وجه القمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على تقديمه لمفهوم المواطنة بشكل جاد وصدق، واعطاه حق لكل مواطن مصري.

وقال "إبراهيم"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة " الحياة" أن مفهوم المواطنة في عهد الرئيس السيسي يتم تطبيقه برؤيه في الجمهورية الجديدة".

 قداس احتفالي لاهم مناسبة في حياة المسيحيين

وأضاف المتحدث باسم الكنيسة القبطية الارثوذكسية،  أن صلاة قداس عيد القيامة المجيد سيبدأ مساء اليوم، وهو قداس احتفالي لاهم مناسبة في حياة المسيحيين “العيد الكبير”، موجها التهنئة باقباط مصر والمصريين بعيد القيامة.

نساند أهلنا في فلسطين

وعلق على منع شرطة الاحتلال الإسرائيلي  وصول المسيحيين المقدسيين لكنيسة القيامة لإحياء شعائر سبت النور قائلًا: "نساند أهلنا في كل فلسطين، ومصر تساند أهلنا في غزة سواء على المستوي السياسي أو الشعبي"، منوها بأن ما تمر به فلسطين أمر غير أدمي، ونحن معهم بكل قلب، ومن يؤذيهم يؤذي كل الإنسانية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة

إقرأ أيضاً:

ما علامة نجاة العبد من العذاب يوم القيامة؟.. أحمد عمر هاشم يكشف

أوضح الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حديث يُدنى المؤمن يوم القيامة من ربه حتى يضع كنفه عليه، فيقرره بذنوبه.

وتابع عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن روى الإمام البخاري عن صفوان بن محرز أنه قال: بينما هو يمشي، جاءه رجل وسأله: هل سمعت رسول الله ﷺ يقول شيئًا عن النجوى؟ فأجابه قائلًا: نعم، فقد قال رسول الله ﷺ: «يدنى العبد من ربه، ويضع عليه كنفه، ويقرره بذنوبه مرتين، فإذا أقر قال: سترتها عليك في الدنيا، فإني أغفرها لك اليوم، فيُعطى كتابه بيمينه».

وتابع عمر هاشم: هذا الحديث الشريف يوضح لنا موقفًا عظيمًا من مواقف يوم القيامة، حيث يتجلى كرم الله ورحمته بعباده. فالنجوى هنا تعني حديثًا سريًا بين العبد وربه، بعيدًا عن أعين الخلائق، حيث يستر الله عبده، فلا يفضحه أمام الناس، بل يقرره بذنوبه بلطف ورحمة، معلقا: هذا الموقف يجسد رحمة الله التي وسعت كل شيء، فقد قال سبحانه: «ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون»، فالله تعالى يريد الخير لعباده، ويريد لهم النجاة والفوز برضوانه.

ونوه عمر هاشم: في وقت الأزمات الكبرى يوم القيامة، حين لا يملك أحدٌ لأحد شيئًا، وحين يكون الموقف عصيبًا، يفتح الله لعباده باب الأمل والنجاة، فمن رحمته أنه يستر العبد في الدنيا، ثم يغفر له في الآخرة، فيعطيه كتابه بيمينه، ليكون ذلك علامة على نجاته من العذاب.

اقرأ أيضاًدار الإفتاء توضح الحكم الشرعي حول بعض المسائل الرمضانية الشائعة

«دار الإفتاء»: من صام ولم يصلِّ فقد أدى فرض الصوم

بالتعاون مع الإفتاء.. «فضائل شهر رمضان المبارك» ندوة توعوية لتعليم الغربية

مقالات مشابهة

  • «قلبي اطمأن» يطلق مبادرة «الحصالات الفخارية»
  • «الشارقة الخيرية» تضع حجر الأساس لمسجد في رأس الخيمة
  • علي جمعة يكشف كيفية شفاعة الرسول لنا يوم القيامة
  • متى يبدأ الحساب بعد الموت أم يوم القيامة؟.. علي جمعة يوضح الحقيقة
  • ما علامة نجاة العبد من العذاب يوم القيامة؟.. أحمد عمر هاشم يكشف
  • تطوير "العتبة".. رفع كفاءة شوارع الجوهري ويوسف نجيب والعسيلي.. إنشاء 473 طاولة عرض للباعة الجائلين... محافظ القاهرة: ستكون نموذجاً يمكن تطبيقه فى شوارع أخرى بالمنطقة
  • الصناعه: الدولة تعمل على توفير بيئة عمل مناسبة ومتطورة
  • البابا تواضروس الثاني: نساند بطاركة سوريا ونندد بالشر والكراهية
  • بيان من الأمير الطيب الإمام جودة أمير قبيلة الكواهلة النفيدية بولاية الجزيرة
  • الرئيس السيسي: نقوم بجهود في كافة المجالات لتوفير حياة كريمة للمواطنين