أرباح “تداول السعودية” ترتفع بنهاية الربع الأول 2024 إلى 201.5 مليون ريال
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
ارتفعت أرباح شركة مجموعة تداول بنهاية الربع الأول 2024 إلى 201.5 مليون ريال مقارنة بأرباح 90.8 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2023.
وذكرت الشركة أن ذلك يعود إلى تحقيق الشركة إيرادات تشغيلية بلغت 387.6 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2024م، مقارنة مع 224.3 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق بارتفاعاً نسبته 72.
فيما يعود سبب الارتفاع في الإيرادات التشغيلية خلال الربع الأول من العام 2024م مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى ارتفاع إيرادات خدمات التداول وخدمات ما بعد التداول، نتيجة ارتفاع قيم التداول بنسبة 113.3%، إلى جانب ارتفاع إيرادات خدمات التكنولوجيا والبيانات بنسبة 49.5%.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أرباح تداول السعودية الربع الأول ملیون ریال من العام
إقرأ أيضاً:
“الاوقاف”: 2.5 مليار ريال حجم الإنفاق على المحافظ التنموية حتى عام 2024
أعلنت الهيئة العامة للأوقاف عن بلوغ حجم الإنفاق على المحافظ التنموية حتى نهاية عام 2024، إلى أكثر من 2.5 مليار ريال، وتفعيل المصارف الوقفية وتوجيهها إلى مشاريع تنموية وقفية، ونفذت من خلالها أكثر من 250 مشروعًا تنمويًا بالتعاون مع أكثر من 200 شريك.
وتهدف الهيئة من هذه المشاريع إلى تنفيذ شروط الواقفين، وتلبية الاحتياجات المجتمعية في مختلف المجالات، وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، وتوجيه المصارف إلى برامج عالية الأثر، بما يتواءم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وذلك بالشراكة مع القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي.
اقرأ أيضاًالمجتمعمساعد رئيس مجلس الشورى تلتقي المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة
يشار إلى أن الهيئة اتبعت منهجية محددة لتنفيذ شروط الواقفين عبر تصنيفها إلى محافظ تنموية محددة المجال تدعمها الهيئة وتديرها من خلالها حزمة مشاريع تنموية في مختلف مناطق المملكة وتشمل المحافظ: ” محفظة ضيوف الرحمن، ومحفظة المساجد، ومحفظة البيئة والمياه، ومحفظة الإسكان، ومحفظة التعليم، ومحفظة الصحة، ومحفظة الفئات الأشد حاجة”.
يُذكر أن الهيئة العامة للأوقاف تعمل على تعزيز قطاع الأوقاف وحوكمته والمحافظة عليه، وتطويره ورفع الوعي به من خلال إطلاق منتجات وخدمات وقفية مبتكرة تقدم للمستفيدين من مختلف شرائح المجتمع، لتكون رائدةً في التنمية المستدامة محليًا وعالميًا، وذلك بما يحقق شروط الواقفين، بالإضافة لتطبيق أفضل الممارسات، وسنّ الأنظمة واللوائح التي من شأنها الارتقاء بالعمل الوقفي وتطويره وتمكينه، وتعظيم أثره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز التكافل الاجتماعي.