#سواليف

قال الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية، بيني #غانتس، اليوم السبت، إن #إسرائيل لم تتلق حتى اللحظة أي ردود من حركة ” #حماس ” على المقترح الأخير بشأن #صفقة_تبادل_الأسرى.

وأوضح غانتس أنه سيتم بحث رد حركة حماس حول المقترح الأخير في مجلس الحرب فور وصوله.

وقال غانتس في بيان رسمي:”لم نتلق الرد الرسمي على المخطط التفصيلي للصفقة المقترحة بعد، وعند قبولها سوف يجتمع مجلس إدارة الحرب ويناقشه”.

مقالات ذات صلة رئيس مجلس النواب الأمريكي يقترح سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات فلسطين 2024/05/04

وأردف: “وحتى ذلك الحين أقترح على الأطراف السياسية وجميع أصحاب القرار انتظار التحديثات الرسمية والتصرف بهدوء وعدم الدخول في حالة من الهستيريا لأسباب سياسية”

وأفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” في وقت سابق الجمعة نقلا عن مسؤولين مصريين مطلعين بأن إسرائيل أمهلت حماس أسبوعا للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار وإلا ستبدأ عملية عسكرية في رفح.

وأشار المسؤولون المصريون إلى أنهم دعوا وفدا من حماس لإجراء مزيد من المحادثات في القاهرة، وأكدت الحركة أنها ستغادر في الأيام المقبلة لبحث شروط العرض.

ويتضمن الاقتراح الحالي مرحلة أولى من هدنة مدتها 40 يوما ستقوم خلالها حماس بإطلاق سراح ما يصل إلى 33 رهينة إسرائيلية أحياء مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، وبعد ذلك قد يتم إجراء محادثات حول وقف إطلاق نار طويل الأمد.

وفي هذه المرحلة التي ستستمر ستة أسابيع على الأقل، من المفترض أن تتفق حماس وإسرائيل على صفقة أكبر لتبادل الرهائن والأسرى ووقف القتال لمدة عام على الأقل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غانتس إسرائيل حماس صفقة تبادل الأسرى

إقرأ أيضاً:

باحث: إسرائيل تستغل التفجيرات لتعزيز خططها وتحقيق أهدافها بالضفة

قال باسم أبو سمية الكاتب والباحث السياسي، تعليقا على تفجيرات تل أبيب أمس الخميس، إنه عادة ما تستغل إسرائيل التفجيرات لتعزيز روايتها وخططها وتحقيق أهدافها في الضفة الغربية، إلى جانب أن إسرائيل ما زالت تسعى إلى تحقيق أهداف الحرب على قطاع غزة بتفكيك القوة العسكرية لحركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى.

وأضاف أبو سمية، في لقاء مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هذه التفجيرات قد تسرع من خطوات نتنياهو في إفشال اتفاقية غزة وإقالة مسئولين يتحملون المسئولية كما يدعي، والاستجابة لضغوط اليمين المتطرف ومواصلة الحرب على قطاع غزة.

وتابع الكاتب والباحث السياسي: «ما زلنا نذكر الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 الذي استغلته إسرائيل بعد محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في ذلك الوقت، واتهم فيه الفلسطينيون، واستمر اجتياح لبنان نحو 3 عقود، وهذه المسألة تحول الاحتلال عليها».

وذكر، أنّ هناك قضية أخرى، وهي أن الادعاء بأن حماس لم تسلم شيري بيباس، وهي محاولة لافتعال المشكلات، وربما قد يدفع إلى توسيع رقعة الحرب في الضفة الغربية بشكل أساسي، ففي الآونة الأخيرة، اجتاحت إسرائيل غالبية المدن الوقرى في الضفة العربية لفرض واقع عسكري وجغرافي جديد في تلك المنطقة.

مقالات مشابهة

  • حماس تلاعب إسرائيل بسلاح الحرب النفسية وكروت الأسرى
  • حركة حماس: مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن
  • “حماس”: إسرائيل تماطل في تسليم قوائم الأسرى
  • باحث: إسرائيل تستغل التفجيرات لتعزيز خططها وتحقيق أهدافها بالضفة
  • إسرائيل: إطلاق سراح الرهائن سيجري غداً رغم عدم تسليم جثمان شيري بيباس
  • إسرائيل: إطلاق سراح الأسرى سيجرى غدًا السبت كما هو مقرر
  • إسرائيل: إطلاق الرهائن السبت سيجري كما هو مخطط له
  • إسرائيل تستعد لتسلم جثث 4 رهائن .. ونتانياهو: "يوم صادم وحزين"
  • حركة «حماس» تعلن رفضها الكامل لكل مطالب إسرائيل بخصوص نزع سلاحها
  • لجنة الطوارئ المركزية في رفح: إسرائيل قتلت 20 فلسطينيا منذ وقف إطلاق النار