شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بالڤيديو إدارة المحطة الطرقية بمراكش تنظم حملة للتبرع بالدم بمناسبة عيد العرش، نظم المكتب الإداري للمحطة الطرقية بمراكش يومه السبت 29 يوليوز الجاري، حملة للتبرع بالدم، وذلك بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لتربع الملك محمد .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالڤيديو.

. إدارة المحطة الطرقية بمراكش تنظم حملة للتبرع بالدم بمناسبة عيد العرش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بالڤيديو.. إدارة المحطة الطرقية بمراكش تنظم حملة...
نظم المكتب الإداري للمحطة الطرقية بمراكش يومه السبت 29 يوليوز الجاري، حملة للتبرع بالدم، وذلك بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لتربع الملك محمد السادس على العرش.

52.12.211.173



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بالڤيديو.. إدارة المحطة الطرقية بمراكش تنظم حملة للتبرع بالدم بمناسبة عيد العرش وتم نقلها من مراكش الان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بوليتيكو: صعوبات سياسية وعسكرية تواجه حملة ترامب ضد الحوثيين

نشرت مجلة "بوليتيكو" تقريرا قالت فيه إن محدودية الأسلحة المتوفرة والأزمة الإقليمية المتصاعدة قد تلاحق الولايات المتحدة في معركتها ضد الحوثيين.

فحملة القصف التي تشنها الإدارة ضد الجماعة تتعارض مع التوجهات السياسية والصناعية للولايات المتحدة.

وبحسب التقرير فإن المسؤولين في البنتاغون وعدوا بعدم تحول القتال المتجدد مع الحوثيين في اليمن إلى حرب لا نهاية لها، مع أن الأمر يزداد تعقيدا بالفعل.



فقد تعهدت إدارة ترامب بملاحقة الحوثيين حتى ينهوا هجماتهم على السفن التجارية في البحر الأحمر.

ومع ذلك، فإن حملة القصف التي بدأت منذ أيام تصطدم بالقيود السياسية والصناعية الأمريكية، بما في ذلك مخزونات محدودة من الأسلحة الدقيقة، وأزمة إقليمية أوسع، وجماعة تمرد لن تتراجع على الأرجح، حتى في مواجهة مع قوة عسكرية عظمى.

وقال المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل: "يمكن للحوثيين تحديد متى ينتهي هذا، وحتى ذلك الحين، ستستمر الحملة بلا هوادة" مضيفا: "جميع الخيارات مطروحة".

ومنذ بداية الغارات الأمريكية، ضربت المقاتلات والسفن الحربية أكثر من 30 هدفا في اليمن.

واستهدفت القيادة الحوثية ومخازن الصواريخ، في عملية قال الرئيس دونالد ترامب ستستمر حتى "تحقيق أهدافنا". وحذر من أي هجوم حوثي ضد أهداف أمريكية سيعتبر هجوما إيرانيا وستكون له تداعيات "خطيرة".

وتعلق المجلة أن الحوثيين نجو من عشرات الغارات الجوية والهجمات الصاروخية في ظل إدارة بايدن.

وبينما يؤكد البيت الأبيض على أن هذا الوضع سيتغير بقيادة ترامب، يواجه المسؤولون الأمريكيون أيضا تفاقم التوترات في الشرق الأوسط واحتمال تجدد القتال بين "إسرائيل" وحماس في غزة. وفي يوم الثلاثاء، شنت "إسرائيل" أكبر هجوم لها على القطاع ومنذ وقف إطلاق النار في كانون الثاني/ يناير، رغم أن حماس لم ترد بعد.

وقال بلال صعب، المسؤول الدفاعي السابق أثناء إدارة ترامب الأولى: "أتركوا الأمر للحوثيين، فسيقاتلون حتى آخر رجل في حركتهم" و"لن يستسلموا ويرحبون بالقتال مع الولايات المتحدة".

وأي حملة أمريكية مستمرة ضد الحوثيين ستكون مختلفة عن حملة القصف في عهد بايدن، من حيث النطاق والقوة.

فقد نسقت إدارة بايدن غاراتها التي شنتها ما بين 2023- 2024 مع الفرنسيين والبريطانيين كجزء من تحالف أوسع. ولا يبدو أن إدارة ترامب مهتمة بإعادة تشكيل هذا التحالف.

وقالت دانا سترول، المسؤولة البارزة في البنتاغون لشؤون الشرق الأوسط أثناء إدارة بايدن: "العنصر المهم والمفقود هذه المرة هي القوة متعددة الجنسيات".

وتواصل قوة أمنية بحرية تابعة للاتحاد الأوروبي بقيادة إيطاليا مهمتها في البحر الأحمر، فيما تستمر مهمة أوسع بقيادة أمريكية تسمى "حارس الرخاء" تقوم بمرافقة السفن التجارية، لكن حملة القصف الجديدة هي عمل منفرد للولايات المتحدة.

وسلطت وزارة الدفاع الأمريكية، الثلاثاء، الضوء على جهودها المنفردة. وتحدث وزير الدفاع بيت هيغسيث مع وزير الدفاع القطري الشيخ سعود آل ثاني، وفقا للبنتاغون، "لمناقشة العمليات الأمريكية للقضاء على تهديد الحوثيين للتجارة الأمريكية واستعادة حرية الملاحة الأمريكية".

وقالت المجلة إن حملة القصف قد تزيد من أعباء إمدادات الأسلحة الأمريكية التي تكافح بالفعل لمواكبة الشحنات المستمرة منذ ثلاث سنوات إلى أوكرانيا والجهود السابقة ضد الحوثيين والصواريخ للهجمات الإسرائيلية في غزة والدفاعات ضد الهجمات الإيرانية.

وتقول سترول: "نعلم أن قطاع الدفاع لا يواكب معدل الإنفاق العسكري الأمريكي ولا يدعم حلفاؤه وشركاؤه مثل أوكرانيا وإسرائيل".

وأطلقت الولايات المتحدة أكثر من 800 صاروخ خلال حملة القصف الجوي التي شنتها عام 2024 ضد الحوثيين في اليمن، بما في ذلك 135 صاروخا من طراز توماهوك، بلغت تكلفة الصاروخ الواحد مليوني دولار، بالإضافة إلى 155 صاروخا تقليديا من سفن حربية أمريكية، تتراوح كلفة الصاروخ الواحد منها بين مليوني دولار و4 ملايين دولار.

إلا أن بارنيل، المتحدث باسم البنتاغون أكد على أن الجهود الأخيرة "ليست هجوما بلا نهاية والأمر لا يتعلق بتغيير النظام". لكن مسؤولين وضباطا عسكريين سابقين حذروا أيضا من أن الضربات هذه المرة ستلحق المزيد من الضرر.

وقال الجنرال المتقاعد كينث ماكينزي الذي قاد القيادة المركزية ما بين 2019-2022 في عهد كل من ترامب وبايدن: "ظلت الإدارة السابقة تعيش في أسر التصعيد، وقيدت نفسها بكل ما يلزم القيام به" و"هذه الأهداف أوسع وأعمق مما اختارت إدارة بايدن ضربه". وعلق قائلا إنه في حين أن مهمة طويلة الأمد قد ترهق البنتاغون وتحول انتباهه عن ردع الصين، لكنها ستضمن أيضا  حرية الملاحة عبر أحد أكثر الممرات المائية ازدحاما في العالم. وقال: "هناك مخاطر، ولكنني أعتقد أن هناك مخاطر كبيرة بعدم التحرك".

كما أن تغيير البروتوكول قد يطيل أمد القتال. فترامب، على عكس عهد بايدن، يسمح للقادة في المنطقة بتحديد متى وأين يشنون الضربات، بدلا  انتظار موافقة من الرئيس.



ونقلت المجلة عن نائب الأدميرال كارل توماس، رئيس الاستخبارات البحرية، قوله إن الولايات المتحدة وجهت "ضربة هجومية قوية" إلى الجماعة المتمركزة في اليمن. وأضاف: "سنرى إلى أي مدى يريدون الوصول".

وفي النهاية سيظل دور إيران مهما ومدى سيطرتها على الحركة الحوثية والمدى الذي ستستمر فيه العمليات. ويقول صعب،المسؤول الدفاعي السابق: "المشاهد هو إيران، وهذا يطرح تساؤلا حول ما إذا كان لدى الإيرانيين هذا النوع من النفوذ على الحوثيين ودفعهم إلى الهدوء".

مقالات مشابهة

  • بوليتيكو: صعوبات سياسية وعسكرية تواجه حملة ترامب ضد الحوثيين
  • مديرية صحة إدلب تنظم ورشة عمل تحضيراً لأسبوع التلقيح الإقليمي الذي سيُقام خلال الشهر المقبل
  • تعليق الدوام في مدارس غزة ونداء للتبرع بالدم
  • مزاد «أنبل رقم» بأبوظبي يحقق 83.784 مليون درهم دعماً لـ«وقف الأب»
  • مزاد «أنبل رقم» بأبوظبي يحقق 83.784 مليون درهم دعماً لـ«وقف الأب»
  • تعليق الدوام في مدارس غزة.. ونداء للتبرع بالدم
  • مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية تسهم بـ10 ملايين درهم دعماً لحملة «وقف الأب»
  • بعد أن زارها أخنوش ووقف على وضعها الكارثي.. مشروع بـ28 مليون درهم لإعادة تأهيل المحطة الطرقية بأكادير
  • «درر العقارية» تسهم في حملة «وقف الأب» بـ 10 ملايين درهم
  • «درر العقارية» تساهم في حملة «وقف الأب» بـ 10 ملايين درهم