مراكز الإصلاح والتأهيل، وهو ما جعل الزيارات الأجنبية تشيد بالتحسن الملحوظ في تلك المراكز.
محاولات للتشكيك في نجاحات الدولةوشدد عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، على أن هناك محاولات مستمرة من بعض الجهات الدولية للتشكيك في هذه النجاحات، عبر نشر الشائعات المغرضة، وهو ما يتطلب تصديا قويا من الدولة، لضمان استمرار مسيرة الإصلاح والتطوير.