الكاتبة فاطمة المعدول تتعرض لأزمة صحية وتعلن خضوعها لعملية جراحية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تعرضت الكاتبة الصحفية فاطمة المعدول، أرملة الكاتب المسرحي والسيناريست الكبير لينين الرملي، لأزمة صحية شديدة، وكشفت عن أنّه بعد التحاليل والفحوصات من المقرر أن تخضع لعملية جراحية.
تطورات الحالة الصحية لـ فاطمة المعدولطالبت فاطمة المعدول من جمهورها الدعاء لها بالشفاء العاجل، ووصفت شعورها بالمرض بأنه شديد الألم كما نشرت على حسابها الشخصي «فيسبوك»، وتوجهت صباح اليوم فاطمة المعدول إلى مستشفى دار الفؤاد من أجل إجراء عملية جديدة.
وانضمت الكاتبة الصحفية فاطمة المعدول، لبرنامج «كابيتانو مصر»، الذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، لاكتشاف المواهب الكروية.
وأشادت فاطمة المعدول بدور «كابيتانو مصر» في تكوين شخصية وطموح اللاعبين الصاعدين، مؤكدة أنّ البرنامج مهم جدا لمصر، وتشريف للكرة المصرية.
وتحدثت فاطمة المعدول، مع عدد من لاعبي كابيتانو مصر، خلال البرنامج المذاع عبر شاشة ON، وأكدت مدى أهمية لعبة كرة القدم، وأهميتها بالنسبة لمصر، وضربت المثال بالنجم الدولي محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، ومهمته في إعلاء اسم مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاطمة المعدول عملية جراحية إجراء عملية
إقرأ أيضاً:
البرازيل تدعو للاستئناف الفوري لعملية السلام بين إسرائيل وفلسطين
رحبت وزارة الخارجية البرازيلية بإعلان حكومات قطر ومصر والولايات المتحدة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ودعت الخارجية البرازيلية الأطراف المعنية إلى احترام شروط الاتفاق وضمان وقف دائم للأعمال العدائية
وحثت الخارجية البرازيلية الجميع إلى الاستئناف الفوري لعملية "السلام" مع الالتزام بحل الدولتين وقيام دولة فلسطينية مستقلة.
وشهدت شوارع غزة فرحة غامرة بعد الإعلان عن اتفاق هدنة بين حركة حماس وإسرائيل، بوساطة دولية شملت مصر وقطر والولايات المتحدة. يأتي الاتفاق في ظل تصعيد دامٍ استمر لأسابيع، ليمنح السكان بصيص أمل بتخفيف المعاناة الإنسانية.
وتتضمن الهدنة عشرة بنود رئيسية، أهمها وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام قابلة للتجديد، مع التزام الجانبين بالامتناع عن أي أعمال عدائية. كما ينص الاتفاق على تنفيذ عملية تبادل أسرى تشمل إطلاق سراح 50 أسيرًا إسرائيليًا من النساء والأطفال المحتجزين في غزة، مقابل إفراج إسرائيل عن 150 أسيرًا فلسطينيًا من الفئات ذاتها.
ومن البنود الإنسانية التي لقيت ترحيبًا واسعًا، السماح بدخول 300 شاحنة مساعدات يوميًا إلى القطاع، تشمل المواد الغذائية والطبية، وضمان حرية حركة السكان على طول شارع صلاح الدين، مع تعهد إسرائيل بعدم التعرض لهم.
الاتفاق يركز أيضًا على إعادة بناء الثقة من خلال إخلاء سماء غزة من الطيران الحربي الإسرائيلي، ووقف العمليات العسكرية بشكل كامل. في السياق ذاته، سيتم تسليم إدارة القطاع إلى لجنة مستقلة تحت إشراف السلطة الوطنية الفلسطينية، مع فتح معبر رفح بشكل استثنائي.
فيما بعد الهدنة، يهدف الاتفاق إلى تسليم إدارة غزة للسلطة الفلسطينية، وبدء جهود إعادة الإعمار وترتيب الأوضاع الداخلية.
هذه البنود أثارت حالة من التفاؤل والفرح بين سكان غزة الذين خرجوا إلى الشوارع للتعبير عن ارتياحهم، مؤكدين أن الهدنة تمثل خطوة نحو استعادة الأمل بحياة كريمة بعيدًا عن دائرة الصراع.
يمثل الاتفاق فرصة للتهدئة وبداية لتسوية أوسع قد تضع حدًا لمعاناة السكان المستمرة منذ سنوات طويلة.