"الكنيسة الارثوذكسية": مفهوم المواطنة في عهد السيسي يتم تطبيقه بشكل جاد
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
وجه القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على تقديمه لمفهوم المواطنة بشكل جاد وصدق، واعطاه حق لكل مواطن مصري.
وقال "إبراهيم"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة " الحياة" أن مفهوم المواطنة في عهد الرئيس السيسي يتم تطبيقه برؤيه في الجمهورية الجديدة".
وأضاف المتحدث باسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية، أن صلاة قداس عيد القيامة المجيد سيبدأ مساء اليوم، وهو قداس احتفالي لاهم مناسبة في حياة المسيحيين “العيد الكبير”، موجها التهنئة باقباط مصر والمصريين بعيد القيامة.
نساند أهلنا في فلسطينوعلق على منع شرطة الاحتلال الإسرائيلي وصول المسيحيين المقدسيين لكنيسة القيامة لإحياء شعائر سبت النور قائلًا: "نساند أهلنا في كل فلسطين، ومصر تساند أهلنا في غزة سواء على المستوي السياسي أو الشعبي"، منوها بأن ما تمر به فلسطين أمر غير أدمي، ونحن معهم بكل قلب، ومن يؤذيهم يؤذي كل الإنسانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة
إقرأ أيضاً:
مساعدات مكدسة ومجاعة بالقطاع
#مساعدات_مكدسة و #مجاعة_بالقطاع
#ليندا_حمدود
مساعدات دولية مكدسة بأطنان تغطي كل حاجة قطاع غزّة لا تزال تنتظر على طول الحدود الفلسطينية المصرية بميناء سيناء.
سائقي شاحنات يقفون ولم يتراجعوا للعودة إلى بيوتهم لقضاء رمضان من ع عائلاتهم لا يزالون يقفون على طول الحدود متأملين بالشارة الخضراء لفتح المعبر وإغاثة أهلنا بغزّة.
منتوجات غذائية لحوم حمراء وبيضاء كل خيرات الأرض تكاد تنتهي صلاحيتها وتفسد منتوجاتها بسبب المدة المنتظرة وغياب التجميد المتواصل في منطقة يحاصرها الكيان الصهيوني ويمنع دخولها أو حتى حفظها من الكساد لأهلنا المكلومين بغزّة.
تضرعات يومية ومطالب دولية إغاثية وتنديدات من كل الحركة بغزّة بضرورة الإستعجال في إغاثة و إطعام المظلومين و النازحين بالقطاع.
الكيان الصهيوني يمنع دخول المساعدات والطعام والشراب لليوم السادس عشر في شهر رمضان على أهلنا بغزّة.
منع وعقاب وضغينة صهيونية تتواصل بقطاع غزّة من جيش فاشي و حكومة متطرفة يقودها مجرم حرب صهيوني (بنيامين نتنياهو).
إذلال العالم وخذلانه يوافقه حصار وتجويع لشعب على أرضه لم يتعدى على أحد ولم يسلب حقوق أحد.
دافع بشرف على وطنه وسلم أكثر من ستون ألف روح فداء لتحريره وكانت ضريبة ولا تزال يقدمها ضد العالم كله وليس ضد الكيان الصهيوني فقط.
المساعدات تتدفق ولكنها معرضة للفساد والتلف والحصار يشتد وينذر بكارثة أمراض خطيرة و أوبئة بعدما حلت المجاعة.
سياسة حرب تعتبر جريمة في تجويع مواطنيين من كيان مهزوم إجرامي يحاول أن يسترجع وجهه الملطخ في دماء أرض غزّة.
فأين المجتمع الدولي فيما يحدث من تجويع بغزّة ؟
و أين الأمة العربية و الإسلامية في مصاب غزّة بشهر الكرم و الجود!!!