5 أيار 1494- المستكشف كريستوفر كولومبوس يكتشف جامايكا
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1494- المستكشف كريستوفر كولومبوس يكتشف جامايكا.
1835- افتتاح أول خط سكة حديدية في أوروبا يصل بين ميشلين وبروكسل في بلجيكا.
1893- انهيار سوق نيويورك للأوراق المالية، ما سبب كساداً اقتصادياً كبيراً.
1916- الولايات المتحدة تغزو جمهورية الدومنيكان.
1941- الإعلان عن استقلال إثيوبيا، وذلك بعودة الإمبراطور هيلا سيلاسي.
1945- القوات البريطانية والكندية تحرران هولندا والدنمارك من احتلال ألمانيا النازية، وذلك بعد استسلام قواتها لهما، وذلك مع قرب نهاية الحرب العالمية الثانية.
1949- بلجيكا والدنمارك وفرنسا وجمهورية إيرلندا وإيطاليا ولوكسمبورغ وهولندا والنرويج والسويد والمملكة المتحدة يوقعون معاهدة لندن، والتي أسست مجلس أوروبا، وقد اختيرت مدينة ستراسبورغ مقراً للمجلس.
1955- ألمانيا الغربية تحصل على سيادتها كاملة، وإعلانها دولة مستقلة تحت اسم جمهورية ألمانيا الاتحادية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
لاجارد: أوروبا يجب أن تكون مستعدة لرسوم ترامب الجمركية
أوضحت كريستين لاجارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي إن أوروبا يجب أن "تستعد" وتتوقع تطبيق التعريفات التجارية المحتملة للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
أسعار النفط تستقر وسط ترقب لسياسات ترامب الجديدة نيويورك تايمز ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتدعو ترامب لضمان صموده
وبحسب" سكاي نيوز عربية"، قالت لاجارد، إن حقيقة أن ترامب لم يفرض تعريفات شاملة في اليوم الأول من رئاسته كانت "نهجًا ذكيًا للغاية، لأن التعريفات الشاملة لا تعطي بالضرورة النتائج التي تتوقعها".
وتوقعت رئيسة المركزي الأوروبي، أن تكون تعريفات ترامب "أكثر انتقائية وتركيزًا".
وأوضحت لاجارد، على هامش مشاركتها في منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس: "ما نحتاج إلى القيام به هنا في أوروبا هو الاستعداد وتوقع ما سيحدث من أجل الاستجابة".
وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم على السلع المستوردة إلى الولايات المتحدة من الاتحاد الأوروبي وكرر هذه الادعاءات منذ تنصيبه يوم الاثنين، وقال للصحفيين إن الاتحاد الأوروبي "كان سيئًا للغاية معنا. لذلك سوف يتعرضون للتعريفات الجمركية.
وأوضحت لاغارد، بحسب التقرير، أن نظرية الاستبدال لأميركا، أي خفض الواردات من أوروبا في محاولة "لتعزيز" التصنيع في الولايات المتحدة، "مشكوك فيها لأن الاقتصاد الأميركي يكاد يكون في أوج نشاطه في الوقت الحالي"، بحسب تعبيرها.
وقالت: "إذا نظرت إلى سوق العمل في الولايات المتحدة، فستجد أن معدل البطالة منخفض للغاية. وإذا نظرت إلى الطاقة الإنتاجية، فستجد أنها تعمل بكامل طاقتها تقريبا بالفعل. لذا فإن فكرة إمكانية تصنيع ما لن تستورده بعد الآن، أو أنك ستستورده بأسعار أعلى كثيرا إذا فرضت التعريفات، هي شيء سيحتاج بعض الوقت".
وأضافت لاغارد أن المستوردين ربما لن يتمكنوا من إدارة أعمالهم بهامش ربح منخفض لفترة طويلة من الزمن، وهو ما يعني أن "المسؤولية تنتقل في النهاية إلى المستهلك.