مصطفى بكري لـ قصواء الخلالي: الجماعات الإرهابية تقود حملة لتشويه اتحاد القبائل العربية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال النائب مصطفى بكري المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إن الرئيس السيسي تبنى مشروع التنمية، وأنقذنا من مآزق ومشكلات كثيرة جدا، مشيرا إلى أن الجماعات الإرهابية تسعى لضرب أي كيان، وتقود حملة لتشويهه.
وأضاف خلال استضافته عبر برنامج «في المساء مع قصواء»، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية «CBC»، أن التاريخ لو كتب كتبا كثيرة عن الرئيس السيسي، لن يستطيع أن يوفيه حقه، والله حبانا بهذا القائد الوطني.
وأكمل أن الرئيس السيسي، هو من تصدى مع القوات المسلحة من دخول البلاد في حرب أهلية، ولا أحد يزايد على وطنيته، ومواقفه العملية سيسجلها التاريخ، موضحا أن السيسي قبل بالضغط الشعبي قيادة البلاد وتحمل المسؤولية، ولم يسعى لأي منصب، فهو الأكثر حرصا على وطنه، ويدرك تماما مسؤولية الجيش والشرطة.
ولفت إلى أن الرئيس السيسي لن يسمح بإثارة الفتن وإقامة المليشيات، مثلما يدعي البعض حول اتحاد القبائل العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتحاد القبائل العربية الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: تكلفة إعادة إعمار غزة تتجاوز 53 مليار دولار حسب الخطة المصرية
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي طرحها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في بداية الشهر الجاري، حظيت بموافقة السلطة الفلسطينية، مشددًا على أن الهدف الرئيسي منها هو تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
مراحل الخطة.. تأمين داخلي وإعمار شاملوأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أن الخطة المصرية تمر بعدة مراحل، تبدأ بإرساء الأمن الداخلي بمشاركة مصر والأردن، مع إمكانية وجود قوات دولية لحماية الفلسطينيين.
رفض إسرائيلي للخطة المصريةوأشار بكري إلى أن السلطات الإسرائيلية أبدت رفضها للخطة المصرية، حيث ترفض أي محاولات لفك الحصار عن غزة وتسليم القطاع مجددًا للسلطة الفلسطينية، وهو ما يعقد الأوضاع على الأرض.
تكلفة الإعمار تتجاوز 53 مليار دولاروشدد على أن تكلفة الإعمار والبناء تتجاوز 53 مليار دولار، مشيرًا إلى أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، إذ ترى فيها فرصة حقيقية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
الهدف: استعادة الحياة وإعادة الإعماروأضاف بكري أن الخطة تستهدف إعادة إعمار القطاع، وإعادة تأهيل بنيته التحتية المتضررة بشدة، بالإضافة إلى تحسين الأوضاع المعيشية للفلسطينيين من خلال مشاريع تنموية توفر لهم حياة كريمة واستقرارًا اقتصاديًا.