تحل اليوم ذكرى ميلاد المخرج الراحل حسام الدين مصطفى وهو مخرج سينمائي مصري من مواليد حي السيدة زينب في القاهرة بتاريخ 5 مايو 1926 .

تخرج حسام الدين مصطفى، في المعهد العالي للسينما سنة ،1950 ثم سافر إلى الواليات المتحدة لدراسة اإلخراج على يد أكبر مخرجي هوليود في ذلك الوقت.

وعاد حسام الدين مصطفى إلى القاهرة سنة 1956 وبرع في أفالم األكشن، وتوفي في منزله بالقاهرة إثر جلطة قلبية في 22 فبراير 2000

أخرج أكثر من 60 فيلما منها "الشيماء" و"شنبو في المصيدة" و"الرصاصة ال تزال في جيبي" و"غابة من السيقان" وعدة مسلسلات كالفرسان والأبطال، وكان آخر أعماله الجزء الأول لمسلسل "نسر الشرق صلاح الدين".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسام الدین مصطفى

إقرأ أيضاً:

أهالي درعا في الذكرى الـ 14 لانطلاقها: الثورة السورية ميلاد كرامتنا وفجر حريتنا

درعا-سانا

“14 عاماً مضت على انطلاقة الثورة السورية التي تمثل مجدنا وميلاد كرامتنا.. لم نكل فيها ولم نتعب، رغم إجرام النظام البائد والقتل والتهجير والتدمير والاعتقال ظنّاً منه أننا سنستكين ونرضخ، لكننا لم نهدأ حتى سقوطه وبزوغ فجر الحرية على سوريا.. كان ذلك حلماً وتحقق”، بهذه الكلمات يختصر الشيخ أحمد القسيم أحد وجهاء مدينة بصرى الشام بريف درعا لمراسل سانا سنوات الثورة الطويلة، التي لم يغب الإيمان بنصرها للحظة.

فيما تحدثت مريم الحمد عن اعتقالها في سجون النظام البائد، مؤكدة أن كل أنواع العذاب التي قاستها كانت تزيد من إصرارها على استمرارية الثورة ومن إيمانها المطلق بانتصارها.

وقالت الحمد: استمر اعتقالي تسعة أشهر، ولحظة خروجي سألني المحقق ماذا ستفعلين وهل أنت نادمة، فأجبته بكل عنفوان المرأة السورية الحرة “سأروي للناس عن حقدكم ووحشيتكم، وسأبث روح الثورة من جديد في أبنائي، ما ندمنا ولن نفعل لأن هذه الثورة قامت لتحصيل الحق ورفع الظلم وإقامة العدل ونيل الحرية”.

حياة المقداد وهي زوجة شهيد وأم لثلاثة شهداء، بينت أن شرارة الثورة المباركة انطلقت من درعا في الـ ١٨ من آذار، حيث قدمت أول شهيدين على ثرى حوران، هما محمود جوابرة وحسام عياش وعمت إثر ذلك أرجاء سوريا، وأشعلت ساحاتها وحواريها بهتاف الحرية وبأهازيج وشعارات تؤكد تلاحم السوريين الأحرار للخلاص من النظام المجرم مثل “واحد واحد واحد الشعب السوري واحد” و”يا درعا حنا معاكي للموت”، وقالت: “رغم سنوات الثورة الطويلة لم يكن عندي أدنى شك أنها ستنتصر”.

فيما استذكر فهد سالم تصريح وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني “سنبقى مدينين لصرخة الحرية الأولى التي انطلقت من درعا مهد الثورة في آذار”، مؤكداً أن أهالي درعا وعموم الشعب السوري يثقون بالسيد الرئيس أحمد الشرع وسيبذلون كل ما بوسعهم لبناء سوريا المستقبل، وقال: “الفرق كبير بين قائد نخاف عليه ويخاف الله فينا، وجزارٍ نخاف منه ولا يخاف الله”.

وأشار سالم إلى أن التاريخ يثبت أن كل ثورة حقيقية سوف تنتصر، والثورة السورية انتصرت بأبنائها وبما قدموه من تضحيات ودماء زكية من أجل أن تحيا الأجيال القادمة حرة أبية.

أما أسامة الحوشان فتحدث عن مشاركته في محاولة فك الحصار الذي فرضه النظام على درعا وأطفالها، وبين كيف قوبل الناس العزل بالرصاص في مجزرة صيدا التي ذهب ضحيتها العشرات، مشيرا إلى أن لفظ كلمة درعا كان تهمة لا فكاك منها عند المرور من حواجز قوات النظام التي كانت تسـأل دوما سؤالها التقليدي من أين أنت؟ لتنطلق بعدها رحلة من العذاب غالبا ما تنتهي في الاحتجاز بمعتقلاته، ليذوق المعتقلون مختلف أنواع العذاب النفسي والجسدي.

محمد الراضي وهو من أسرة قدمت ١٦ شهيداً ارتقوا في مجزرةٍ ارتكبها النظام البائد أعرب عن فرحته بأن دماء الشهداء أزهرت الحرية، وأنهم ضحوا بحياتهم، لتكون فجراً لمستقبل الأجيال القادمة بعيداً عن سطوة النظام وإجرامه.

مقالات مشابهة

  • أهالي درعا في الذكرى الـ 14 لانطلاقها: الثورة السورية ميلاد كرامتنا وفجر حريتنا
  • طارق الشناوي يكشف عن أبرز نجوم دراما رمضان 2025
  • تعرف على تطورات الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم
  • ترتيب مجموعة منتخب مصر في تصفيات كأس العالم 2026 قبل مواجهتي إثيوبيا وسيراليون
  • منتخب مصر يخوض أولى تدريباته استعدادا لمباراتي إثيوبيا وسيراليون في تصفيات كأس العالم
  • منتخب مصر يخوض أولى تدريباته بإستاد القاهرة استعدادا لتصفيات كأس العالم
  • منتخب مصر يبدأ تدريباته باستاد القاهرة استعدادًا لمباراتي إثيوبيا وسيراليون في تصفيات كأس العالم
  • من كواليس «منتهي الصلاحية».. جاسيكا حسام الدين تثير حماس الجمهور | صور
  • وزيرا الأوقاف والتضامن ومحافظ القاهرة.. أبرز الحاضرين في حفل إفطار المطرية
  • ذكرى ميلاد فيروز.. محطات في حياة أشهر طفلة بالسينما المصرية