النقد والتفكير.. هل وجهان لعملة واحدة؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن النقد والتفكير هل وجهان لعملة واحدة؟، أ. د. حيدر أحمد اللواتي لا يختلف اثنان على أنَّ عملية التفكير هي من أهم وظائف العقل، فالتفكير مهارة عقلية بامتياز، فالعقل قد يستفيد .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النقد والتفكير.
أ. د. حيدر أحمد اللواتي * لا يختلف اثنان على أنَّ عملية التفكير هي من أهم وظائف العقل، فالتفكير مهارة عقلية بامتياز، فالعقل قد يستفيد من الحواس في عملية التفكير، لكنه ينفرد بهذا النشاط بي
52.12.211.173
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النقد والتفكير.. هل وجهان لعملة واحدة؟ وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: يجوز تفضيل أحد الأبناء على غيره في حالة واحدة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إنه يجوز تفضيل بعض الأبناء على الآخر في «العطية - الهبة»، إذا كان هناك سبب لذلك، موضحا أنه لا يجب الخلط بين الهبة والميراث والوصية، حيث أن لكل منها أحكاما شرعية مختلفة.
الوصية لا تجوز في الورثوأوضح عضو المجلس الأعلى للشئؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الثلاثاء، أن الهبة هي العطاء الذي يتم في حياة الشخص، وهي مختلفة عن الميراث الذي يتم بعد وفاته، وعن الوصية التي لا يجوز أن تكون للورثة وفقًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم «لا وصية لوارث».
وتابع الجندي أنه في حال كانت الهبة بين الأبناء، يجوز تفضيل أحدهم على الآخر إذا كان لذلك سبب مشروع، مثل مرض الابن أو حاجته الماسة للمساعدة في الزواج أو التعليم، مشيرًا إلى أنه لا يُعتبر هذا ظلمًا، موضحا «إذا كان هناك سبب حقيقي لهذا التفضيل، مثل مرض أو ظروف اقتصادية صعبة، فلا حرج في ذلك، ولا يُعد ظلمًا للأبناء الآخرين».
وأضاف أن هذا الرأي يعكس ما أقرته دار الإفتاء المصرية، في فتاواها، حيث أكدت أنه لا مانع من تفضيل بعض الأبناء على بعض في الهبة، طالما كان هناك سبب مبرر لذلك، مثل الحاجة إلى المساعدة في ظروف معينة، مؤكدا أن هذا التفضيل ليس محرمًا، إذا كان يهدف إلى تحقيق مصلحة مشروعة.
وأكد الجندي أن هذه القضايا تشغل الكثير من الناس، وخاصة في المجتمع المصري، حيث يواجه الآباء والأمهات تحديات متعلقة بتوزيع المال بين الأبناء، مشيرا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يفضلون بعض أبنائهم في العطية بناءً على احتياجاتهم الخاصة.
تفضيل أحد الأبناء جائز في حالةودعا الجندي إلى عدم اللوم على النفس في حالة تفضيل أحد الأبناء إذا كان ذلك يستند إلى مبررات مشروعة، مؤكدًا أن الشريعة الإسلامية تتيح هذا الخيار طالما أن الشخص يتصرف فيما يملك لتحقيق المصلحة العامة.