الدواء الهندي قاتل الأطفال .. ما حقيقة وجوده في العراق؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الدواء الهندي قاتل الأطفال ما حقيقة وجوده في العراق؟، ما خطورة هذا الدواء؟قال تقرير بلومبرغ إن زجاجة من الدواء المسمى كولد آوت ، تم شراؤها من صيدلية في بغداد في مارس الماضي، احتوت 2.1 في .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدواء الهندي قاتل الأطفال .
ما خطورة هذا الدواء؟
قال تقرير بلومبرغ إن زجاجة من الدواء المسمى "كولد آوت"، تم شراؤها من صيدلية في بغداد في مارس الماضي، احتوت 2.1 في المئة من مادة "غلايكول الإثيلين"، بحسب نتائج فحص اجراها مختبر "Valisure" الأميركي المستقل. وأشار التقرير إلى أن هذه النسبة تعادل حوالي 21 ضعفا للحد المقبول من مادة " غلايكول الإثيلين"، مضيفة أن كمية صغيرة من هذه المادة تعد قاتلة للبشر وكانت قد لعبت دورا في حالات "وفاة جماعية" لأطفال بسبب شراب سعال هندي في غامبيا وأوزبكستان العام الماضي. تؤكد بلومبرغ أنها أطلعت منظمة الصحة العالمية ومسؤولين عراقيين وهنودا على نتائج الاختبار في 8 يوليو الجاري.منظمة الصحة تتحرك
العراق يواصل "محاولة الحصول على عينات لتأكيد أو نفي ما إذا كان هذا المنتج موجود أو معروض للبيع".
وتبين أنه من أجل إصدار تنبيه يجب أن تقتنع منظمة الصحة العالمية والدولة العضو فيها (العراق) بأن المنتج كان بالفعل معروضا للبيع في مكان محدد".
وتابعت شيبارد: "سنصدر تنبيها بمجرد حصولنا على تأكيد للمعلومات من العراق".
أصل الدواء
وهذه هي المرة الخامسة خلال عام التي تتوصل فيها الاختبارات إلى أن احتواء أدوية هندية على مستويات عالية من مادة "غلايكول الإيثيلين".
بالإضافة إلى الحالات المكتشفة في غامبيا وأوزبكستان، حددت اختبارات أجرتها مختبرات حكومية منتجات ملوثة أخرى من نفس المصدر في جزر مارشال وليبيريا، على الرغم من عدم حصول أية وفيات مرتبطة بهذه الأدوية حتى الآن.
رد نقابة الصيادلة في العراق
كشفت نقابة الصيادلة العراقية، عن حقيقة انتشار مادة في دواء للبرد تؤدي إلى تلف العديد من أعضاء الجسم وتقود إلى الوفاة.
قال نقيب الصيادلة مصطفى الهيتي، السبت إن "مادة الداي اثيلين غلايكول ممنوعة من العراق منذ نحو 25 عاما، ولا تقبل هذه المادة كمادة حافظة تضاف إلى بعض الأشربة". وفق ما نقلت شبكة رووداو الإعلامية.
وأضاف: "هذه المادة تؤثر على الكبد وتتسبب في حموضة الدم، وتؤدي إلى تلف وتوقف الكلى ثم الوفاة، وليس غريباً على أي إنسان عديم الضمير أن يدخل هذه المادة إلى العراق بصورة غير مشروعة من أي مكان".
كما أكد "ربما تكون هنالك وفيات، لكن الطب الشرعي لم يثبت لنا هذا الموضوع أو حدوث وفيات بشكل كبير"، معتبرا أن "وجود هذه الماد
87.250.224.224
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدواء الهندي قاتل الأطفال .. ما حقيقة وجوده في العراق؟ وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه المادة
إقرأ أيضاً:
تأييد إعدام قاتل الطفل سيف بالدقهلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أيدت محكمة النقض حكم الإعدام بحق قاتل الطفل سيف بالمنصورة بجريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد، وقد اقترنت الجريمة بجريمة أخرى وهي السرقة، وذلك بعد أن رفضت محكمة النقض الطعن المقدم من المتهم على الحكم الصادر من محكمة الجنايات ليصبح الحكم نهائي وبات.
وكانت محكمة جنايات المنصورة قد قضت بالإعدام شنقًا للمتهم بقتل طفل في مدينة السنبلاوين بغرض سرقة "توك توك"، وقيامه باستدرج المجني عليه إلى مكان مظلم بحجة أنه مندوب مبيعات، وانهال عليه ضربًا بسكين حتى فاضت روحه، وألقى بالجثة على الطريق، مستغلًا حداثة سن المجني عليه.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهم "محمد ا. م." لقيامه بقتل المجني عليه الطفل هاني إبراهيم سالم سلمى سليمان، وشهرته "سيف"، عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيت النية وعقد عزما قاطعا على قتله.
وما إن ظفر المتهم بالمجني عليه عاجله بضربه بواسطة سلاح أبيض "سكين"، محدثًا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته.
وشهد إبراهيم سالم، 46 عامًا، عامل، والد المجني عليه، في تحقيقات النيابة العامة، بأن نجله المجنى عليه الطفل اعتاد العمل بالدرجة البخارية "توك توك" محل الواقعة المملوكة لوالدته، وذلك لكسب الرزق بزمام قريته، وفي يوم الواقعة خرج قاصدا وجهته، وبمهاتفته أنبأه بأنه برفقته شخص سيقصد به إلى وجهته ويعود إلى مسكنه، إلا أنه لم يحضر فارتاع فؤاده عليه وخالج صدره الشكوك لأمره، إلى أن فطن بمقتله، وأعزى قصد المتهم من ارتكاب الواقعة إلى إزهاق روح نجله الطفل المجني عليه بغية الاستيلاء على الدراجة البخارية محل الواقعة.
واعترف المتهم في تحقيقات النيابة العامة بارتكاب الواقعة، علي النحو الذي شهد به الشهود، وقام بعمل المعاينة التصويرية للواقعة.