مصطفى بكري: هكذا رد إبراهيم العرجاني على خيرت الشاطر أثناء حكم الإخوان
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
قال الكاتب والنائب مصطفى بكري المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إن الشيخ إبراهيم العرجاني رئيس اتحاد القبائل العربية من أغنى الشخصيات في قبيلة الترابين.
وأضاف بكري، خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، ببرنامج «في المساء مع قصواء»، عبر فضائية «cbc»، اليوم السبت، أن خيرت الشاطر جلس مع العرجاني أثناء تولى الإخوان الحكم، وقال حينها لا أتعامل إلا مع جيش البلد والمخابرات والأجهزة الأمنية.
وأوضح أن الشيخ العرجاني، يتمتع بكاريزما وحب لدى المواطنين في سيناء، لافتا إلى أن جمع القبائل والتي وصلت إلى 33 قبيلة في 2014 لمواجهة الإرهاب.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: اتحاد القبائل العربية مدني وعضويته وصلت إلى 10 آلاف خلال يومين
قصواء الخلالي ترد على الشائعات حول اتحاد القبائل العربية: «متمشوش وراء اللي عايزين يهدموا البلد»
قصواء الخلالي: اتحاد القبائل العربية سيندرج تحت القانون المصري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري مصطفي بكري إبراهيم العرجاني القبائل القبائل العربية اتحاد القبائل العربية تاريخ القبائل العربية قبائل العرب اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
قبائل لقموش في شبوة تغلق الطرق الدولي وتهدد بخطوات أشد إذا لم يُكشف عن مصير المختطفين
الجديد برس|
أصدرت قبائل لقموش الحميرية في مديرية حبان بمحافظة شبوة تحذيرًا صارمًا لسائقي مركبات النقل بعدم استخدام الخط الدولي في منطقة العرم، وذلك حتى يتم الكشف عن مصير أبناء الشيخ سعيد مقدح القميشي الذين تم اختطافهم واحتجازهم قسرًا في سجون مليشيا الانتقالي في عدن منذ ما يقرب من عشر سنوات.
جاء هذا التحذير في أعقاب تجاهل رئيس المجلس الانتقالي، عيدروس الزبيدي، المدعوم اماراتياً، لمطالب القبائل خلال زيارته الأخيرة إلى مدينة عتق، حيث طالبوا بالإفراج عن أبنائهم المختطفين، لكن دون أي استجابة منه. وأكدت القبائل أن سائقي المركبات سيكونون مسؤولين عن أي عواقب في حال مخالفة هذا التحذير.
وأشارت القبائل إلى أن هذا التصعيد جاء بعد فشل وساطة رئيس انتقالي شبوة، لحمر بن لسود، الذي مُنحت له فرصة ثانية لحل الأزمة، حيث طلب مهلة حتى عودة الزبيدي من الخارج، لكن دون تحقيق أي تقدم ملموس.
وقبل أيام، أصدر مشايخ ووجهاء قبائل لقموش بيانًا رسميًا طالبوا فيه عيدروس الزبيدي بالكشف عن مصير أبناء الشيخ سعيد عمر مقدح القميشي، الذين تم احتجازهم في سجون الانتقالي في عدن منذ عام 2016. وأكدت القبائل أنها تمتلك وثائق رسمية تثبت احتجازهم من قبل الجهات الأمنية آنذاك، ممثلة باللواء شلال شائع، مدير أمن عدن السابق.
وحذرت القبائل من أن صبرها قد نفد بعد ما يقارب عشر سنوات من المطالبات السلمية، مؤكدة أن جميع الخيارات مفتوحة أمامها في حال استمرار تجاهل مطالبها.