عمرو وردة: على التوأم الوثوق في قدراتي وأطلب من الناس تسامحني
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال عمرو وردة لاعب منتخل مصر، إنه يتواصل مع كل اللاعبين وعلي رأسهم النني وحجازي وترزيجيه وبالطبع محمد صلاح ومتواصل كل فترة للاطمئنان علي بعضنا.
وأضاف وردة في تصريحات خاصة لبرنامج الكابتن عبر قناة dmc أنه أخطأ سابقا ويجب أن يسامحه الناس، قائلا: “ربنا بيسامح ولكن الناس مصممة تواصل النقد”.
وتابع أنه حاول التواصل مع الجهاز الفني للمنتخب الوطني ولكنه لم ينجح في التواصل معهم وأنه سبق وتدرب في الاتحاد السكندري تحت قيادة التوام وأنه يدعمهم ويساندهم و"ربنا كاتب لكل شخص الخير في الوقت المناسب".
وأضاف عمرو وردة، أنه حاول التواصل مع التوام ويطلب منهم الفرصة وأن يثقوا فيه لأن حتي مع كوبر لم يلعب في مركزه وأنه كان أمامه فرصة للعب للمنتخب اليوناني وهو صغير ولكنه رفض ويرغب في اللعب لمنتخب مصر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
من تبدو أفضل؟.. توأم إحداهما خضعت للبوتوكس على عكس أختها
بالنسبة لأولئك الذين يتساءلون عن شكلهم بعد حقن البوتوكس، تقدم دراسة فريدة من نوعها أحد أوضح الأمثلة على كيفية تغيير الحقن لمظهر وجه شخص ما، حيث تم متابعة أختين توأم لمدة 20 عاماً تقريباً، حيث تلقت إحداهن حقن البوتوكس مرتين إلى ثلاث مرات في السنة، وتركت الأخرى الطبيعة تأخذ مجراها.
وقام تقرير الحالة، الذي كتبه جراح تجميل في بيفرلي هيلز، بمقارنة عدة صور لكل توأم في فترات زمنية مختلفة، وفق "دايلي ميل".
وتم تصويرهما لأول مرة في عام 2006 في سن 38 عاماً وتم التقاط صور لوجهيهما في وضع الراحة.
وخضعت واحدة من التوأم لـ 26 حقنة بوتوكس على الأقل، منذ أن كانت في عمر 21 عاماً، وتلقت الأخرى حقنتين فقط.
وكانت بشرة التوأم التي تلقت العلاجات بانتظام أكثر نعومة بشكل ملحوظ مع تجاعيد سطحية أكثر على وجهها.
في حين كانت شقيقتها تعاني من خطوط جبهية أعمق وزوايا عين أكثر وضوحاً عند الابتسام مقارنة بالتوأم التي خضعت للحقن الأكثر.
والتوأم التي خضعت لعلاجات متقطعة وخطوط أكثر كان تقيم في ميونيخ، حيث يكون متوسط مؤشر الأشعة فوق البنفسجية أقل مقارنة بلوس أنجلوس، موقع التوأم الأخرى.
وتظهر تجاعيد الغراب تحت العين بشكل أكثر وضوحاً عند الابتسام لدى التوأم التي تركت الطبيعة تأخذ مجراها، أما التوأم التي عولجت بانتظام فقد كانت تجاعيد الغراب أقل وضوحاً.
وقال الدكتور ويليام بايندر، الذي تابع دراسة الحالة، أنه "من المرجح أن يكون العلاج طويل الأمد بالبوتوكس قادراً على منع تطور الخطوط المطبوعة، ليس فقط من خلال تثبيط قدرة المريض على الانقباض، في العضلة المستهدفة، ولكن ربما أيضاً من خلال تعديل السلوك.
وأضاف: "مع العلاج طويل الأمد، قد يعتاد المريض على عدم الحاجة أو القدرة على تقلص العضلة المستهدفة، وقد يتعلم في النهاية تجنب محاولة تقلصها، ويُعتقد أيضاً أنه من خلال تخفيف الضغط الميكانيكي لتقلص العضلات المزمن بهذه الطريقة، قد يتم تسهيل إعادة تشكيل الجلد".
والتوأم التي خضعت لحقن بسيطة كانت عظام وجنتها أضعف وأقل بروزاً وكانت التجاعيد أكثر على جبهتها.
وكانت الأخت التي لم تحصل على البوتوكس ذات وجه منتفخ بشكل عام وفك أضعف من أختها.
وتتكون التجاعيد عندما تنقبض عضلات الوجه. في نفس الوقت، ينخفض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، والبروتينات التي توفر البنية والمرونة للجلد، ومع تقدم العمر، يصبح الجلد أرق وأكثر جفافاً وأقل قدرة على الاحتفاظ بشكله، مما يؤدي إلى تكوين التجاعيد.
ذلك وتحظى حقن البوتوكس بشعبية كبيرة، و تم إجراء أكثر من 8.7 مليون عملية تجميل بها في الولايات المتحدة في عام 2022، غير أنها ليست خالية من المخاطر.