تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تفقد اللواء مازن صبري، مساعد وزير الداخلية، مساء اليوم السبت، قوات تأمين الكنائس ببورسعيد  أثناء قداس عيد القيامة المجيد.

وأطمأن مدير أمن بورسعيد على تنفيذ خطط تأمين الكنائس وانتشار القوات، مشددا على اليقظة التامة وتوسيع دائرة الاشتباه، مع مراعاة قواعد حقوق الإنسان، كما وجه بتطبيق القانون بكل حسم، ومساعدة الإخوة المسيحيين في التوجه للكنائس بكل يسر.

كما وجه التهنئة للأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد.

وكثفت قوات مديرية الأمن من تواجدها بمحيط كنائس المحافظة المختلفة، ووضعت بوابات الكترونية على أبواب الكنائس الرئيسية، وجابت عدد من الدوريات كافة أحياء شوارع المدينة الساحلية لفرض السيطرة الأمنية، مع تخصيص مجموعات قتالية وقوات أمنية متحركة.

IMG-20240504-WA0037 IMG-20240504-WA0036 IMG-20240504-WA0038

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مدير أمن بورسعيد بورسعيد محافظة بورسعيد قداس عيد القيامة عيد القيامه

إقرأ أيضاً:

لماذا يختلف موعد عيد الميلاد بين الكنائس؟.. 4 مواعيد للاحتفال بالعيد

أيام قليلة وتبدأ احتفالات المسيحيين حول العالم بعيد الميلاد المجيد، والذي تحتفل به الطوائف المسيحية في مواعيد مختلفة وذلك بحسب التقويم الذي تعتمد عليه كل طائفة، إذ تعتمد كلا من «الكنيسة الكاثوليكية، الأسقفية، السريان الأرثوذكس، والكلدان الكاثوليك، والأرمن الكاثوليك، والمارون الكاثوليك، الروم الأرثوذكس والروم الكاثوليك» على التقويم الغربي المعروف باسم الغريغوري، فيما تعتمد الكنيسة الأرثوذكسية على التقويم القبطي. 

سبب اختلاف موعد الميلاد بين الطوائف 

كشف ماركو الأمين، باحث في التاريخ القبطي، في تصريحات لـ«الوطن» أن هناك 4 مواعيد مختلفة تحتفل خلالها الطوائف المسيحية بعيد الميلاد، حيث يحتفل أغلب المسيحيين في العالم بعيد الميلاد يوم 25 ديسمبر، فيما يحتفل الأقباط والأحباش والإريتريين والروس وبطريركية أورشليم للروم الأرثوذكس بالعيد المجيد يوم 7 يناير.

وتابع فيما يحتفل الأرمن الأرثوذكس بالعيد يوم 6 يناير في احتفال تحت مسمى عيد الثيؤفانيا، وهو عبارة عن مجموعة من الأعياد «عيد الميلاد وعيد عماد السيد المسيح وذكرى الأحداث السيدية الأخرى» والذي يعد التقليد المسيحي الأقدم حتى القرن الرابع، وكان أغلب مسيحيي العالم يحتفلون بالميلاد والغطاس في يوم واحد، أما أرمن أورشليم فقط هم الذين يحتفلون بالميلاد والغطاس يوم 19 يناير بدلا من يوم 6.

احتفال الطوائف المسيحية بعيد الميلاد 

وقال الباحث عن سبب اختلاف مواعيد الاحتفالات بالعيد ذاته، يعتمد الغرب على التقويم الغريغوري فيما تعتمد الكنيسة القبطية على التقويم القبطي، مشيرًا إلى أنه كان قديمًا الاحتفال بالميلاد يستغرق 3 أيام، وكان يوم 29 كيهك بحسب التقويم المصري، الذي كان يوافق 25 ديسمبر قبل التعديل الغريغورى في التقويم اليولياني في عام 1582 م، ولكن بعد التعديل الغريغورى أصبح حاليًا يوافق 7 يناير.

والتعديل الغريغوري، حدث في عام 1582 خلال أيام البابا جريجوري بابا روما، حيث لاحظ العلماء أن الأرض تكمل دورتها حول الشمس مرة كل 365 يومًا و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية، وهو الأمر الذي أوجد فارق 10 أيام بين حسابهم وحساب التقويم اليولياني والذي يحسبها 365 يومًا و6 ساعات، أي وجود فرق 11 دقيقة و14 ثانية كل عام.

وتابعت الكنيسة عبر موقعها، أن موعد عيد الميلاد قد تم تثبيته في مجمع نقية عام 325، وبحساب الفرق من ذلك الوقت وحتى 1582 وجد 10 أيام فارق فأمر بابا روما بحذفهم من التقويم الميلادي «اليولياني» حتى يقع يوم 25 ديسمبر في موقعه كما كان أيام مجمع نقية ليسمى باسم التقويم الغريغوري.

مقالات مشابهة

  • الأرثوذكسية: دعوات حضور «قداس الميلاد» جاهزة
  • الكنائس الغربية تتأهب لـ«دق الأجراس» الثلاثاء المقبل
  • 7 فئات يظلهم الله يوم القيامة.. ومنهم فئة لن تخطر ببالك
  • الكريسماس 2024.. أجمل تهنئة عيد الميلاد المجيد
  • لماذا يختلف موعد عيد الميلاد بين الكنائس؟.. 4 مواعيد للاحتفال بالعيد
  • اليونيفيل يتفقد خلوّ مجرى الليطاني من قوّات “حزب الله”
  • خريطة احتفالات كنائس التقويم الغربي بعيد الميلاد
  • تعرف على موعد إجازة عيد الميلاد المجيد 2025
  • مدير صندوق مكافحة الإدمان يتفقد مركز بالسعودية لنقل الخبرة المصرية بالتشغيل
  • مدير صندوق مكافحة الإدمان يتفقد مركز علاج الإدمان بالسعودية