مصطفى بكري يكشف لأول مرة عن لقاء العرجاني وخيرت الشاطر وسبب الهجوم عليه
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
دافع الإعلامي مصطفى بكري، عن الشيخ إبراهيم العرجاني، رئيس اتحاد القبائل العربية، بعد الهجوم الذي تعرض له مؤخرًا عقب الإعلان عن تأسيس الاتحاد.
بكري بعد تحريف كلامه: اتحاد القبائل العربية كيان مدني شرعي لا يتجاوز الدستور عاجل| مصطفى بكري يكشف تفاصيل جديدة عن موعد التعديل الوزاري 2024وقال "بكري" خلال حواره ببرنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء السبت، "حملات تشويه الاتحاد هو انتقام من الشيخ إبراهيم العرجاني بسبب وقوفه ضد الإرهاب في سيناء والتعاون مع القوات المسلحة".
وأضاف "خيرت الشاطر قابل الشيخ إبراهيم العرجاني وقال له عايز منصب نديك، وكان رد أنا لا أتعامل إلا مع جيش بلدي ومخابراتنا الحربية وهذا ما قاله في واقعة تاريخية، والعرجاني يتمتع بكاريزما ومحبة داخل سيناء لما البلد دخلت في مواجهة بدأ يلم القبائل وارتبط بعلاقة مع احمد المنسي مفيش حاجة اتعملت بعيد عن الدولة".
وتابع "العرجاني من أغنى الناس في قبيلة الترابين ويتمتع بمحبة كبيرة داخل سيناء ولعب دور كبير في مقاومة الإرهاب جنبا إلى جنب مع القوات المسلحة وهذه هي جريمة إبراهيم العرجاني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القوات المسلحة مصطفى بكري خيرت الشاطر القبائل العربية الإعلامي مصطفى بكري الشيخ إبراهيم العرجاني قبيلة الترابين أحمد المنسي الارهاب في سيناء رئيس اتحاد القبائل العربية اتحاد القبائل العربية إبراهیم العرجانی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: أطفال غزة يقتلون بأبشع الطرق.. أين العرب والأمم المتحدة؟ «فيديو»
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن هو واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم. وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: "أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟"
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.