ثقافة القليوبية تناقش الرواية المصرية بعد نجيب محفوظ
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم بيت ثقافة طوخ، التابع لفرع ثقافة القليوبية لقاء بعنوان "الرواية المصرية بعد نجيب محفوظ"، ضمن الأنشطة الثقافية والأدبية التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، أدار اللقاء الشاعرة نيرمين محمد
تناولت الشاعرة نيرمين محمد الأمسيات الأدبية للعلامات الفارقة في تاريخنا الأدبي ودراستها بالجدية التي تستحق لوضعها أمام الأجيال الناشئة ومنهم أديب نوبل نجيب محفوظ.
كما تحدث الشاعر محمود الزهيري، عن الرواية المصرية والعربية قبل نجيب محفوظ وإرهاصات رسوخ تجاربها الإبداعية وذيوعها بوصفها من الأجناس الأدبية التي لم يكن للعرب فيها تجارب تاريخية كثيرة، كما تناول تجربة الكتابة الروائية عند نجيب محفوظ واختلاط إبداعه بالأرض والهوية، وعن قضايا الاشتباك مع الواقع في أدب محفوظ.
وتحدث الشاعر محمد علي عن تجربة الكتابة الروائية بعد نجيب محفوظ، وعن المستقبل الروائي في مصر بين الواقع والمأمول، ثم تناول بعض إبداعات الشباب في ختام اللقاء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرواية المصرية نجيب محفوظ الهيئة العامة لقصور الثقافة نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
لجنة بـ”الوطني الاتحادي” تناقش سياسة الحكومة في تعزيز دور اللغة العربية
واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته اليوم، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة سعادة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
حضر الاجتماع أعضاء اللجنة سعادة كل من الدكتورة مريم عبيد البدواوي مقررة اللجنة، وآمنة علي العديدي، وعائشة خميس الظنحاني، والدكتورة موزة محمد الشحي، ونجلاء علي الشامسي أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
كما شارك في الاجتماع، الدكتور محمد صافي المستغانمي الأمين العام لمجمع اللغة العربية في الشارقة، والدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، والدكتور علي عبدالله بن موسى الأمين العام للمجلس الدولي للغة العربية.
وتم خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تساهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية في المدارس والجامعات، والتأكيد على أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.وام