منصة “سبوتلايت” تشهد زيادة 125% في المشاهدات
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كشفت سناب إن إجمالي الزمن الذي أمضاه المستخدمون في مشاهدة منصة الفيديوهات الصغيرة التابعة لها “سبوتلايت”، خلال أول 3 شهور من العام الحالي، زاد بنسبة 125% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
يذكر أن سناب أطلقت سبوتلايت لمنافسة منصة الفيديوهات الصغيرة الصينية الأشهر تيك توك في أواخر 2020.
جاء إعلان سناب تزايد شعبية سبوتلايت بعد فترة قصيرة من توقيع الرئيس الأمريكي جو بايدن على قانون أمريكي جديد، يهدد بحظر تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة إذا لم تقم شركة بايت دانس الصينية المالكة له ببيعه قبل مرور عام.
ويقضي القانون الجديد بحذف تطبيق تيك توك من متاجر التطبيقات الإلكترونية مثل آب ستور التابع لشركة أوبل وبلاي ستور التابع لشركة غوغل في الولايات المتحدة إذا لم يتم بيعه لملاك غير صينيين.
ونقل موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن شركة سناب القول إن الوقت الذي يمضيه المستخدمون في مشاعدة محتوى الفيديو على النت على مستوى العالم سجل نمواً سنوياً، مدفوعاً بشكل أساسي بزيادة زمن مشاهدة فيديوهات سبوتلايت وستوريز.
وأضافت الشركة أنها أنشأت نماذج تصنيف وترتيب للفيديوهات أكثر تقدماً خلال العام الماضين، مما ساعد في تحسن وسائل أدوات إدارة المحتوى على خدمة سبوتلايت.
في الوقت نفسه وصل عدد المستخدمين النشيطين يومياً لتطبيق سناب شات خلال الربع الأول من العام الحالي إلى 422 مليون مستخدم، بزيادة قدرها 39 مليون مستخدم عن الفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة نسبتها 10% سنوياً.
في الوقت نفسه زاد عدد المشتركين في الخدمة المدفوعة الاشتراك سناب شات بلس إلى أكثر من ثلاثة أمثاله سنوياً خلال الربع الأول، ليصل إلى أكثر من 9 ملايين مستخدم.
في الوقت نفسه تعتزم شركة سناب مواصلة الاستثمار في نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنتاج عدسات رقمية جديدة لمنصتها، مشيرة إلى زيادة استخدام المستخدمين لهذه الخصائص بأكثر من 50% سنوياً.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: من العام
إقرأ أيضاً:
مسئولون أمميون: غزة تشهد جرائم حرب تستخف بحياة الإنسان
ناشد مسؤولون أمميون رفيعو المستوى قادة العالم التحرك بقوة وسرعة وحسم، لضمان احترام المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني، وشددوا على ضرورة حماية المدنيين، وتسهيل وصول المساعدات، وإطلاق سراح الرهائن وتجديد وقف إطلاق النار.
وفي بيان مشترك، نبه المسؤولون الأمميون إلى عدم دخول أي إمدادات تجارية أو إنسانية إلى قطاع غزة لأكثر من شهر، وقالوا إن أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون ويتعرضون للقصف والتجويع مرة أخرى، بينما تتكدس عند نقاط العبور المواد الغذائية والأدوية والوقود وإمدادات الإيواء والمعدات الحيوية.
وأشاروا إلى أن النظام الصحي الذي يعمل بشكل جزئي يعاني من ضغط هائل، وتنفد الإمدادات الطبية الأساسية وإمدادات علاج إصابات الرضوح بسرعة، مما يهدد بعكس التقدم الذي تحقق بصعوبة في الحفاظ على تشغيل النظام الصحي.
وقال المسؤولون الأمميون إنه بفضل وقف إطلاق النار الأخير، "تمكنا خلال 60 يوما من إيصال الإمدادات الحيوية إلى معظم أنحاء غزة".
وبرغم أن ذلك وفر فترة راحة قصيرة، إلا أن التأكيدات بوجود ما يكفي من الغذاء الآن لإطعام جميع الفلسطينيين في غزة بعيدة كل البعد عن الواقع على الأرض، كما قال المسؤولون الأمميون، والمخزونات تتناقص بشكل حاد. وأضافوا: "نشهد في غزة أعمال حرب تظهر استخفافا تاما بحياة الإنسان".
وأوضح مسؤولو الأمم المتحدة أن أوامر النزوح الإسرائيلية الجديدة أجبرت مئات الآلاف من الفلسطينيين على الفرار مرة أخرى، دون وجود مكان آمن يذهبون إليه. "لا أحد في مأمن. قتل ما لا يقل عن 408 من العاملين في المجال الإنساني، بمن فيهم أكثر من 280 من الأونروا، منذ أكتوبر 2023".
والمسؤولون الذين أصدروا البيان هم: توم فليتشر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، وكاثرين راسل المديرة التنفيذية لليونيسف، وجورجي موريرا دا سيلفا المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، وفيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأونروا، وسيندي ماكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، والدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية.
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات