عاجل.. مفاجأة كبرى عن هروب نجم الأهلي
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
واصل السويسري مارسيل كولر، المدير الفني لفريق كرة القدم بالنادي الأهلي، استبعاد محمد مجدي أفشة، نجم الفريق من المباريات الأخيرة بسبب الصدام الأخير الذي حدث بين الطرفين بسبب اعتراض اللاعب على عدم المشاركة.
موقف أفشة داخل الأهليوأكد سيف زاهر عبر شاشة أون تايم سبورت:" أفشة من الأوراق الهامة داخل الأهلي وتاريخه جيد وكبير داخل القلعة الحمراء، ولا يصح ما يتم ترديده مؤخرًا".
وواصل:" البعض تحدث عن هروب أفشة ولكن السؤال هنا من ماذا يهرب؟ من يرغب أو يفكر للهروب من الأهلي".
مدرب الأهلي السابق يعلق على إرتداء معلول شارة القيادة للمرة الأولى ملخص أخبار الرياضة اليوم.. ريال مدريد يحسم الليجا ومعلول يرتدي شارة الأهلي وسام مرسي يصعد للبريميرليجو أشار: "رأيت أفشة خلال مواجهة الديربي بالمملكة العربية السعودية، كان يقوم بالاحماء بالجري بشكل جنوني، ليؤكد جاهزيته دائما".
وأختتم: "أفشة لاعب كبير، ولا بد من تنبيه اللاعبين المميزين قبل التوغل في الطريق الخطأ، اللاعب إذا التفت للتصريحات وافتعال الأزمات واللقطات ينتهي كرويا، وأفشة ليس من ضمنهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كولر أفشة الأهلي سيف زاهر اخبار الاهلي اليوم
إقرأ أيضاً:
«فضيحة كبرى» تهز إسرائيل.. مهمة إنقاذ محتجزة تحولت لكمين ضد جنود الاحتلال.. عاجل
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن فضيحة جديدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي حاول انقاذ المحتجزة الإسرائيلية نوعا أرغماني قبل عام، لكنها تحولت لعملية إجلاء للمصابين من جنود الاحتلال ومقتل محتجز أخر، فماذا حدث؟
مهمة انقاذ محتجزة اسرائيلية تتحولوعرضت القناة 12 العبرية تحقيق صحفي وصفته بأنه «فضيحة كبري» لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث قالت أنه قبل نحو عام، حصل جيش الاحتلال على معلومات استخباراتية «تبين لاحقا أنها خاطئة» عن مكان المحتجزة نوعا أرغماني، وهو ما جعل الجيش يدفع بقوة خاصة لتنفيذ عملية إنقاذ للمحتجزة الإسرائيلية.
وأضاف التقرير، أن القوة الخاصة وصلت لمكان المحتجزة الإسرائيلية وبمجرد فتح الباب اكتشفت أنه وقعت في كمين محكم للفصائل الفلسطينية، حيث تعرض جنود الاحتلال لوابل كثيف من الرصاص.
وعلى الفور، تحولت العملية من محاولة إنقاذ إلى مهمة إجلاء للجنود المصابين تحت نيران المقاومة.
فضحية الاحتلالوأوضحت القناة أن الفضيحة لا تتعلق بالمعلومات الاستخباراتية الخاطئة أو الفشل في انقاذ المحتجزة، بل الأزمة هي أنه بعد انتهاء العملية، اكتشف جيش الاحتلال أن المحتجز الموجود في المبنى لم يكن «نوعا أرغماني»، بل كان «ساعر بروخ»، والذي قُتل على يد قوة الانقاذ خلال العملية.
وتابعت أن هذا الخطأ أثار صدمة داخل صفوف جيش الاحتلال، لاسيما في ظل حجم التعقيدات الميدانية التي واجهتها القوة الخاصة أثناء تنفيذ المهمة.
وبحسب القناة فأن هذه الحادثة تعكس أزمة استخبارية حادة داخل منظومة الاحتلال، إذ أن الاعتماد على معلومات غير دقيقة أدى إلى فشل ذريع للعملية، فضلاً عن تعريض الجنود لخسائر ميدانية في مواجهة مقاومة منظمة.