مصراوي:
2025-02-07@14:58:36 GMT

خاص| من هو خليفة زاهي حواس؟.. العالم الأثري يرد

تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT

كتب- محمد شاكر:
تصوير- محمود عبدالناصر:
أكد الدكتور زاهي حواس عالم المصريات الشهير ووزير الآثار الأسبق، أن خليفته في عالم الآثار ليس شخصا بعينه.

وقال حواس في حوار صحفي لمصراوي سينشر بشكل كامل لاحقا: خليفتي الآن مجموعة كبيرة جدا أكثر من ٥٠٠ شخص دربتهم وعلمتهم وأغلبهم يعمل معي الآن في الحفائر بالأقصر وسقارة.

وأضاف حواس: منحني الله سبحانه وتعالى العلم والمعرفة، ومنحت حياتي للآثار بإخلاص وأمانة، وحافظت على الآثار، ولذا منحني الله كل شيء في الآثار ومازلت أعتبر نفسي حارسا على الآثار.

اقرأ أيضاً:

خاص.. زاهي حواس يعلن فشل العثور على مقبرة كليوباترا بالإسكندرية

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان علم المصريات علماء الآثار زاهي حواس

إقرأ أيضاً:

عالم أزهري: النفحات الإلهية تتنزل على الشخص فجأة دون استعداد منه

أوضح الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أنه في التصوف تعتبر الواردات هي النعم التي يكرم الله بها عباده، وهي ما يرد على قلوبهم من خواطر أو معاني قد تكون سروراً أو حزنًا، بسطًا أو قبضًا، فرحًا أو شوقًا، وهي أشياء لا تكون نتيجة لمجاهدة أو تعب من العبد، بل هي من فضل الله ورحمته.

وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، ببرنامج «الطريق إلى الله»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى أن الواردات الإلهية تأتي غالبًا فجأة دون استعداد من العبد، وتعتبر نفحات إلهية تلامس قلب المؤمن أو روحه، وتجعله يشعر بالقرب من الله أو بالرحمة أو الأنسة.

وأضاف أن الواردات الإلهية تتجلى في أشكال متنوعة، فقد تكون واردات جمال، مثل الشعور بالفرح أو السرور، وقد تكون واردات جلال، مثل الهيبة أو الخوف من الله.

وتابع: «الواردات هي منحة إلهية لا تأتي من خلال اكتساب العبد، بل هي رحمات وهبات من الله، أما المقامات فهي درجات روحية يكتسبها العبد من خلال مجاهداته وعباداته، فعندما يلتزم العبد بالطاعة، يتدرج في المقامات، بدءًا من مقام التوبة، ثم يرتقي إلى مقام المحاسبة وهكذا».

واستكمل: «المقامات تأتي نتيجة للتقوى والمثابرة، وهي ما يتحقق للإنسان من خلال جهده المستمر في العبادة والالتزام بطاعة الله، بينما الأحوال أو الواردات لا تأتي عن طريق المجاهدات، بل هي منحة من الله تأتي فجأة لتحرك القلوب وتضيء الأرواح».

مقالات مشابهة

  • عالم أزهري يوضح أنواع القلوب التي ذُكرت في القرآن الكريم «فيديو»
  • عالم بالأوقاف: الكبر والرياء من أخطر المعاصي الخفية
  • الديمقراطيات الأوروبية بين مطرقة الأوليجارشية الأمريكية وسندان الاستبداد الروسي والصيني
  • عالم أزهري: النفحات الإلهية تتنزل على الشخص فجأة دون استعداد منه
  • عالم أزهري: شرع الله لا يمنع الدعاء على الظالم لكن العفو أفضل (فيديو)
  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم الحلقة 3
  • زاهي حواس يسلم جوائز النحت بحفل جوائز الفنون في دورته السادسة 2025
  • زاهي حواس يسلم جوائز النحت بحفل مؤسسة فاروق حسني للثقافة والفنون
  • نهيان بن مبارك: نعمل معاً من أجل عالم يتسم بالسلام والتسامح
  • عالم أزهري: الرد المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين يعكس قوة الدولة