بحسب محللين.. استقرار أسعار تصدير القمح الروسي الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بحسب محللين استقرار أسعار تصدير القمح الروسي الأسبوع الماضي، موسكو في 31 يوليو العمانية قال محللون إن أسعار تصدير القمح الروسي ظلت عند مستويات الأسبوع الماضي بعد ارتفاعها قبل ذلك بأسبوع على خلفية انسحاب .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بحسب محللين.
موسكو في 31 يوليو / العمانية/ قال محللون إن أسعار تصدير القمح الروسي ظلت عند مستويات الأسبوع الماضي بعد ارتفاعها قبل ذلك بأسبوع على خلفية انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود.
وانسحبت روسيا من الاتفاق الذي دعمته الأمم المتحدة الذي كان يسمح بالتصدير الآمن للحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وذلك بعد أن اشتكت لشهور من عدم تلبية شروطها لتمديد الاتفاق.
ووفقا لشركة إيكار للاستشارات الزراعية، بلغ سعر القمح الروسي -الذي يحتوي على بروتين بنسبة 12.5 بالمائة والمقرر توريده على أساس تسليم ظهر السفينة في النصف الثاني من أغسطس المقبل 241 دولارا للطن الأسبوع الماضي، بانخفاض عن 242 دولارا للطن في الأسبوع السابق له.
وتشير تقديرات شركة سوفيكون للاستشارات الزراعية، التي تركز أنشطتها على روسيا، بأن يبلغ إجمالي صادرات روسيا من القمح في يوليو 4.4 مليون طن، مقارنة مع 2.5 مليون طن في يوليو 2022 ومع متوسط 2.8 مليون طن لكل شهور يوليو السابقة.
وارتفعت صادرات روسيا من القمح إلى مستويات غير مسبوقة في الأشهر الأخيرة؛ بسبب وفرة محصول 2022 ووجود مخزونات كبيرة.
/العُمانية/
خميس الصلتي
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بحسب محللين.. استقرار أسعار تصدير القمح الروسي الأسبوع الماضي وتم نقلها من وكالة الأنباء العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس روسیا من
إقرأ أيضاً:
تراجع أسعار النفط مع استمرار العقوبات الأمريكية على النفط الروسي
تراجعت أسعار النفط في بداية تعاملات الأسواق الثلاثاء لكنها ظلت قرب أعلى مستوياتها في أربعة أشهر مع بحث المشترين الصينيين والهنود عن موردين جدد في أعقاب عقوبات فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على النفط الروسي هي الأكثر صرامة حتى الآن.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 22 سنتا أو 0.27 بالمئة إلى 80.79 دولار للبرميل بحلول الساعة 0122 بتوقيت جرينتش، كما خسرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 78.66 دولار للبرميل.
جاء ذلك بعد مكاسب بنحو اثنين بالمئة في تعاملات أمس الاثنين بعد أن فرضت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الجمعة عقوبات على شركتي جازبروم نفت وسورجوتنفتيجاز بالإضافة إلى 183 ناقلة تعمل في شحن النفط في إطار ما يطلق عليه "أسطول الظل" الروسي.
ويتوقع مسؤول أمريكي أن تكلف هذه الخطوة روسيا مليارات الدولارات شهريا.
وقال محللون لدى آي.إن.جي في مذكرة "تم فرض عقوبات على جزء كبير من أسطول الظل من ناقلات النفط الروسية مما يجعل من الصعب على روسيا والمشترين التحايل على سقف الأسعار الذي فرضته مجموعة السبع. ومن المحتمل أن تؤدي هذه العقوبات إلى سحب ما يصل إلى 700 ألف برميل يوميا من المعروض من السوق، وهو ما من شأنه أن يبدد الفائض الذي نتوقعه لهذا العام".
لكن المحللين أضافوا أن التأثير الفعلي ربما يكون أقل إذ سيتمكن البائعون والمشترون من إيجاد طرق لمواصلة التحايل على العقوبات.
ويرى روبرت ريني رئيس استراتيجية السلع الأساسية والكربون في ويستباك أن الإجراءات الجديدة قد تؤثر على 800 ألف برميل يوميا من صادرات النفط الخام الروسية "لفترة ممتدة" وما يصل إلى 150 ألف برميل يوميا من صادرات الديزل.
وقال ريني إن أسعار خام برنت قد تقترب نتيجة لذلك من 85 دولارا للبرميل، مشيرا أيضا إلى تمديد تخفيضات أوبك+ للإنتاج.
وذكر بنك جولدمان ساكس يوم الجمعة أن أسعار خام برنت قد تتجاوز 85 دولارا للبرميل في الأمد القريب و90 دولارا إذا تزامن انخفاض الإنتاج الروسي مع انخفاض الإنتاج الإيراني.
لكن ضعف الطلب من الصين، وهي مشتر رئيسي، قد يخفف من تأثير انخفاض المعروض. وأظهرت بيانات رسمية أمس الاثنين أن واردات الصين من النفط الخام هبطت في عام 2024 للمرة الأولى منذ عقدين باستثناء فترة جائحة كوفيد-19.
ودعت ست دول أوروبية الاتحاد الأوروبي أمس إلى خفض السقف السعري البالغ 60 دولارا للبرميل بالنسبة للنفط الخام والمنتجات النفطية المكررة المنقولة بحرا من روسيا، وهي إجراءات تهدف إلى الحد من قدرة روسيا على مواصلة الحرب في أوكرانيا.