كتب-محمد فتحي:

كشف ضياء رشوان رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، عن كيفية تعامل هيئة الاستعلامات مع وكالة بلومبرج بعد تقريرها الأخير عن الاقتصاد المصري واعتذارها والتعديل.

وقال "رشوان" خلال لقاءه عبر برنامج "في المساء مع قصواء" تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على فضائية "سي بي سي"، أننا تفاجئنا منذ أيام بوجود موضوع لوكالة بلومبرج يتحدث عن الاستثمارات العربية في مصر، إذ قامت بعض الصفحات التابعة للوكالة بتحريف الأمر وكتبت عناوين "مصر للبيع".

وأشار إلى أن السوشيال في البلاد الكبرى وسيلة للنقل فيما يتعلق بالوكالات الكبرى مثل بلومبرج، لكن ما حدث بشأن هذه الواقعة كان اختراع منهم.

وتابع: "تواصلنا مع بلومبرج بالخطأ الفادح والمعلومات المغلوطة عن الاقتصاد المصري واعترفوا به وتم التصحيح على الفور على كافة صفحاتهم على شبكات التواصل الاجتماعي".

وأوضح: يوجد تحقيق الآن في الواقعة، وعوقب من قام بهذا الأمر، وهذا شيء محمود من الوكالة، وفي النهاية نبحث عن الحقيقة".

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان ضياء رشوان بلومبرج الاقتصاد المصري

إقرأ أيضاً:

إنتل ترفض عرضًا من ARM لشراء وحدة منتجاتها

أفادت بلومبرج أن ثروات إنتل تراجعت بسرعة كبيرة على مدار العام الماضي لدرجة أن شركة تصميم الرقائق ARM أجرت "استفسارًا رفيع المستوى" حول شراء وحدة منتجاتها الجوهرة. ومع ذلك، قالت إنتل إن القسم غير معروض للبيع ورفضت العرض، وفقًا لمصدر لم يُكشف عن هويته.

توجد وحدتان رئيسيتان داخل إنتل، مجموعة المنتجات التي تبيع رقائق الكمبيوتر والخوادم والشبكات ومسبك تصنيع الرقائق. لم يكن لدى ARM أي اهتمام بقسم مصنع إنتل، وفقًا لمصادر بلومبرج. ورفض ممثلو ARM وIntel التعليق.

كانت ثروات إنتل في تراجع لسنوات، لكن الانخفاض على مدار الأشهر الاثني عشر الماضية كان دراماتيكيًا بشكل خاص. بعد خسارة صافية بلغت 1.6 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2024، أعلنت الشركة أنها ستسرح 15000 موظف كجزء من خطة خفض التكاليف بقيمة 10 مليارات دولار. في الأسبوع الماضي، كشفت الشركة أيضًا عن خطط لتحويل أعمالها المتعثرة في مجال الصب إلى شركة تابعة مستقلة. خسرت إنتل نصف قيمتها السوقية في العام الماضي وتبلغ قيمتها الآن 102.3 مليار دولار.

تبيع شركة ARM تصميمات معالجاتها إلى شركة Qualcomm وApple وغيرها من الشركات المصنعة (معظمها للهواتف المحمولة) ولكنها لا تصنع أي رقائق بنفسها. إن شراء قسم منتجات إنتل من شأنه أن يحول نموذج أعمالها بالكامل، على الرغم من أن هذا السيناريو يبدو غير محتمل للغاية.

مع إصابة إنتل في الوقت الحالي، بدأ المنافسون في الدوران. أعربت شركة كوالكوم أيضًا عن اهتمامها بالاستحواذ على إنتل مؤخرًا، وفقًا لتقرير من الأسبوع الماضي. ستكون أي عمليات اندماج مرتبطة بـ ARM وQualcomm بمثابة كابوس تنظيمي، لكن حقيقة وجود العروض على الإطلاق تُظهر ضعف إنتل.

لدى إنتل سبل أخرى لتعزيز الاستثمار. عرضت شركة Apollo Global Management (مالكة Yahoo وEngadget) استثمار ما يصل إلى 5 مليارات دولار في الشركة، وفقًا لتقرير بلومبرج الأخير. وتخطط إنتل أيضًا لبيع جزء من حصتها في شركة صناعة الرقائق الإلكترونية ألتيرا إلى مستثمري الأسهم الخاصة.

مقالات مشابهة

  • مجلس الشباب المصري يختتم فعاليات برنامج "تعزيز القدرات الاقتصادية لصناع القرار"
  • رئيس هيئة الاستثمار يشارك في منتدى الاستثمار المصري اليوناني بأثينا
  • عاجل|البنك الأوروبي يكشف عن 5 مؤشرات إيجابية تدفع لنمو الاقتصاد المصري
  • مجلس الشباب المصري يختتم فعاليات برنامج «تعزيز القدرات الاقتصادية لصناع القرار»
  • القنصل المصري بفرنسا والأميرة فوزية لطيفة في ضيافة جناح هيئة قناة السويس
  • الدولار يثبت أقدامه في السوق المصري: استقرار يسهل خطط المستثمرين والمواطنين
  • القنصل المصري في فرنسا والأميرة فوزية لطيفة في ضيافة جناح هيئة قناة السويس بمعرض موناكو الدولي
  • إنتل ترفض عرضًا من ARM لشراء وحدة منتجاتها
  • بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟
  • «الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية» يتوقع نمو الاقتصاد المصري بنسبة 4% في العام المالي الجاري