وقالت وسائل إعلام إيطالية إن 15 إيطاليًا، عالقون في جزيرة سقطرى باليمن.
وكانت المجموعة قد غادرت أبو ظبي في الرحلة الأسبوعية الوحيدة إلى الجزيرة، ولم يعودوا يعرفون كيفية العودة.
وأضافت: في الواقع، تم إلغاء رحلة العودة إلى الإمارات من قبل شركة الطيران العربية للطيران منخفضة التكلفة، ويمكن إعادتها في الخامس من مايو ولكن ليس هناك يقين.
ويقول الإيطاليون الذين غادروا إلى سقطرى: “إنهم لا يزودوننا بأي أخبار، ولا نعرف شيئًا”، إنه حلم لكنه خيار محفوف بالمخاطر.
وأفادوا: على حد علمنا، اتصلت السفارة الإيطالية في أبو ظبي بالفعل بشركة طيران الإمارات للحث على استئناف الاتصالات الجوية ويمكن استئناف رحلة العودة الأولى في وقت مبكر من يوم الأحد 5 مايو.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
حسين محب…رحلة فنان يمني إلى العالمية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
يعتبر الفنان حسين محب من أبرز الشخصيات الفنية في اليمن، حيث بدأ مسيرته كممثل للأغنية الصنعانية، ثم أصبح سفيرًا للأغنية اليمنية في العديد من الفعاليات العربية والعالمية.
في حلقة بودكاست “ضيف اليمن”، تحدث حسين محب عن خلفيته الفنية، مشيرًا إلى أن نشأته في أسرة فنية ساهمت في تطوير موهبته.
رغم ذلك، واجه حسين العديد من التحديات والصعوبات في مسيرته الفنية، والتي سيشارك تفاصيلها في الحلقة، إلى جانب مشواره الشخصي الذي شهد صعودًا وهبوطًا مليئًا بالمواقف الممتعة.
وفي حديثه، أشار إلى تأثير أغانيه في حياته اليومية، حيث ذكر كيف تمنحه أغانيه طاقة إيجابية قبل الذهاب إلى الاستوديو، مؤكدًا على جمال التنوع الموسيقي الذي يعكس البيئة اليمنية.
كما تطرق حسين إلى صعوبة أداء بعض الأغاني، مشيرًا إلى أنها تتطلب مهارات خاصة تتناسب مع طبيعة البيئة الجبلية في شمال اليمن.
عند سؤاله عن سبب خروجه من اليمن، أوضح حسين أن الدافع كان عدم قدرته على إيصال فكرته الفنية داخل البلاد، مما دفعه لبناء علاقات خارجية. وتذكر حديثه مع الفنان عبد الرب إدريس الذي شجعه على اتخاذ الخطوة المناسبة في شبابه.
بهذه الكلمات، يقدم حسين محب نموذجًا للفنان الذي يسعى لتوسيع آفاقه، رغم التحديات التي تواجهه في عالم الفن.