مصطفى بكري: الاخوان تنتقم من العرجاني لرفضه التعاون مع خيرت الشاطر
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كشف النائب مصطفى بكري، المتحدث الرسمي الاتحاد القبائل العربية، عن أن الاخوان حينما جاءوا إلى الحكم أول شيء فعله خيرت الشاطر هو طلب مقابلة الشيخ ابراهيم العرجاني وعرض عليه مناصب والعرجاني رفض وأخبره أنه لا يتعاون الا مع الدولة وأجهزتها الأمنية.
وأوضح مصطفى بكري، خلال حواره ببرنامج "في المساء مع قصواء، مع الإعلامية قصواء الخلالي، على قناة سي بي سي، أن إبراهيم العرجاني هو يتمتع بكاريزما ومحبة داخل سيناء، مضيفا: "لما البلد بدأت تدخل في مواجهة مع الارهابيين بدأ يلم القبائل ووصل لـ 32 قبيلة وقالوا نعمل اتحاد قبائل لمواجهة الإرهاب كل قبيلة تواجه في مكانها وارتبط بعلاقة بالشهيد المنسي".
واستكمل: "إبراهيم العرجاني كان على علاقة بمجموعة من الأبطال في كمين البرس وبدأنا نشوف اتحاد القبائل يقوم واحدة واحدة والجيش يشرف عليهم ومفيش حاجة اتعملت بعيده عن الدولة ومعروف عنها"، مؤكدا أن إبراهيم العرجاني وقف مع الجيش والشرطة دفاعا عن الأمن القومي.
واستطرد: حملات تشويه اتحاد القبائل العربية هو انتقام من إبراهيم العرجاني بسبب وقوفه ضد الإرهاب في سيناء والتعاون مع القوات المسلحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري إبراهيم العرجاني الإعلامية قصواء الخلالي الإرهاب في سيناء اتحاد القبائل العربية الشيخ إبراهيم العرجاني الجيش والشرطة إبراهیم العرجانی اتحاد القبائل مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.