شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن   وزير الدفاع نمتلك القدرة الكاملة لتأمين وحماية واستقرار المسارات الملاحية، جاء ذلك في كلمة له، خلال اللقاء الموسع لقيادة القوات البحرية اليوم، بحضور قائد القوات البحرية، اللواء ركن بحري محمد فضل عبدالنبي، ورئيس أركان .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات   وزير الدفاع: نمتلك القدرة الكاملة لتأمين وحماية واستقرار المسارات الملاحية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

  وزير الدفاع: نمتلك القدرة الكاملة لتأمين وحماية...

جاء ذلك في كلمة له، خلال اللقاء الموسع لقيادة القوات البحرية اليوم، بحضور قائد القوات البحرية، اللواء ركن بحري محمد فضل عبدالنبي، ورئيس أركان القوات البحرية، اللواء ركن بحري منصور أحمد السعادي، وقائد لواء الدفاع الساحلي - مدير الكلية البحرية، اللواء ركن بحري محمد علي القادري، ورئيس عمليات القوات البحرية، عميد ركن بحري أحمد سعيد الزبير، وقادات الألوية والوحدات التخصصية في القوات البحرية والدفاع الساحلي.

وقال وزير الدفاع: "آن الأوان ليعلم الجميع الحقائق كما هي لا كما يريد العدوان تصويرها لتضليل العالم، فنحن في القوات المسلحة، ومنها القوات البحرية على وجه التحديد، نؤكد بأننا نمتلك القدرة الكاملة لتأمين وحماية واستقرار المسارات الملاحية الدولية على كل امتداد مياهنا الإقليمية السيادية".

وفي مستهل اللقاء، نقل الوزير العاطفي لمنتسبي القوات البحرية تحيات قائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والقيادة السياسية والعسكرية العليا.. مباركاً لهم نجاح التجارب الأخيرة، التي أجريت على عدد من الصواريخ البحرية والزوارق الحربية الحديثة والمتطورة.

وتطرق إلى الإنجازات، التي تحققت للقوات البحرية والدفاع الساحلي خلال الأعوام الماضية، خاصة أثناء فترة الهدنة في التدريب والتأهيل والإعداد القتالي والمعنوي، وتخريج أعداد كبيرةً من الدورات القتالية التخصصية من أبطال القوات البحرية.. معتبراً تلك النجاحات تجسيداً وترجمة للشعار الذي أطلقه الرئيس الشهيد صالح الصماد "يد تحمي .. ويد تبني".

وأضاف اللواء العاطفي: "إننا في هذه المرحلة نعيش أحداثا وظروفا استثنائية، وتطورات عديدة، بدأت تشهدها منطقتنا، تطورات سياسية واجتماعية ومتغيرات فرضتها المرحلة، ما يستوجب منا أن نكون مواكبين لها، ويكون لنا حضور مؤثر؛ لأننا من نصنع الفارق بين الأحداث بل نحن من يسهم بقدر كبير في صناعة هذه الأحداث، التي تخدم الشعب اليمني، فالاتجاه نحو سلام عادل وندّي ومشرف، سلام الشجعان كان لنا نحن اليمنيين الشرفاء الوطنيين من كتب ملامحها الأولى وبكل ثقة".

كما أكد أن القرار اليمني يمثل أعلى درجات الكرامة الوطنية، وهو الطريق الذي يفضي إلى مساقات عليا من الحضور السياسي محلياً وإقليمياً ودولياً.. وقال: "اليوم اليمن هو صاحب القرار الوطني السيادي في ظل القيادة الحكيمة، وهو من يتحدث، وعلى الجميع أن يحسنوا الاستماع إليه".

وأضاف اللواء العاطفي: "الجميع مطالب أكثر من أي وقت مضى لبذل المزيد من الجهود العملية والميدانية، سواء في مجال التأهيل والتدريب أو التطوير والتحديث لقواتنا البحرية، وبما يجعلها دوما عند المستوى الرفيع من الجهوزية واليقظة والاستعداد للدفاع عن سيادة واستقلال اليمن، والحفاظ على وحدته وعزة وكرامة أبنائه".

وأردف قائلاً: "من هذا المنظور العسكري الإستراتيجي، فإن تعزيز وترسيخ جوانب البناء النوعي لقواتنا المسلحة من أولوياتنا واهتماماتنا في قيادة وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة لما لها من أهمية بالغة في تحقيق التفوق القتالي المحترف في مواجهة أعداء الوطن".

وتابع: "نؤكد أن البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب مجرى ملاحي يخدم العالم أجمع، والتجارة الدولية والإقليمية، وتأمينه يحظى باهتمام عالمي كبير، ونحن ندرك هذه الأهمية، وملتزمون بتأمينه وحرية الإبحار والملاحة فيه، وملتزمون بالقوانين والأعراف الدولية التي تنظم الملاحة، ولن نحيد عنها قيد أنملة؛ بما يرضي الله ورسوله، ولما فيه مصلحة الشعب اليمني".

وفنّد وزير الدفاع الشائعات والدعايات، التي تُروج لها دول العدوان ومن يقف معها، وخاصة العدو الصهيوني وزعم تواجدهم في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن وبحر العرب والجزر اليمنية هو لتأمينها من الإرهاب والقرصنة البحرية.

وأشار إلى أن أوراق العدوان تكشفت واتضحت السيناريوهات، وما يقوم به العدو من احتلال، وفرض سيطرة بحرية عدوانية على الموانئ والجزر والمياه الإقليمية هو الإرهاب بعينه.. مبيناً أن دول العدوان هي من تصنع الإرهاب، وتحتضن وتمول عناصرها الإرهابية، ومجاميع القرصنة البحرية.

 وبين اللواء العاطفي أن التواجد غير المشروع للاحتلال في المياه الإقليمية اليمنية ستكون كلفته باهظة الثمن، وأن أي اتفاق يوقع مع أي دولة أو نظام بشأن أي تسهيلات عسكرية أو أمنية، أو ترتيبات تمس السيادة الوطنية، تعتبر اتفاقيات مشبوهة، وغير قانونية، ولا تساوي الحبر الذي كتبت به.

وقال: "سنقابل التحدي بالتحدي، والتصعيد بالتصعيد، والقصف بالقصف، والاحتلال بالمقاومة، والمناورات بالتطبيق العملي، والسلام بالسلام، ومن موقع المسؤولية نقول للشعب اليمني، في الداخل والخارج، أن القضية اليوم أصبحت واضحة، ولن يستطيع أعداء اليمن بعد اليوم الاستمرار في الكذب وتضلي

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل   وزير الدفاع: نمتلك القدرة الكاملة لتأمين وحماية واستقرار المسارات الملاحية وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات البحریة وزیر الدفاع

إقرأ أيضاً:

المسارات المحتملة للحرب الإسرائيلية على لبنان

يبدو أن حالة "النشوة" التي أصابت نتنياهو وحكومته إثر الضربات القاسية التي تلقاها حزب الله، دفعت مجلس الوزراء المصغّر (الكابينت) إلى اتخاذ قرار بالاقتحام البري لجنوب لبنان؛ لمحاولة فرض معادلات جديدة في الصراع مع الحزب، بل وربما في الحياة السياسية اللبنانية. غير أن المكاسب السريعة التي تحققت قد تتجاهل، في خضم حالة الاندفاع، عناصر فاعلة وصلبة في إدارة الصراع، قد تُجبر نتنياهو على دفع أثمان باهظة، والتّسبُّب في "فشل" جديد.

أهداف التصعيد الإسرائيلي:

يهدف الاحتلال الإسرائيلي من تصعيده ضد حزب الله وضد لبنان إلى:

1- إنشاء معادلة "تهجير مقابل تهجير"، من خلال تهجير مئات الآلاف من اللبنانيين، خصوصا الحاضنة الشعبية لحزب الله، في مقابل تسبُّب حزب الله بتهجير أكثر من مائة ألف مستوطن صهيوني في شمال فلسطين، نتيجة انخراط الحزب في العمل العسكري الداعم لمعركة طوفان الأقصى ولقطاع غزة. ويسعى الاحتلال الإسرائيلي لإيجاد بيئة ضاغطة على الحزب والدولة اللبنانية، تسمح بتحقيق معادلة "عودة مقابل عودة"، وهي معادلة لا تتم إلّا بوقف الحزب مشاركته العسكرية في الحرب، وبتوافقات يرضى عنها الجانب الإسرائيلي.

2- الاستفراد بقطاع غزة، وإخراج الحزب من معركة طوفان الأقصى، ووقف النزيف الصهيوني العسكري والأمني والاقتصادي والبشري في شمال فلسطين.

حالة "الإغواء" التي وجد الاحتلال الإسرائيلي نفسه فيها، جعلته يمضي بعيدا في "أحلامه"، بينما تخرج العديد من التصريحات والتهديدات المتعجرفة من قيادات ورموز الاحتلال؛ في الوقت الذي استعاد فيه نتنياهو "نجوميته" في المجتمع الصهيوني، وتقدم هو وحزبه في استطلاعات الرأي بعد "الإنجازات" التي حققها في الجبهة اللبنانية
3- محاولة تحقيق مكاسب جديدة، فوق ما هو منصوص عليه في اتفاق 1701، مثل منع التواجد العسكري لحزب الله جنوب نهر الأوّلي، ونزع أسلحة الحزب، وفرص رقابة أشد (وبغطاء دولي) على الحزب وأنشطته، خصوصا العسكرية.

4- محاولة إضعاف الحزب وإلحاق خسائر كبيرة بكوادره وقواعده الشعبية، إلى درجة تُقلِّل من نفوذه ووزنه السياسي في الساحة اللبنانية، وتتيح الفرصة لفاعلين آخرين للتقدم لفرض معادلة سياسية جديدة، تُلبي بشكل أفضل المطالب والمعايير الإسرائيلية والأمريكية.

ويظهر أن حالة "الإغواء" التي وجد الاحتلال الإسرائيلي نفسه فيها، جعلته يمضي بعيدا في "أحلامه"، بينما تخرج العديد من التصريحات والتهديدات المتعجرفة من قيادات ورموز الاحتلال؛ في الوقت الذي استعاد فيه نتنياهو "نجوميته" في المجتمع الصهيوني، وتقدم هو وحزبه في استطلاعات الرأي بعد "الإنجازات" التي حققها في الجبهة اللبنانية.

سيناريوهات ومسارات محتملة:

يظهر أننا أمام أربع مسارات محتملة للحرب الإسرائيلية على لبنان:

الأول: الغرق في المستنقع اللبناني: وهو يفترض اقتحاما بريا، وتدمير الكثير من البُنى التحتية اللبنانية، حتى لو أدى ذلك لدفع أثمان باهظة. وهذا السيناريو قائم على فرضية أن العقلية الإسرائيلية الحاكمة، بما حققت من "إنجازات" في الأسابيع الماضية، وبما شعرت من "نشوة"، وبسبب طبيعتها القومية الدينية وعجرفتها، ستسعى إلى تحقيق انتصار واضح على حزب الله، وستحاول فرض شروطها. وفي المقابل فإن حزب الله بطبيعته العقائدية، والاستعدادات القتالية لعشرات الآلاف من كوادره، وإمكاناته العسكرية القوية، وحاضنته الشعبية الكبيرة، مع إمكانية توفر دعم لوجيستي مستمر له، قادرٌ مع حلفائه على الاستمرار في الأداء الفعال، واستنزاف الاحتلال وإنهاكه.. وهو ما يعني أن الحرب قد تطول (كما في غزة) إلى أن ينسحب نتنياهو يجرُّ أذيال خيبته؛ أو إلى أن تُجبره قوى المعارضة الإسرائيلية على التنحي.

الثاني: استمرار حالة الاشتباك المحسوب: وتتضمن التراجع عن فكرة الاجتياح البرِّي، وخفض وتيرة الحرب أو تصعيدها أحيانا وفق الحسابات الميدانية، والاكتفاء باستغلال التّفوق الإسرائيلي في سلاح الطيران والمسيَّرات وفي الاستخبارات، مع منع عودة المهجَّرين؛ بينما سيواصل حزب الله ضربه للأهداف الإسرائيلية شمال فلسطين المحتلة وحتى وسطها. وهذا يعني "عض أصابع متبادل" واستنزافا للطرفين، بانتظار رجحان كفة على أخرى، وبانتظار التطورات الميدانية في غزة.

الثالث: اجتياح برِّي إسرائيلي قوي: وتحقيق "انتصارات" على منوال ما تمَّ إنجازه من ضربات عسكرية وأمنية للحزب وقياداته وكوادره. وبالتالي السعي لفرض معادلات جديدة وتحقيق الأهداف التي أشرنا إليها أعلاه. وهذا هو السيناريو "الرغائبي" لدى نتنياهو وبن غفير وسموتريتش، وهو يفترض أن الحزب قد تلقى ضربات قاسية حتى في مخازن أسلحته وبُناه التحتية، وأنه غير قادر على الصمود البرّي طويلا. وهذا السيناريو مُستبعَد، لأن المعطيات تشير إلى أداءٍ قويٍ للمقاومة في سحق كل محاولات اجتياز الحدود من قِبَل قوات الاحتلال، ولأن الحزب ما يزال يملك عشرات أضعاف ما كان يملكه سابقا، عندما أجبر الاحتلال على الاندحار من جنوب لبنان؛ ولأن الالتحام العسكري البري هو "اللعبة" الأفضل التي يجيدها الحزب بما يملك من إمكانات بشرية وعسكرية، ومعرفة ميدانية دقيقة بأرضه، التي جهزها تماما لهكذا أوضاع.

الرابع: حرب إقليمية: وهذا مسارٌ قائم على إدراك الجانب الإسرائيلي أنه لن يضمن أمنه مستقبلا إلا إذا تم "قصقصة" أجنحة إيران وحلفائها في المنطقة، وتم فرض "حالة تطبيعية" في البيئة الاستراتيجية المحيطة بالكيان الإسرائيلي، تضمن أمنه واستقراره. وهذا السيناريو يفترض وجود غطاء أمريكي، أو جرّ أمريكا للانخراط في المعركة إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي. وهو سيناريو ما زال مستبعدا في الوقت الحاضر، وإن كان الاحتلال الإسرائيلي "يلعب بالنار" بما قد يدفع باتجاهه، خصوصا في ضوء الحديث الإسرائيلي عن ضرب المشروع النووي الإيراني، وتوجيه ضربات عسكرية واقتصادية قاسية لإيران. غير أن إيران وحلفاءها لا يرغبون في حربٍ إقليمية؛ كما أن القوى الإقليمية وحتى الأمريكان وحلفاءهم الغربيين لا يرغبون في "التورط" في هكذا حرب.. لا يمكن الاطمئنان إلى نهايتها ولا نتائجها.

خلاصات:
الجيش الإسرائيلي المنهك والمستنزف والفاشل في تحقيق أهدافه في قطاع غزة بعد أكثر من 360 يوما على المعارك؛ هو أفشل من أن يوفر الإمكانات البشرية واللوجستية لاجتياح برّي من 80-120 ألف جندي؛ وهو أعجز عن السيطرة على مساحات في جنوب لبنان، هي أكبر بكثير من قطاع غزة
تبدو المسارات المتوقعة في الوقت الراهن متأرجحة بين السيناريوهين الأول والثاني، وربما سعى الاحتلال الإسرائيلي إلى المزج بين السيناريوهين من خلال "سلوك موجي" في تصعيد الوتيرة وتخفيضها، ومن خلال دخول برّي محدود ومحسوب للسيطرة على أماكن "رخوة" يمكنه بعد ذلك جعلها جزءا من عملية المساومة قبل وقف العدوان.

وبشكل عام، فإن الجيش الإسرائيلي المنهك والمستنزف والفاشل في تحقيق أهدافه في قطاع غزة بعد أكثر من 360 يوما على المعارك؛ هو أفشل من أن يوفر الإمكانات البشرية واللوجستية لاجتياح برّي من 80-120 ألف جندي؛ وهو أعجز عن السيطرة على مساحات في جنوب لبنان، هي أكبر بكثير من قطاع غزة، وبيئتها المقاومة جاهزة ومعدّة سلفا للتعامل بقوة وفعالية مع أي اجتياح ودحره.

ويبقى حزب الله حزبا عقائديا، له قاعدته الشعبية والتنظيمية والعسكرية الواسعة، وقد أوضح أنه ما زال يربط وقفه لضرباته الصاروخية بوقف العدوان على قطاع غزة، وهو قادر على الاستمرار في الحرب لآماد طويلة واستنزاف الاحتلال وإنهاكه، كما يستطيع توسيع دائرة استهدافه للمواقع الإسرائيلية ليضاعف من الخسائر الإسرائيلية ومن أعداد "المهجَّرين" الصهاينة. ثم إن البيئة العربية والدولية تعارض توسيع دائرة الحرب وتخشى انعكاساتها؛ وهو ما سيزيد عناصر الضغط على الاحتلال الإسرائيلي ويزيد عزلته.

وربما حاول نتنياهو أن "يُجرب حظّه" في تحقيق إنجاز حاسم ضد حزب الله، من خلال تحشيد إمكاناته، ولكن المؤشرات تقول إنه إن فعل، فسيتسارع استنزافه، وهو ما قد يُعجِّل بانهيار حكومته، بل وبتساقط النظريات والأوهام التي قام عليها الكيان.

x.com/mohsenmsaleh1

مقالات مشابهة

  • بطل بـ«القوات البحرية في حربي الاستنزاف وأكتوبر»: تدمير «إيلات» رفع الروح المعنوية للمصريين والعرب
  • عقدة محور فيلادلفيا التي ابتدعها نتنياهو.. نخبرك القصة الكاملة
  • شاهد بالفيديو “انا في حلم ولا في علم” .. الدموع والبكاء مشهد لأم سودانية تستقبل جنود القوات المسلحة وقائدهم في بحري
  • خبير عسكري: السودان وليبيا واليمن عاونت قواتنا البحرية خلال حرب أكتوبر المجيدة
  • القوات المسلحة العراقية: اتخاذ جميع التدابير اللازمة لتأمين أجواء البلاد
  • رسول: اتخاذ جميع التدابير اللازمة لتأمين وحماية الأجواء العراقية
  • المسارات المحتملة للحرب الإسرائيلية على لبنان
  • صنعاء تصعّد: تحذيرات حاسمة للشركات الملاحية المتعاملة مع إسرائيل
  • مدير الكلية البحرية لمصراوي: نواكب التطورات الحديثة بإعداد قادة ذوي كفاءة عالية
  • ميراج نيوز: ليبيا شاركت بورشة عمل لتعزيز مراقبة تسربات النفط وحماية البيئة البحرية