حفل تخرج براعم مدرسة القصير الرسمية للغات بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
احتفلت مدرسة القصير الرسمية للغات بالبحر الأحمر بتخرج دفعة جديدة من براعم رياض الأطفال لسنة 23/24، في قاعة نادي المعلمين وسط فرحة غامرة لوي الأطفال ومعلميهم.
جاء ذلك تحت رعاية إدارة القصير التعليمية، وحضر الحفل رمضان شعبان مدير إدارة القصير التعليمية، نصر الدين لمعي نقيب المعلمين بالبحر الأحمر، عبد الغفار شحات رئيس قسم التعليمي الإبتدائي، عاطف فتحي رئيس مجلس أمناء القصير، ياسر خليل مدير الأكاديمية المهنية للمعلمين، محمود محمد أحمد مدير المدرسة، حسني تمير وكيل المدرسة، هدى محمود عبد الله وكيل المدرسة، ولفيف من مدراء ورؤساء التربية والتعليم، ومعلمي المدرسة وتوجيه رياض الأطفال يتقدمهم سحر علي حمزة وأولياء الأمور الذين يشارك أبنائهم فرحتهم بيوم التخرج.
بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم، تلاه كلمة نصر الدين لمعي مدير الإدارة التعليمية، قال فيها: إن العلم هو الحياة ولا يوجد حياة بدون التعلم والمعرفة، وتمني لهم تحقيق أحلامهم المستقبلية، وبدوره أكد لمعي لملائكة الحفل ان المستقبل أمامكم وانرنا طريقكم بالعلم والمعرفة لتكملوا الطريق بكل ثقة وشموخ، كما توجه بالشكر لكل من ساهم في رسم السعادة علي وجوه البراعم.
شهد الحفل استعراضات متنوعة من الأطفال بفرحة تخرجهم رسموا فيها سيمفونية حب وتفاؤل للغد، وكانت آخر فقرة تكريم الأطفال وهم في زي التخرج، وتم منحهم شهادات التقدير لهم مع التقاط الصور التذكارية مع البراعم ومدرسي المدرسة وأولياء الأمور.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر القصير براعم رياض الأطفال
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة كومينيوس ببرلين للتعرف على أفضل ممارسات الدمج التعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس زيارة لمدرسة “كومينيوس” للتعليم الأساسي، وذلك في إطار زيارته للعاصمة الألمانية “برلين”، للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في ألمانيا، خاصة في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب ذوي التوحد وصعوبات التعلم، حيث اطلع على النظام التعليمي الذي يهدف إلى تقديم تعليم أساسي متكامل يراعي احتياجات كل طفل. كما استعرض الوزير المناهج التربوية المتوافقة مع نوع الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الطلاب.
كما اطلع الوزير على تفاصيل نظام العمل في المدرسة، بما في ذلك نسبة الطلاب لكل معلم، وفصول الموارد الخاصة، حيث تضمن المدرسة تقديم الدعم اللازم للطلاب بشكل فردي. وأجرى الوزير حوارًا مع المعلمين حول التجربة الألمانية في الدمج التعليمي.
وفي ختام زيارته، أشاد الوزير بتجربة المدرسة المتميزة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأعرب عن تطلعه لنقل هذه التجربة الناجحة إلى مصر من خلال التعاون المشترك وتبادل الخبرات، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من النظام الألماني في تطوير مراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، مثل مركز العاشر من رمضان.
وأكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم في مقدمة أولوياتها، وتعمل على توفير بيئة تعليمية دامجة تساهم في تمكينهم وتطوير مهاراتهم، لتحويلهم إلى أفراد فاعلين ومشاركين في المجتمع.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت