مصطفى بكري: إبراهيم العرجاني مُستهدف وتم إطلاق النار عليه أكثر من مرة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال النائب مصطفى بكري المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إن الشيخ إبراهيم العرجاني، رئيس اتحاد القبائل العربية، مُستهدف وتم اطلاق النار عليه أكثر من مرة سابقا.
وأضاف خلال لقائه عبر برنامج في المساء مع قصواء تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على فضائية " سي بي سي" أن العرجاني يتعرض لهجمة شرسة، ولا يزال يتعرض من قِبل جماعات الإرهاب، منوها لأدواره الوطنية والباسلة مع الجيش والشرطة، ودفع ضريبة ذلك ومنزله دُمر وظُلم في 2011 بعد سجنة، وقُتل أخيه بلا ذنب".
وتابع:" التقيت والدة الشيخ إبراهيم العرجاني، وكانت تتألم من شدة الظلم سابقا، وتم اعتقال العرجاني وسالم ابو لافي، بلا أي ذنب".
وأوضح أن هناك غضب من الجماعات الإرهابية وأعداء الوطن من اتحاد القبائل العربية ، فهو يستهدف لم شمل القبائل على أرض مصر، ليكونوا درعا للدفاع عن الوطن.
واختتم أن جريمة العرجاني هل دفاعه عن امن البلاد القومي بعد الوقوف مع الجيش والشرطة ضد الارهابيين، ويتم الانتقام به لهذا السبب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الإعلامية قصواء الخلالي اتحاد القبائل العربية إبراهيم العرجاني الشيخ إبراهيم العرجاني اتحاد القبائل العربیة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» عن فانوس «أبو عبيدة»: المقاومة أصبحت من تقاليد رمضان
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن رمضان هذا العام ليس مجرد زينة وسحور، إنه رمضان الهوية والموقف، فالمصري حين يريد التعبير عن موقفه، يحوله إلى عادة أو رمز وإلى رسالة واضحة، مضيفا: وسط الفوانيس المعتادة التي تتغير كل عام، ظهر فانوس جديد هذا الموسم، في مصر، وهو فانوس ليس كشخصيات الكارتون التي تغزو الأسواق، بل فانوس يحمل ملامح صلبة وصوتًا حاسمًا.. إنه فانوس أبو عبيدة! لكنه ليس مجرد فانوس، بل رسالة واضحة: فلسطين ليست وحدها، والمقاومة صارت من تقاليد رمضان في مصر.
وأشار مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: «المصريون لم يكتفوا بالفانوس، بل صنعوا دمية جديدة، ليست لشخصيات من ديزني، ولا لأبطال خارقين من هوليوود، لكنها دمية مقاتل فلسطيني، وكأن الرسالة للأجيال الجديدة باتت واضحة: البطل الحقيقي ليس في الأفلام، بل من يواجه الظلم والاحتلال على أرض الواقع».
وأضاف بكري: الإعلام العبري، أصيب بالذهول، لم يفهم كيف للمصريين أن يكون لهم فوانيس تحمل روح المقاومة، ودمى فلسطينية، وتمور تحمل رسائل ضد الاحتلال! وكأنهم يعتقدون أن لهم وصاية حتى على رموزنا، لكن الرد المصري كان واضحًا: نحن من نختار رموزنا.. لا أنتم.