قصواء الخلالي : لا يوجد ما يخجل منه إبراهيم العرجاني ولا أبناؤه
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
استنكرت الإعلامية قصواء الخلالي، الهجوم على الشيخ إبراهيم العرجاني،رئيس اتحاد القبائل العربية، دون داعٍ ومبرر، موضحة :" أتعجب من هذا الهجوم رغم أنه رجل وطني، ثبت ولاؤه للدولة المصرية وجيشها".
وأضافت الخلالي خلال تقديمها برنامج في المساء مع قصواء المذاع على فضائية " سي بي سي":" لا يوجد ما يخجل منه الشيخ ابراهيم العرجاني ولا أبناؤه ولا عائلته والجميع يتباهى بمشاركة ابناء سيناء في جهود التنمية".
وأكملت أن ثوابت الوطن لا يمكن هزها وتدميرها لاي سبب من الاسباب، فهو قوة ضاربة العالم كله عاملها حساب، مطالبة:" رجاء التوقف عن التشكيك وبث الشائعات والتفكير بسوء تجاه هذا البلد".
وأوضحت أن اهالي سيناء، وقفوا بجانب الدولة المصرية ودعموها، مختتمة:" مستكترين على أبنائهم الخير ليه ؟، المناطق الحدودية عامرة بالخيرات وأبناء سيناء أولى بتنميتها وأقدر على ذلك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصواء الخلالي الإعلامية قصواء الخلالي اتحاد القبائل العربية برنامج في المساء مع قصواء المساء مع قصواء الرئيس الراحل حسني مبارك إبراهيم العرجاني أبناء سيناء قصواء الخلالی
إقرأ أيضاً:
"أسير تحت الأمواج.. تأملات في سفر يونان" كتاب جديد للقمص بنيامين إبراهيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر القمص بنيامين إبراهيم راعي كنيسة رئيس الملائكة الجليل رافائيل بالمعادى الجديدة كتابا بعنوان "أسير تحت الأمواج .. تأملات فى سفر يونان" تقديم الأنبا دانيال مطران المعادى وسكرتير المجمع المقدس.
الكتاب الجديد يقع في ٨٤ ورقة من القطع المتوسط، ويتحدث خلاله القمص بنيامين إبراهيم في ٢١ موضوعا مرتبطة جميعها بسفر يونان، حيث يلقي الضوء على محبة الله للإنسان وكيفية رعايته والاهتمام به في مختلف الظروف والمواقف.
وقال القمص بنيامين إبراهيم إن سفر يونان يعالج أكبر مشكلة في حياة البشر كلها منذ آدم، وهى الذات وكيف أن الإنسان يريد أن يجعل من نفسه محورا للعالم كله، مفتشا عن مجده الشخصي لا عن مجد الله، وهو يتصرف بذاته بدلا من أن يستلم حياته من يد الله.
وتابع قائلا ، طوبى لرابح النفوس الذي يحاول أن يصل إلى كل خاطئ فإنه يزرع هنا في العالم الحاضر، ثم يحصد ما زرع في الأبدية، مؤكدا أن سفر يونان بمثابة رسالة روحية لجميع العصور، وهو احتجاج على العصبية والعنصرية وايضاح أن الله مهتم بجميع الناس ويغفر لجميع التائبين إليه، وهو يحوى أروع قصة للتوبة ، لذلك اختارته الكنيسة ليكون مقدمة للصوم الكبير والذي يسبقه بأسبوعين.
ونوه إلى أن الإيمان يظهر وقت الشدة والاضطرابات، وفي وسط الأمواج والرياح العاتية، فالإيمان تظهر حلاوته وروعته وسط الأزمات حينما يكون أساس هذا الإيمان هو كلمة الله ودعوته الثمينة والصادقة.