آخرهم أنس النجار، الداخلية تكشف ضبط عصابة سرقة الهواتف بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
أفصحت وزارة الداخلية عن تفاصيل عملية القبض على عصابة متخصصة في سرقة الهواتف في منطقة مصر الجديدة، وأحدث ضحاياهم كان الصحفي الفلسطيني أنس النجار.
تمكنت الشرطة من تحديد وضبط المشتبه بهم بعد إجراء تحريات دقيقة وجمع معلومات استخباراتية، وتبين أن المتهمين هما عاطلان يحمل أحدهما سجل جنائي، ويقيمان في منطقة تخضع لسلطة قسم شرطة دار السلام.
اعترف المتهمان ببيع الهاتف المحمول لعميل لديه سجل جنائي سلبي، وتم ضبطه واسترداد الهاتف بفضل معلوماته. تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتهمين، وتم عرضهما على النيابة العامة التي أمرت بحبسهما احتياطيًا لمزيد من التحقيقات.
بوابة فيتو
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كوافيرة بمصر تحذر من عصابة تخطف فتيات لجلب الزبائن إلى محلها
ألقت الأجهزة الأمنية المصرية القبض على سيدة بسبب ترويج شائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ادعت فيه وجود عصابة متخصصة في خطف الفتيات والشباب وقتلهم بهدف الاتجار في أعضائهم البشرية.
وانتشرت الاخبار المتداولة بسرعة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأثارت حالة من الذعر في العديد من الأحياء بالقاهرة، مما دفع السلطات إلى القبض على السيدة صاحب المنشورات.
وكثفت الأجهزة الأمنية من تحرياتها للتأكد من صحة الخبر، وبعد جمع المعلومات اللازمة، تم تحديد هوية السيدة التي نشرت الخبر وقد تبين أنها تعمل كوافيرة في مجال تصفيف الشعر والمكياج للسيدات، وتقيم في منطقة البساتين بالقاهرة.
View this post on Instagram A post shared by وزارة الداخلية المصرية (@moiegy)
واعترفت السيدة اثناء التحقيقات بأنها هي من قامت بنشر الشائعة بهدف زيادة عدد المتابعين على صفحتها الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما يساعدها في الترويج لخدماتها في مجال تصفيف الشعر والمكياج.
وأضافت السيدة أنها كانت تأمل في تحقيق مكاسب مادية من خلال زيادة عدد المتابعين لصفحتها، إذ يساهم التفاعل الكبير في رفع مستوى الاهتمام بخدماتها، وبالتالي تحسين دخلها. واعتبرت أن نشر مثل هذه الشائعات المثيرة للذعر قد يساهم في جذب الانتباه إلى حساباتها وتحقيق أهدافها الشخصية.
وبناء على اعتراف السيدة بنشر هذه الشائعات الكاذبة، تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدها بتهمة نشر أخبار كاذبة من شأنها ترويع المواطنين وإحداث حالة من الذعر بين أفراد المجتمع، وقد تولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة.
أصدرت وزارة الداخلية المصرية بيانا أكدت فيه أن الشائعة التي تم تداولها عبر الإنترنت لا صحة لها على الإطلاق.