اليوم.. أحمد سعد يُحيي آخر جولاته الغنائية في أمريكا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
يحيى الفنان أحمد سعد آخر جولاته الفنية فى أمريكا اليوم وتحديدًا فى لوس أنجلوس حيث يقدم فيها عددًا من الأغانى القديمة والحديثة التى يتفاعل معها الجمهور.
وقد أشعل أحمد سعد أجواء حفله الذى أقيم أمس ضمن جولاته الغنائية فى أمريكا، بالتحديد فى ولاية هيوستن.
وأحيا أحمد سعد، حفلاً غنائياً أمس فى ولاية هيوستن بأمريكا، كما يحيى اللبنانى راغب علامة حفله الغنائى بمدينة دنفر إحدى مدن أمريكا، وذلك ضمن الحفلات التى يحييها نجوم الغناء والطرب فى مختلف الدول بموسم الصيف.
كما يستعد تامر عاشور وأحمد سعد لإحياء حفل غنائى داخل صالة الإتحاد بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي.
الحفل يقام يوم 29 من شهر يونيو القادم ويقدم كل منها فقرة غنائية مختلفة بتقديم مجموعة من أشهر أغانيهم القديمة والجديدة.
وقد طرح المطرب أحمد سعد ديو غنائيًا، يجمعه بمغني الراب أحمد ناصر الجوكر بعنوان “يا مولانا”.
الأغنية تم طرحها على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وجميع المنصات الرقمية بالتعاون مع شركة مزيكا.
وأعلنت "بيلبورد عربية" عن إطلاق جلساتها الموسيقية الحصرية التي تجمع بين الطرب والغناء والثقافة الموسيقية العصرية والألحان المبتكرة لتقدّم لعشّاق الموسيقى من كافة الأجيال تجربة سمعية وبصرية متكاملة.
وسيكون الفنان أحمد سعد، أحد العشرة المتصدرين لقائمة "بيلبورد عربية لأفضل 100 فنان" منذ انطلاق القوائم، هو ضيف الجلسة الأولى. حيث سيغنّي أجمل أغنياته وأكثرها رواجاً معتمداً على إيقاعات جديدة وقوالب موسيقية بديعة ومتعدّدة الثقافات والخلفيات برفقة عازفين مبدعين، فيصبح للأغنية نفسها معنى آخر وذاكرة مختلفة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد سعد الفنان أحمد سعد اعمال احمد سعد حفلات أحمد سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
عضو في برلمان إيران يكشف عبر بغداد اليوم: بدأنا خطوات اساسية للتفاوض مع أمريكا
بغداد اليوم - متابعة
كشف عضو في البرلمان الإيراني من الإصلاحيين مقرب من الحكومة، اليوم الجمعة (31 كانون الثاني 2025)، أن حكومة الرئيس مسعود بزشكيان، بدأت بخطوات اساسية للتفاوض مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال النائب، مشترطاً عدم الكشف عن هويته، وهو عضو في لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني لـ"بغداد اليوم"، إن الحكومة الإيرانية قد بدأت باتخاذ خطوات أساسية لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة.
وأشار إلى أن الفريق الحكومي، الذي يضم شخصيات مثل نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف وكبير المفاوضين نائب وزير الخارجية للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، بدأوا في اتخاذ تدابير تمهيدية، إلا أن هذه الخطوات لم تُعلن بعد بسبب وجود تيارات متشددة في البرلمان، مؤكداً أن لا اللجنة البرلمانية ولا الحكومة على علم بتفاصيل هذه الإجراءات، وأن النواب يدركون ذلك.
وأشار إلى أن التطورات الإقليمية أثرت بلا شك على أداء الحكومة، وكان من المتوقع أن يبدأ وزير الخارجية، عباس عراقجي، نظراً لخبرته، بسياسات خارجية خاصة في مجالات المفاوضات ورفع العقوبات. ومع ذلك، كانت هناك تصريحات متناقضة حول الحاجة إلى التفاوض، مما يشير إلى غياب استراتيجية محددة أو اتخاذ إجراءات غير معلنة.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات الإيرانية الأمريكية توتراً مستمراً، مع وجود إشارات متزايدة حول إمكانية استئناف المفاوضات بين البلدين.
وفي سياق متصل، أكد النائب السابق في البرلمان الإيراني عن الإصلاحيين، كمال الدين بیرمؤذن، ضرورة إجراء المفاوضات بحكمة مع مراعاة الخطوط الحمراء، داعيًا الحكومة إلى توجيه فريق التفاوض لإجراء حوارات جادة مع الأطراف الدولية وفق توجيهات المرشد الأعلى علي خامنئي.
وشدد بیرمؤذن في تصريح نقله مراسل "بغداد اليوم"، على أن عدم الانسجام الداخلي يمثل أكبر التحديات، مؤكدًا أنه إذا اقتضت مصلحة البلاد الدخول في مفاوضات، فلا مانع من ذلك.