انطلاق المسابقة الثقافية فى دورى المعلومات للنشء بمراكز شباب قلين
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
نظمت إدارة شباب قلين المسابقة الثقافية في دورى المعلومات بمركز شباب مدينة قلين بمشاركة أعضاء مراكز الشباب التابعة للإدارة، ضمن خطة نشاط إدارة تنمية النشء بالمديرية وتقدمها وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية النشء برعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة واللواء جمال نورالدين محافظ كفرالشيخ .
أخبار متعلقة
توقيع الكشف الطبي على 6399 مريضًا في «جلدية كفر الشيخ» خلال أسبوع
25 ألفًا و99 طالبًا وطالبة في كفر الشيخ ينتظرون نتيجة الثانوية العامة خلال ساعات
فتيات «ريحانة» في لقاءات البرنامج القيادي بمراكز شباب كفر الشيخ
أوضح الدكتور عزت محروس وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ إن مثل هذه المسابقات الثقافية تهدف إلى تشجيع التنافس الثقافي والمعرفي وتشجيع البحث والإطلاع والحث على القراءة وبث روح النشاط والتعاون لدى الطلائع، وتعد من أبرز الأنشطة الثقافية التي تسهم في إثارة الاهتمام بمتابعة الأمور الثقافية وتتبع معلومات محددة للوصول إلى أجوبتها وتحقيق الفوز على المنافسين
تجرى المسابقة الثقافية في دورى المعلومات بمراكز شباب قلين بإشراف جيهان حنفى رئيس الإدارة المركزية لتنمية النشء ومصطفى غريب وكيل المديرية للشباب ومتابعة تنفيذ لبنى أبوالقاسم مدير إدارة تنمية النشء بالمديرية ومحمود الدوح مدير إدارة شباب قلين، وفرق العمل بالادارة ومراكز الشباب .
قلينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين قلين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات اليوم الثاني من الأسابيع الثقافية بأوقاف الفيوم
نظمت مديرية الأوقاف بالفيوم، فعاليات اليوم الثاني من الأسابيع الثقافية بواقع مسجد من كل إدارة أوقاف فرعية بعنوان: "من سمات المؤمنين الأمل والتفاؤل".
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، وتحت إشراف الدكتور محمود الشيمي وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، وبحضور نخبة من العلماء وأئمة الأوقاف المميزين.
العلماء: الحياة مفعمة بالأمل فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأسوخلال هذه اللقاءات، أكد العلماء أن الحياة مفعمة بالأمل، فلا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس، والعاقل يجد لكل عقدة حلًا أو يحاول على أقل تقدير، والأحمق يرى في كل حل مجموعة من العقد المتشابكة، وبما أن صحيح الشرع لا يمكن أن يتناقض مع صحيح العقل، لأن التشريعات موجهة لمصالح العباد، فقد عدّ العلماء اليأس والتيئيس من رحمة الله ( عزّ وجل ) من الكبائر، عن ابن عباس ( رضي الله عنه ) أن رجلًا قال : يا رسول الله ما الكبائر ؟ قال: (صلى الله عليه وسلم ) : ”الشرك بالله والإياس من روح الله والقنوط من رحمة الله من وقاه الله إياها وعصمه منها ضمنت له الجنة”.
وأوضح العلماء أن الأمل بلا عمل أمل أجوف، وأمانٍ كاذبة خاطئة، وقد كان سيدنا عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه ) يقول: ”لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق ويقول: اللهم ارزقني وقد علمت أن السماء لا تمطر ذهبًا ولا فضة”، ولا يكفي مجرد العمل، إنما ينبغي أن يكون العمل متقنًا، فَعنْ عَائِشَةَ (رضي الله عنها ) أَنَّ النَّبِيَّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلًا أَنْ يُتْقِنَهُ» مسند أبي يعلى، ويقول الحق سبحانه: ”إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا” ( الكهف :30 )، والإسلام لم يدعُ إلى العمل، أي عمل فحسب، وإنما يطلب الإجادة والإتقان، فعَنْ عَائِشَةَ – رضي الله عنها – أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلى الله عليه وسلم) قَالَ: ” إِنَّ اللهَ (عز وجل) يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلًا أَنْ يُتْقِنَهُ ” [رواه البيهقي في الشعب]، وذلك مع ضرورة مراقبة الله (عز وجل) في السر والعلن، فإنه من الصعب بل ربما كان من المستبعد أو المستحيل أن نجعل لكل إنسان حارسًا يحرسه، أو مراقبًا يراقبه، وحتى لو فعلنا ذلك فالحارس قد يحتاج إلى من يحرسه، والمراقب قد يحتاج إلى من يراقبه، لكن من السهل أن نربيَ في كل إنسانٍ ضميرًا حيًا ينبض بالحق ويدفع إلى الخير لأنه يراقب من لا تأخذه سنة ولا نوم.