لأول مرة.. باليه أوبرا القاهرة يعرض الجمال النائم
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
تعرض دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد، رائعة المؤلف الموسيقى العالمي تشايكوفسكى الباليه الكلاسيكى الشهير "الجمال النائم"، والذى تقدمه لأول مرة فرقة باليه أوبرا القاهرة بمصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو أحمد فرج، ومن إخراج مديرها الفنى أرمينيا كامل، وذلك فى الثامنة والنصف مساء، أيام الخميس والجمعة والأحد والاثنين 9، 10، 12، 13 مايو على المسرح الكبير.
العرض تصميم ماريوس بيتيبا، ديكور محمد الغرباوي وتصميم إضاءة ياسر شعلان.
ويتكون من مقدمة وثلاثة فصول ويدور حول الأميرة الصغيرة التى تدبر ساحرة شريرة حيلة لقتلها بجرح من إبرة مغزل ورغم احتياطات والدها الملك تنجح الحيلة فتموت الفتاة على الفور إلا أن بعض الجنيات الطيبات يتعاطفن معها ويحولن موتها إلى نوم طويل ويربطن استيقاظها بظهور أمير شاب ينقذ الجمال النائم.
جدير بالذكر أن عرض الجمال النائم، يعد أحد أشهر الأعمال الكلاسيكية العالمية، وتم تقديمه للمرة الأولى عام 1890 على مسرح مارينسكى بسان بطرسبرج، وتم تناول قصته بعدة أشكال ومعالجات فنية متنوعة.
أما فرقة باليه أوبرا القاهرة تأسست عام 1966 وكانت تابعة للمعهد العالى للباليه وقدمت أولى عروضها فى نفس العام، قدمت عروضها فى العديد من دول العالم منها روسيا، بلغاريا، يوغوسلافيا، ألمانيا، فرنسا وتونس، أصبحت أحد الفرق التابعة لدار الأوبرا عام 1991 ويضم ريبورتوارها مجموعة من أشهر العروض الكلاسيكية العالمية منها روميو وجولييت، بحيرة البجع، كسارة البندق، جيزيل، دون كيشوت، طقوس الربيع، هاملت، لوركيانا، كارمينا بورانا، بوليرو، سندريلا، رقصات نلتقى بها، وبالرغم من كل شيء.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان باليه أوبرا القاهرة الجمال النائم عروض الباليه أوبرا القاهرة
إقرأ أيضاً:
البنوك السعودية تسجل عجزًا في صافي الأصول الأجنبية لأول مرة منذ 1993
الرياض
لأول مرة منذ عام 1993، سجلت البنوك السعودية عجزًا في صافي الأصول الأجنبية، بعد إصدارها أدوات دين مقومة بالدولار بقيمة 8.3 مليار دولار خلال عامي 2024 و2025 لتمويل المشاريع الكبرى.
ويعود هذا العجز إلى عدة عوامل:
شح السيولة المحلية، حيث ارتفعت نسبة القروض إلى الودائع إلى 106.4%.
تمويل المشاريع الكبرى: وسط تسارع تنفيذ المشاريع المرتبطة برؤية المملكة 2030، بما في ذلك البنية التحتية والتطوير العقاري والوجهات السياحية والمدن الصناعية واللوجستية
ضغوط على الإيرادات النفطية: مع بقاء أسعار النفط دون مستوى 80 دولاراً للبرميل