فرنسا ترفض التعليق على أنباء تحضيرها هجوما على النيجر وتقول إن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فرنسا ترفض التعليق على أنباء تحضيرها هجوما على النيجر وتقول إن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي، فرنسا ترفض التعليق على أنباء تحضيرها هجوما على النيجر وتقول إن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا ترفض التعليق على أنباء تحضيرها هجوما على النيجر وتقول إن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فرنسا ترفض التعليق على أنباء تحضيرها هجوما على النيجر وتقول إن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا ترفض التعليق على أنباء تحضيرها هجوما على النيجر وتقول إن محمد بازوم هو الرئيس الشرعي وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سوريا: طوق أمني حول الأحياء المضطربة وحملة لسحب السلاح غير الشرعي
صرح مصدر أمني في حكومة تصريف الأعمال السورية لوسائل اعلام عربية ، أن السلطات فرضت طوقًا أمنيًا حول الأحياء التي شهدت اضطرابات أمس، في إطار خطة لاستعادة الأمن والاستقرار، وأوضح المصدر أن الحكومة حددت مهلة مدتها أربعة أيام لمن وصفتهم بالمطلوبين لتسليم أنفسهم مع أسلحتهم، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تأتي في سياق معالجة الأوضاع الأمنية المتوترة.
وأضاف المصدر أن قائمة المطلوبين تضم أسماء أشخاص من فلول النظام السابق الذين أطلقوا النار على قوات الشرطة خلال الأحداث الأخيرة، وتشمل القائمة ضباطًا في أجهزة النظام المخلوع لم يقوموا بتسوية أوضاعهم القانونية، وأكد المصدر أنه بعد انقضاء المهلة المحددة، ستبدأ السلطات بتنفيذ عمليات اعتقال ومداهمة في الأحياء التي شهدت الاضطرابات.
وفي سياق متصل، ذكر المصدر أن قوات الأمن تقوم حاليًا بعمليات تمشيط في منطقة الزريقات بريف طرطوس، حيث تدور اشتباكات مع مجموعات من فلول النظام، وأشار إلى أن هذه العمليات تهدف إلى تطهير المنطقة من العناصر المسلحة وإعادة الأمن إليها.
وفي ريف دمشق، بدأت السلطات حملة أمنية تستهدف سحب الأسلحة غير الشرعية وضبط مثيري الفتنة في المناطق الريفية، وأكد المصدر أن الحملة تُنفذ بحذر لضمان تحقيق أهدافها دون تصعيد الموقف.
لافروف: نبحث مع السلطات السورية الجديدة قضايا أمنية واقتصادية ونأمل تعزيز التعاون
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن بلاده تجري حاليًا مناقشات مع السلطات السورية الجديدة تركز على قضايا تقنية تتعلق بأمن المواطنين الروس وسفارة روسيا في دمشق، وجاءت تصريحات لافروف خلال مؤتمر صحفي تناول فيه تطورات العلاقات بين موسكو ودمشق في المرحلة الانتقالية التي تمر بها سوريا.
وأشار لافروف إلى أن روسيا تحتفظ بقنوات تواصل مفتوحة مع السلطات السورية الجديدة عبر السفارة الروسية في دمشق، موضحًا أن هذه الاتصالات تهدف إلى ضمان استقرار الأوضاع الأمنية ومواصلة التنسيق بين الجانبين في قضايا مختلفة.
وأوضح الوزير الروسي أن هذه المرحلة الانتقالية تتطلب تعاونًا مستمرًا لضمان حماية المصالح الروسية في سوريا، معربًا عن تفاؤله بالعمل المشترك مع السلطات السورية الجديدة بعد انتهاء المرحلة الانتقالية.
وقال لافروف: "نأمل العمل مع السلطات السورية الجديدة بعد انتهاء المرحلة الانتقالية بشأن قضايا الاقتصاد والاستثمار"، وأضاف أن روسيا تعوّل على استئناف التعاون الاقتصادي مع سوريا بشكل كامل، مؤكدًا أن هذا التعاون سيكون محوريًا في إعادة الإعمار وتنشيط الاقتصاد السوري.
وفي السياق ذاته، نقل لافروف عن أحمد الشرع، أحد الشخصيات البارزة في سوريا، وصفه للعلاقات السورية الروسية بأنها "قديمة واستراتيجية"، وأكد لافروف أن روسيا تدعم هذا التوجه وستعمل على تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، بما يعكس عمق الشراكة بين البلدين.