7 أسئلة وأجوبة مع أستاذ خبير في شؤون الطفولة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن 7 أسئلة وأجوبة مع أستاذ خبير في شؤون الطفولة، أثير 8211; مكتب أثير في تونسأجراه محمد الهادي الجزيري 8211; من 2010 إلى الآن وأنت مقيم في سلطنة عُمان، هل قرار القدوم كان أمراً .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 7 أسئلة وأجوبة مع أستاذ خبير في شؤون الطفولة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أثير – مكتب أثير في تونس أجراه: محمد الهادي الجزيري
– من 2010 إلى الآن وأنت مقيم في سلطنة عُمان، هل قرار القدوم كان أمراً شخصياً أم ثمة تفاصيل أخرى؟ نودّ معرفة الدوافع.. وهل كانت نتيجتها إيجابية؟
منذ أن غادرت اليمن في عام 1995م متجهًا إلى القاهرة، عملت هناك بمنظمتين عربيتين، الأولى هي جامعة الدول العربية، وخلال هذا الفترة كان ارتباطي بعددٍ كبير من الشخصيات والقيادات والعاملين في مجالات حقوق الطفل وحقوق الإنسان والمجتمع المدني في أغلب الدول العربية، وكان منهم شخصيات ومسؤولون من سلطنة عُمان، إلاّ أنّ زيارة مسقط في عام 2005م للمشاركة في ندوة، كان لها تأثيرًا كبيرًا عليّ، ليس بسبب كرم الاستقبال فحسب، وإنّما أيضًا بسبب التعامل الودي الراقي من قِبل المعنيين، وفي نهاية عام 2009م اضطرتني الظروف حينها التفكير بالانتقال إلى عمل آخر وفي بلدٍ آخر، وحصلت على عُروض متعددة من بعض الجهات في عددٍ من الدول العربية، ومنها سلطنة عُمان، وعليه قررت العمل في وزارة التنمية الاجتماعية بسلطنة عُمان، وهو قرار شخصي، استجابةً للمقابلات التي تمت مع المسؤولين فيها، وهو الأمر الذي ساعدني على الاستمرار بها لفترة (13) عامًا، وهي أطول فترة عملت فيها في مؤسسة سواء في اليمن أو خارجه.
– مكلّف بشؤون الطفولة بوزارة التنمية الاجتماعية في سلطنة عُمان، يمكن القول إنّك صرت عُمانيًا إلى جانب كونك يمني، كيف تأقلمت مع الناس وكيف ترى المجتمع في انفتاحه على الجنسيات المختلفة؟
كان هناك ثمة أسباب خفية شدتني لهذا البلد الكريم، وهو تقارب العادات والتقاليد بين الشعبين العريقين، والتاريخ المشترك لهاتين الحضارتين، إضافة إلى ذلك علاقة التعاون التي جمعتني بعددٍ من العُمانيين ساعدتني في تجاوز بعض الجوانب.. أما مسألة التأقلّم فهي كانت سريعة منذ قدمت إلى السلطنة لم أشعر فيها بأيّ فارق، فالمجتمع العُماني بحكم ارتباطه الحضاري، منفتح على شعوب العالم بشكل عام، ويرتبط باليمن بوشائج قربى وأصول قبلية واحدة بشكل خاص، الأمر الذي مكّنني على الإقامة المريحة والشعور بأنني بين أهلي وأصدقائي، ولديّ زملاء عمل وعدد من الذين أتعامل معهم هنا، تتشابه أسماءهم وقبائلهم مع أصدقاء لي في اليمن.
– لو تحدّثنا قليلاً عن وظيفتك، فتكليفك هام ما دامت الطفولة من شؤونك؛ هل ثمة صعوبات في مهنتك أم
52.12.211.173
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 7 أسئلة وأجوبة مع أستاذ خبير في شؤون الطفولة وتم نقلها من صحيفة أثير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"التعليم": ضوابط جديدة لحماية سرية أسئلة الاختبارات ومنع تسريبها بالمدارس
في خطوة لتعزيز النزاهة والشفافية في العملية التعليمية، أصدرت وزارة التعليم مجموعة من الإجراءات الصارمة التي تهدف إلى حماية سرية أسئلة الاختبارات وضمان عدم تسريبها، وذلك من خلال فرض قيود على عملية تصوير الأسئلة وحفظها، ووضع آليات للتعامل مع أي حالات تسريب قد تحدث.
وتشمل هذه الإجراءات تخصيص أماكن محددة لتصوير وتغليف الأسئلة داخل المدارس، واعتماد بروتوكولات أمنية مشددة لضمان سرية الأوراق، بالإضافة إلى آليات بديلة لمعالجة أي اختراقات قد تؤثر على مصداقية الامتحانات.
وأكدت الوزارة على ضرورة التقيد بإجراءات صارمة فيما يتعلق بتصوير وتغليف أوراق الاختبارات، حيث لا يُسمح بتصوير الأسئلة خارج حدود المدرسة تحت أي ظرف، ويُخصص مكان آمن داخل المؤسسة التعليمية لهذا الغرض، يتم استخدامه حصريًا خلال فترة الاختبارات.
كما شددت الوزارة على ضرورة اتخاذ تدابير أمنية دقيقة تضمن حماية الأسئلة من أي تسريب قبل موعد الامتحانات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "التعليم": ضوابط جديدة لحماية سرية أسئلة الاختبارات ومنع تسريبها بالمدارس - أرشيفية
وفقًا لما ورد في دليل أنظمة وإجراءات الاختبارات، فإن تصوير الأسئلة يجب أن يتم من قبل المعلم المسؤول عن إعدادها، وفي حال تعذّر ذلك، يتم تعيين شخص آخر من قِبل مدير المدرسة مع توثيق الأمر بمحضر رسمي.
بعد التصوير، تُوضع الأسئلة في ظروف رسمية مختومة تحتوي على بيانات المادة، الصف الدراسي، وموعد الامتحان، مع الحرص على وضع نماذج الإجابات في ظروف مستقلة ومحكمة الإغلاق لضمان عدم الاطلاع عليها قبل موعدها المحدد.
لتفادي أي تسرب غير مقصود، أوضحت الوزارة أن جميع الظروف الخاصة بالاختبارات يجب أن يتم إغلاقها بإحكام بختم رسمي، وتوقيع مدير المدرسة أو وكيل الشؤون التعليمية إلى جانب المعلم المُعدّ للأسئلة.
ويتم حفظ الأوراق في مكان آمن تحت إشراف مباشر من إدارة المدرسة، بحيث تُرتب وفق جدول الامتحانات لتسهيل توزيعها في الوقت المناسب.
في حال اكتشاف أي تسريب لأسئلة الاختبارات قبل موعد الامتحان، تتخذ لجنة الاختبارات داخل المدرسة الإجراءات اللازمة، والتي تشمل توثيق الحادثة رسميًا وإبلاغ مكتب التعليم فورًا. يتم حينها إلغاء الأسئلة المسربة، وتكليف معلم آخر بوضع أسئلة بديلة بالتنسيق مع المشرف التربوي المختص.
وفي حال ضيق الوقت، يمكن اللجوء إلى الأسئلة الاحتياطية المُعدّة للطلاب الغائبين أو الاستعانة بمدرسة أخرى عبر مكتب التعليم لتوفير بدائل سريعة.
أما إذا تم اكتشاف التسريب أثناء أو بعد الاختبار، فيتم عقد اجتماع طارئ مع لجنة الاختبارات وإدارة قسم الاختبارات في إدارة التعليم لدراسة الموقف واتخاذ القرار الأنسب لضمان العدالة لجميع الطلاب، مع إشعار أولياء الأمور بالمستجدات لتحقيق الشفافية وطمأنتهم بأن حقوق الطلاب محفوظة.
خط مباشر للطوارىءكجزء من الإجراءات الاحترازية، خصصت وزارة التعليم خطًا مباشرًا لحالات الطوارئ المتعلقة بالاختبارات، حيث يُمنح لمديري المدارس للتواصل السريع مع الجهات المختصة عند حدوث أي اختراق قد يؤثر على سير الامتحانات، مما يتيح التدخل الفوري لضمان استمرارية العملية التعليمية بسلاسة وأمان.
تعكس هذه الإجراءات حرص وزارة التعليم على حماية نزاهة الامتحانات وضمان تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب، من خلال تبني آليات واضحة لمكافحة أي خروقات قد تؤثر على سير العملية التعليمية. وتبقى الرقابة المستمرة والتعاون بين الإدارات التعليمية والمدارس وأولياء الأمور عوامل أساسية في تحقيق بيئة اختبارية عادلة وموثوقة.