شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن متبرّعو الشارقة الخيرية يدعمون الأسر المنتجة بـ775 مشروعاً إنتاجياً، تسعى جمعية الشارقة الخيرية إلى ترسيخ مفهوم الاستدامة في العمل الخيري والإنساني، ليصبح وسيلة للإنتاج، بتحويل مستحقي المساعدات،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متبرّعو «الشارقة الخيرية» يدعمون الأسر المنتجة بـ775 مشروعاً إنتاجياً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

متبرّعو «الشارقة الخيرية» يدعمون الأسر المنتجة بـ775...
تسعى «جمعية الشارقة الخيرية» إلى ترسيخ مفهوم الاستدامة في العمل الخيري والإنساني، ليصبح وسيلة للإنتاج، بتحويل مستحقي المساعدات

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل متبرّعو «الشارقة الخيرية» يدعمون الأسر المنتجة بـ775 مشروعاً إنتاجياً وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الصناعة الوطنية

منذ سنوات اعتمدت الصين على المشروعات متناهية الصغر لتحقيق التنمية الاقتصادية، وتبنت سياسة استثمار العنصر البشرى، وتدريبه وتطويره، وشجعت الأسر الفقيرة على العمل من داخل المنازل، فتحولت البيوت إلى ورش تنتج أشياء صغيرة، لكنها مهمة للصناعات الضخمة، ولجأت المصانع الكبرى إلى شراء هذا الإنتاج بدلاً من تصنيعه لخفض التكاليف، مع الاهتمام بتدريب، وتوجيه أصحاب المشروعات الصغيرة بشأن ما يحتاجه سوق الصناعة لتحقيق التوازن بين العرض والطلب، بالإضافة إلى تقديم الدعم اللازم للأسر المنتجة ممثلاً في القروض طويلة الأجل، والإعفاء من الضرائب، وبذلك حققت الصين معجزة اقتصادية، وأثبتت أن زيادة عدد السكان قد يكون عاملاً من عوامل التنمية إذا تم توظيفه بما يضمن الاستفادة منه على أكمل وجه.

إن توظيف الكوادر البشرية بالشكل الأمثل هو أول، وأهم خطوة لدفع عجلة الإنتاج وتحقيق التنمية الحقيقية، فالفرد هو نواة المجتمع، وتنميته هي أساس أي عملية تنموية، والتي تهدف أولاً إلى تحسين مستوى معيشة المواطن، وضمان استقراره ماديًّا وصحيًّا واجتماعيًّا.. إلخ، مما يؤدى بالضرورة إلى استقرار المجتمع وتطويره.

أتذكر اتجاهًا مشابهًا في مصر، ظهر تحت اسم مشروع الأسر المنتجة، واعتمدت فكرته على حث ربات البيوت، وذوى الاحتياجات الخاصة للمشاركة في الإنتاج، ولكن كان ينقصه التدريب والدعم والتمويل والدعاية والتسويق!! فالأسر المنتجة في مصر والصين لا يربط بينهما سوى الاسم فقط، وشتان ما بين تجربة اندثرت وأخرى ازدهرت!!

فلنجعل حلمنا القادم هو تنمية المجتمع والنهوض بالصناعة الوطنية من أجل مستقبل أفضل.

مقالات مشابهة

  • بعصا خشبة .. سائق توك توك ينهي حياة طفلته بالقناطر الخيرية
  • شخص يضرب ابنته حتى الموت فى القناطر الخيرية بالقليوبية
  • نادي رأس الحمراء يدشن "بطولة الجولف الخيرية".. 11 أكتوبر
  • الصناعة الوطنية
  • التضامن الاجتماعي تشارك بـ 15 أسرة منتجة في معرض "سوق الدار" بالسعودية
  • «التضامن» تشارك بـ15 أسرة منتجة في معرض «سوق الدار» بالسعودية
  • "التضامن" تشارك بـ15 أسرة منتجة في معرض "سوق الدار" بالسعودية
  • متبرعو الشارقة الخيرية يدعمون 1461 عملية قلب للأطفال حول العالم
  • «دبي الخيرية» توقع اتفاقية تعاون مع حضانة أوركارد البريطانية
  • الشارقة الخيرية تجري 1461 عملية قلب للأطفال في العالم