عائلات المحتجزين في غزة يوجهون رسالة قاسية لنتنياهو:التاريخ لن يغفر لك
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
العائلات طالبت نتنياهو بتحمل المسؤولية وإظهار الشجاعة دون الانحياز للضغوط السياسية
وجهت عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس رسالة قوية إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
وحذرت العائلات نتنياهو من أن التاريخ لن يغفر له تفويت فرصة إعادة المحتجزين.
اقرأ أيضاً : مسؤول لدى الاحتلال: ملتزمون بغزو رفح ولن نوقف الحرب
وفي رسالتهم، طالبت العائلات نتنياهو بتحمل المسؤولية وإظهار الشجاعة دون الانحياز للضغوط السياسية.
نقلت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية عن مسؤول "إسرائيلي" كبير قوله إن الاحتلال الإسرائيلي ملتزم بغزو مدينة رفح رفح جنوبي قطاع غزة رغم كل التحذيرات الدولية الرافضة لذلك؛ خوفا من شلال دم جديد نظرا لازدحام المدينة بأكثر من مليون ونصف نازح من المدنيين.
وأكد المسؤول الإسرائيلي أن الاحتلال لن يوافق تحت أي ظرف كان على إنهاء الحرب كجزء من صفقة إطلاق المحتجزين في قطاع غزة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة الحرب في غزة حركة المقاومة الاسلامية حماس الاحتلال نتنياهو
إقرأ أيضاً:
مناقشة ملف المحتجزين.. تفاصيل الاتصال الهاتفي بين نتنياهو وترامب
أفاد ياسر نور الدين، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من نيويورك، بأن وكالات الأنباء الأمريكية تناولت تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وأوضحت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن الاتصال ركز على مناقشة الصراع في غزة وسبل التعامل مع ملف المحتجزين، كما أشارت الصحيفة إلى أن نتنياهو أكد أنه لن يتجه للتصعيد في سوريا إلا عند الضرورة.
نتنياهو يلتقي مبعوث ترامب لشئون الأسرىإعلام إسرائيلي: نتنياهو أبلغ ترامب ضرورة التوصل إلى صيغة مكونة من مراحل لإبرام صفقة تبادل
وأضاف نور، خلال تغطية خاصة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن الصحف الأمريكية ذكرت أن مستشارًا ومبعوثًا من الرئيس المنتخب ترامب سيزوران إسرائيل هذا الأسبوع للقاء المسؤولين ومتابعة تطورات الأوضاع في غزة، خاصة فيما يتعلق بملف المحتجزين، وذلك للوقوف على المستجدات.
وأشار نور إلى أن نتنياهو تطرق خلال الاتصال إلى تفاصيل تتعلق بالمحتجزين، معبرًا عن رغبته في استرجاعهم، سواء كانوا أحياءً أو من فقدوا حياتهم، مؤكدًا، أن الاتصال يعكس التزام الإدارة الأمريكية القادمة بدعم إسرائيل حتى ضمان الإفراج عن جميع المحتجزين.