مصطفى بكري: جريمة العرجاني هي دفاعه عن أمن بلاده بعد وقوفه مع الجيش والشرطة ضد الإرهابيين
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب مصطفى بكري المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إن الشيخ إبراهيم العرجاني، رئيس اتحاد القبائل العربية، مُستهدف وتم اطلاق النار عليه أكثر من مرة سابقا.
وأضاف خلال لقاءه عبر برنامج في المساء مع قصواء تقديم الإعلامية قصواء الخلالي المذاع على فضائية " سي بي سي" أن العرجاني يتعرض لهجمة شرسة، ولا يزال يتعرض من قِبل جماعات الإرهاب، منوها لأدواره الوطنية والباسلة مع الجيش والشرطة، ودفع ضريبة ذلك ومنزله دُمر وظُلم في 2011 بعد سجنة، وقُتل أخيه بلا ذنب".
وتابع: "التقيت بوالدة الشيخ إبراهيم العرجاني، وكانت تتألم من شدة الظلم سابقا، وتم اعتقال العرجاني وسالم ابو لافي، بلا أي ذنب".
وأوضح أن هناك غضب من الجماعات الإرهابية وأعداء الوطن من اتحاد القبائل العربية، فهو يستهدف لم شمل القبائل على أرض مصر، ليكونوا درعا للدفاع عن الوطن.
واختتم أن جريمة العرجاني هل دفاعه عن أمن البلاد القومي بعد الوقوف مع الجيش والشرطة ضد الإرهابيين، ويتم الانتقام به لهذا السبب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إطلاق النار الإرهابيين الشيخ إبراهيم العرجاني المساء مع قصواء جماعات الإرهاب نائب
إقرأ أيضاً:
ألمانيا.. مقتل شخص وإصابة آخرين بحادث دهس والشرطة تعتقل مشتبها به
(CNN)-- لقي شخص واحد على الأقل مصرعه وأُصيب عدة أشخاص آخرين بعد أن دهست سيارة المارة في مدينة مانهايم الألمانية، حسبما أعلنت الشرطة المحلية، الاثنين.
وقال ستيفان فيلهلم المتحدث باسم شرطة مانهايم إن الحادث وقع بعد الظهر بقليل بالتوقيت المحلي. وأضاف أنه تم القبض على مشتبه به.
وأصدرت الحكومة الفيدرالية الألمانية تحذيرا من "خطر شديد" في المدينة، وقالت إن هناك عملية شرطة واسعة النطاق جارية.
وقال عامل في مطعم بوسط المدينة يدعى ميكلا سيلا، لشبكة CNN إنه رأى سيارة سوداء تجري بسرعة عالية. موضحا أنه سمع لاحقا العديد من الأشخاص يصرخون ورأى رجلا يرتدي سترة بيضاء ملقى على الأرض.
وقال مستشفى جامعة مانهايم إن 3 من المصابين الذين استقبلهم يتلقون رعاية عاجلة، بينهم طفل. ولم تذكر الشرطة عدد الأشخاص الذين أُصيبوا.
واستهدفت ألمانيا سلسلة من هجمات الدهس المميتة بالسيارات خلال الأشهر الأخيرة.
ففي ديسمبر/كانون الأول 2024، اقتحمت سيارة سوقا لعيد الميلاد في ماغديبورغ، مما أسفر عن مقتل 6 أشخاص، بينهم فتى عمره 9 سنوات. والمشتبه به مواطن سعودي يبلغ من العمر 50 عاما عاش في ألمانيا لأكثر من عقد وعمل على مساعدة السعوديين على مغادرة وطنهم. وأظهرت منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي أنه كان منتقدا للإسلام.
وفي فبراير/شباط الماضي، قاد شخص سيارة ميني كوبر باتجاه متظاهرين في مدينة ميونيخ، مما أدى إلى مقتل أم وطفلها وإصابة أكثر من 30 شخصا آخرين. والمشتبه به أفغاني عمره 24 عاما.
ووقع هذا الهجوم عشية مؤتمر ميونيخ للأمن وقبل أيام قليلة من الانتخابات الفيدرالية في ألمانيا، حيث ساعدت المخاوف بشأن الهجرة والأمن في دفع حزب البديل من أجل ألمانيا من أقصى اليمين المتطرف إلى المركز الثاني في عدد المقاعد البرلمانية.