أحمد موسى : أسعار الفسيخ وصلت في بعض المحلات لـ 700 جنيه
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
هنأ الإعلامي أحمد موسى، الشعب المصري بمناسبة عيد شم النسيم، قائلا:" كل سنة والشعب المصري بخير ".
أحمد موسى عن شم النسيم: «باكل فسيخ لحد ما يغمى عليا.. وأديها بصل وليمون» أحمد موسى : الديمقراطية الأمريكية كاذبة .. واللجان عاملة ليا 3 ورديات
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" أسعار الفسيخ تبدأ من 400 جنيه في الأسواق وهناك فسيخ وصل في بعض المحلات لـ 700 جنيه ".
وتابع " مصر بلد الامن والأمان والشعب المصري يخرج ويحتفل بشم النسيم في كل مكان ".
وعرض الإعلامي أحمد موسى تقريرا يرصد إقبال الشعب المصري على شراء الفسيخ والرنجة بشكل كبير، احتفالا بشم النسيم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موسى أحمد موسى الفسيخ شم النسيم اخبار التوك شو أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
نصر مطر: نهج القيادة المصرية السبيل لحماية الوطن.. والشعب درع مواجهة الشائعات
أكد نصر مطر، مسؤول الملف السياسي بالاتحاد العالمي للمواطن المصري بالخارج، أن المصريون يرتبطون بوطنهم برباط مقدس، علاقة أشبه بارتباط الروح بالجسد ومهما حاول أعداء الوطن زعزعة هذا الترابط، فإنهم يثبتون في كل مرة أنهم لم يتعلموا الدرس بعد.
وأضاف نصر مطر، في حوار خاص لـ "الوفد"، أن المصريون في الخارج يرون بوضوح المشهد العالمي، ويؤكدون أن النهج الذي تتبعه القيادة المصرية هو السبيل الوحيد لحماية الوطن من التحديات التي تعصف بدول كثيرة.
وإليكم نص الحوار:-
حدثنا عن رؤيتك لما يحدث في المنطقة العربية من حروب وصراعات؟
المصريون في الخارج يرون بوضوح المشهد العالمي، ويؤكدون أن النهج الذي تتبعه القيادة المصرية هو السبيل الوحيد لحماية الوطن من التحديات التي تعصف بدول كثيرة، كما أن صمود الشعب المصري في وجه التشكيك وتماسكه خلف قيادته هو خير دليل على أن مصر تمضي في مسارها الصحيح نحو المستقبل، غير مكترثة بأصوات تحاول عبثًا تعطيل مسيرة التقدم.
أما للمشهد الآن في سوريا، فرسالتي للشعب السوري: "حافظوا على ارضكم وعمروها ولا تتركوها لأصحاب المصالح والغزاه فانتم تستحقون العيش والحياة بعد عناء طويل".
كيف ترى المشهد في مصر الآن؟
منذ عام 2011 وحتى اليوم، تواجه مصر حملة شرسة من الشائعات التي يروج لها المغرضون والمحرضون ضد الدولة المصرية، ورغم ذلك، فإن الشعب المصري أثبت أنه أكثر وعيًا وصمودًا، فلا يلتفت لهذه الأكاذيب ولا ينشغل بها، بل يزداد التفافًا حول قيادته ودعمه لوطنه، سواء في الداخل أو الخارج.
المصريون يرتبطون بوطنهم برباط مقدس، علاقة أشبه بارتباط الروح بالجسد ومهما حاول أعداء الوطن زعزعة هذا الترابط، فإنهم يثبتون في كل مرة أنهم لم يتعلموا الدرس بعد فالواقع يؤكد أن المصريين لا يتخلون عن وطنهم في الأزمات، بل على العكس، نشهد ما يمكن تسميته بـ"الهجرة العكسية"، حيث يعود الكثير من أبناء مصر بالخارج إلى الوطن ليكونوا إلى جانبه في أصعب اللحظات.
دور المصريون في الخارج في مواجهة الشائعات؟
في مواجهة الشائعات المغرضة، يلعب المصريون في الخارج دورًا محوريًا باعتبارهم خط الدفاع الأول عن مصر فهم ليسوا مجرد سفراء لوطنهم، بل يقفون بكل قوة ضد محاولات النيل من مصر، مدافعين عن صورتها ومكانتها أمام العالم.
مرة أخرى، يثبت المصريون في الداخل والخارج أن وحدة الشعب والتفافه حول وطنه وقيادته هما السلاح الأقوى في مواجهة أي تهديد أو محاولات للنيل من مصر.
كيف ترى التشكيك الخارجي من الأعداء للانجازات التي تحدث في مصر؟
رغم التشكيك المستمر في كل شيء، من إنجازات واضحة للعيان كالمصانع والمدن الجديدة، إلى محاولات إيقاف عجلة البناء، فإن الشعب المصري، سواء في الداخل أو الخارج، لم يعطِ اهتمامًا لهذه الأكاذيب، بل رد المصريون في الخارج بشكل واضح: "انظروا إلى ما يحدث في العالم من حروب وانهيارات، وتفكك دول وجيوش.. كيف لكم أن تنكروا أهمية الاستعداد والتطوير الذي تقوده مصر؟".
كما أنه في خضم محاولات المغرضين نشر الشائعات حول قوة وتسليح الجيش المصري، وتحديث كافة النظم العسكرية والمدنية، أثبتت القيادة المصرية أنها تمتلك رؤية حكيمة واستراتيجية واعية لمجريات الأحداث العالمية، متوقعة التحديات والحروب، وجعلت من أمن مصر والمواطن المصري أولوية قصوى لا تُساوم عليها.
ما هى رسالة أبناء مصر في الخارج لذويهم في الداخل والقيادة بمصر؟
رسالة المصريين في الخارج واضحة: "ثقتنا في وطننا وقيادتنا غير قابلة للتزعزع، ولن يوقف مسيرة البناء شيء، وعلينا الاستمرار في الوقوف خلف قيادتنا وجيشنا العظيم، ورفض اي تشكيك او تدخل في شؤوننا".
ما هى رسالتك للشعوب العربية والإسلامية ؟
الحاجة الان تتطلب إلى الوحدة أكثر من أي وقت مضى، فالشعوب العربية والإسلامية مطالبة بالتلاحم ونبذ الخلافات والعمل معًا لمواجهة المخاطر المشتركة، هذا التلاحم لا يمكن تحقيقه إلا برفع مستوى الوعي الجمعي، وتعزيز الهوية المشتركة، والابتعاد عن التقارب مع العدو الذي لا يسعى إلا لتحقيق مصالحه الخاصة على حساب دماء الشعوب وثرواتها.
فبالرغم من أن التاريخ يعيد نفسه، إلا أن الدروس التي يقدمها التاريخ تكون بلا قيمة إذا لم تُقرأ بحكمة، فالحرية والسلام يتطلبان يقظة دائمة، والتاريخ يقول لنا بوضوح: "لا تنتظروا حتى تمر الفرصة".